مؤتمر حاشد لمرشح الوفد الرئاسي عبدالسند يمامة ببورسعيد..اليوم
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أعلن النائب الوفدي عيد هيكل المنسق العام لحملة المرشح الرئاسي الدكتور عبدالسند يمامة عن تنظيم مؤتمر حاشد لدعم مرشح الوفد في الانتخابات الرئاسية ببورسعيد .
وقال "هيكل " فى بيان صحفى له إن المؤتمر يعقد في تمام الساعه الخامسة من مساء اليوم بقاعة الثقافة الكبري ببورسعيد بجوار مبني المحافظة .
وأضاف" هيكل "أن المؤتمر تنظمه اللجنة العامة لحزب الوفد ببورسعيد وبإشراف رئيس اللجنة صفوت عبدالحميد والقيادي الوفدي ابن بورسعيد المهندس حمدي قوطة.
وأكد "هيكل"أن مؤتمر بورسعيد واحد من المؤتمرات الرئيسية التي تنظمها حملة رئيس الوفد ويضم كل مدن القناة والشرقية ودمياط وبحضور نواب الحزب بمجلسي النواب والشيوخ وأعضاء الهيئة العليا ورؤساء اللجان بهذه المحافظات ومساعدو وقيادات الحزب ، ويعقد المؤتمر تحت شعار الوطن أولا وأخيرا.
وكان قد كشف ياسر شورى ، المنسق الإعلامى لحملة المرشح الرئاسى الدكتور عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد خطة الدعاية الإنتخابية وحجم الإنفاق على الدعاية للمرشح للرئاسى عبد السند يمامة.
وأشار المنسق الإعلامى لحملة المرشح الرئاسى الدكتور عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد فى تصريحات خاصة لـ"صدى البلد" إلى أن من المقرر أن تقوم حملة المرشح الرئاسى عبد السند يمامة فى كل محافظات مصر بتعليق بانرات على الطرق وتوزيع بوسترات وطبع البرنامج الانتخابى للمرشح الرئاسى عبد السند يمامة فى اللجان العامة للوفد فى المحافظات والتى تشتمل على حملات طرق الأبواب تتولى الدعاية الإنتخابية.
واختتم شورى: حجم الإنفاق على الدعاية الإنتخابية لحملة المرشح الرئاسى الدكتور عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد لن تزيد عن الرقم الذى حددته الهيئة الوطنية للإنتخابات وهو ٢٠ مليون جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية مؤتمر حاشد المرشح الرئاسي الدكتور عبدالسند يمامة بورسعيد الدعاية الانتخابية عبد السند یمامة المرشح الرئاسى لحملة المرشح الدکتور عبد
إقرأ أيضاً:
فرار جماعي من سجن في كراتشي إثر زلازل في باكستان
أعلنت السلطات الباكستانية، أمس الثلاثاء، عن فرار أكثر من 200 سجين من سجن في مدينة كراتشي جنوبي البلاد، في واحدة من أكبر عمليات الهروب في تاريخ باكستان، وذلك عقب سلسلة من الهزات الأرضية التي ضربت المنطقة في ساعة متأخرة من مساء أمس الاثنين الماضي.
وأوضح وزير العدل في إقليم السند، ضياء الحسن لانجار، في تصريح للصحفيين من موقع الحادث، أنه "تم السماح لمئات السجناء بمغادرة زنازينهم إلى فناء السجن نتيجة الزلازل التي تسببت في حالة من الذعر"، مشيراً إلى أن السيطرة على حشد يقارب الألف سجين كانت شبه مستحيلة في ظل الفوضى التي عمت المكان.
وأضاف لانجار أن عملية الهروب بدأت قبيل منتصف ليل الاثنين، واستمرت حتى ساعات الفجر الأولى من أمس الثلاثاء. واعتبر أن ما جرى يمثل حادثاً استثنائياً في تاريخ السجون الباكستانية.
ويقع السجن المعني في حيّ فقير وصناعي ضمن منطقة مالير بكراتشي، أكبر المدن الباكستانية.
وأفادت الشرطة بأن السجناء استولوا على أسلحة من حراس السجن خلال حالة الاضطراب، ما أدى إلى تبادل لإطلاق النار، انتهى باقتحام البوابة الرئيسية وفرار جماعي.
وذكر قائد شرطة إقليم السند، غلام نبي ميمون، أن معظم السجناء الفارين كانوا موقوفين على خلفية جرائم بسيطة، مثل تعاطي المخدرات.
وقد أسفر إطلاق النار عن مقتل سجين واحد وإصابة ثلاثة من موظفي السجن، وفق ما أكدته السلطات الأمنية.
وقال رئيس وزراء إقليم السند، مراد علي شاه، إن نحو 80 سجيناً قد أُعيد القبض عليهم حتى الآن، واصفاً قرار السماح للسجناء بالخروج من الزنازين بأنه "خطأ جسيم".
وحذر شاه السجناء الفارين من تبعات استمرارهم في الهرب، مؤكداً أن التهم الموجهة إليهم قد تتصاعد من جرائم بسيطة إلى اتهامات جسيمة، على غرار الإرهاب، في حال عدم تسليم أنفسهم طوعاً.
ويُشار إلى أن سجن مالير، حيث وقعت الحادثة، يُعد ثاني أكبر سجون إقليم السند، ويتجاوز بكثير طاقته الاستيعابية المحددة بـ2200 نزيل، إذ يحتضن حالياً ما لا يقل عن 5 آلاف سجين، ما يفاقم من هشاشة بنيته الأمنية والإدارية.