اعرف فوائد فيتامين د.. من تعزيز وظيفة عضلة القلب إلى تنظيم ضغط الدم صحة وطب
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
صحة وطب، اعرف فوائد فيتامين د من تعزيز وظيفة عضلة القلب إلى تنظيم ضغط الدم،يؤثر فيتامين د nbsp;بشكل كبير على صحة القلب، فيتامين د هو فيتامين قابل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اعرف فوائد فيتامين د.. من تعزيز وظيفة عضلة القلب إلى تنظيم ضغط الدم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يؤثر فيتامين "د" بشكل كبير على صحة القلب، فيتامين د هو فيتامين قابل للذوبان في الدهون يلعب بشكل أساسي دورًا مهمًا في تنظيم مستويات الكالسيوم والفوسفور في الجسم، والتي تعتبر حيوية لصحة العظام، تشير الأبحاث إلى أن فيتامين (د) قد يكون له أيضًا تأثير على صحة القلب والأوعية الدموية، وإليك بعض الطرق التي يعزز بها فيتامين "د" صحة القلب، وفقًا لما نشره موقع "doctor.ndtv".
7 طرق يعزز فيها فيتامين "د" صحة القلب 1. تنظيم ضغط الدميلعب فيتامين د دورًا مهمًا في تنظيم مستويات ضغط الدم، أظهرت الأبحاث أن الأفراد الذين يعانون من نقص فيتامين (د) هم أكثر عرضة لارتفاع ضغط الدم أو ارتفاع ضغط الدم، يساعد فيتامين د في الحفاظ على وظيفة الأوعية الدموية الصحية وتقليل الالتهابات ، مما يساعد بدوره في التحكم في مستويات ضغط الدم.
2. تحسين وظيفة الأوعية الدمويةتم العثور على فيتامين (د) لتعزيز وظيفة الأوعية الدموية عن طريق تعزيز تمدد الأوعية الدموية وتقليل الخلل البطاني، تبطن الخلايا البطانية الجدران الداخلية للأوعية الدموية وهي مسؤولة عن تنظيم تدفق الدم. يعمل فيتامين د على تحسين إنتاج أكسيد النيتريك ، وهو جزيء يساعد على استرخاء الأوعية الدموية ، وبالتالي تحسين وظيفتها والحفاظ على تدفق الدم الأمثل في جميع أنحاء الجسم.
3. الحد من الالتهاباتيحتوي فيتامين د على خصائص مضادة للالتهابات ، والتي يمكن أن تساعد في منع أو تقليل الالتهاب في نظام القلب والأوعية الدموية، تم ربط الالتهاب المزمن بتطور أمراض القلب المختلفة ، بما في ذلك قصور القلب وتصلب الشرايين ومرض الشريان التاجي، عن طريق الحد من الالتهابات ، يمكن أن يساعد فيتامين د في الحماية من هذه الحالات.
4. تقليل مخاطر الإصابة بأمراض الشريان التاجيمرض الشريان التاجي هو حالة تتميز بضيق الشرايين التي تمد القلب بالدم، يساعد فيتامين د على منع تكاثر خلايا العضلات الملساء في جدران الشرايين ، مما قد يؤدي إلى تكوين لويحات، يساعد فيتامين د أيضًا على منع أكسدة كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة ، وهو عامل خطر آخر مهم للإصابة بمرض الشريان التاجي.
5. انخفاض في تخثر الدميحتوي فيتامين د على خصائص مضادة للتخثر ، مما يعني أنه يساعد على منع تكوين جلطات الدم أو تجلط الدم، يمكن للجلطات الدموية أن تسد الأوعية الدموية التي تغذي القلب وتؤدي إلى النوبات القلبية، يساعد فيتامين (د) في الحفاظ على المستويات المناسبة من عوامل التخثر ويمنع إنتاج البروتينات التي تعزز تكوين الجلطة ، مما يقلل من خطر الإصابة بالتجلط.
6. الحماية من قصور القلبأظهرت الدراسات وجود صلة محتملة بين نقص فيتامين د وزيادة خطر الإصابة بفشل القلب، يساعد فيتامين د على تنظيم النظام الذي يتحكم في ضغط الدم وتوازن السوائل، عندما يكون هذا النظام مضطربًا ، يمكن أن يؤدي إلى قصور القلب، تساعد مستويات فيتامين د الكافية على الحماية من هذه الحالة من خلال الحفاظ على الأداء السليم لنظام الرينين أنجيوتنسين.
7. تعزيز وظيفة عضلة القلبتوجد مستقبلات فيتامين د في خلايا عضلة القلب ، ويلعب فيتامين د دورًا في وظيفتها المثلى، ارتبطت المستويات الكافية من فيتامين (د) بتحسين تقلص عضلة القلب ، والاسترخاء ، ووظيفة القلب بشكل عام. يمكن أن تساهم هذه الفوائد في صحة القلب وتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس یمکن أن
إقرأ أيضاً:
الدوار الصباحي.. 6 أسباب و4 خطوات للوقاية
في كثير من الأحيان يشعر بعض الأشخاص بدوار مفاجئ عند الاستيقاظ من النوم مصحوب بشعور بعدم التوازن، وقد يصاحبه أحيانًا الغثيان أو التقيؤ، مما يثير الحيرة والتساؤل لدى الكثيرين، وسنتعرف خلال السطور التالية عن أسباب تلك الظاهرة وأهم طرق العلاج لهذه الحالة التي تعرف باسم الدوار الصباحي، وذلك وفقًا لما جاء في الموقع الطبي (ويب ميد).
أسباب الدوار الصباحيتأثير الأدوية على التوازنمن أبرز أسباب الدوار الصباحي هو تناول أنواع معينة من الأدوية، مثل أدوية ضغط الدم، ومضادات الاكتئاب، وأدوية البروستاتا، والمهدئات، وقد يؤدي تناول هذه الأدوية إلى حدوث تأثير على التوازن، خاصة عند تغيير الجرعات أو عدم تناولها في الأوقات المناسبة.
الجفاف ونقص شرب الماءالجفاف الناتج عن عدم شرب كميات كافية من المياه يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالدوخة عند الاستيقاظ، خاصة عند استخدام أدوية مدرّة للبول أو أدوية القلب، التي تزيد من فقدان السوائل.
قصور القلب وضعف ضخ الدممن الأسباب الأخرى التي تؤدي إلى حدوث الدوار الصباحي وجود قصور في عضلة القلب، حيث لا يستطيع القلب ضخ الدم بالكفاءة المطلوبة، ما يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم صباحًا والشعور بالدوار.
انقطاع النفس أثناء النومانقطاع النفس الليلي أثناء النوم، حيث تكون هذه الظاهرة ناتجة غالبًا عن الشخير، مما يؤدي إلى حدوث اضطراب في النوم ويمنع الجسم من الحصول على الراحة الكافية، وهو ما يتسبب في الشعور بالدوخة عند الاستيقاظ.
التوتر والإرهاق الجسديالإرهاق البدني المزمن والتوتر النفسي الشديد يؤثران على توازن الجسم، وقد يسببان دوارًا مستمرًا، خاصة عند الاستيقاظ.
انخفاض مستوى السكر في الدمانخفاض نسبة السكر في الدم، سواء بسبب أمراض الكبد أو التغيرات الهرمونية، من الأسباب التي قد تؤدي إلى الشعور بالدوار والغثيان في الصباح.
خطوات الوقاية من الدوار الصباحييوجد العديد من الخطوات للعلاج والوقاية منها:
الاهتمام بشرب الماء. تحسين جودة النوم.الانتباه لأي أعراض إضافية قد تشير إلى أمراض مزمنة.إذا كان الفرد يعاني من التعرض المتكرر لتلك الأعراض، فمن الضروري مراجعة الطبيب بشكل فوري للبحث عن السبب الحقيقي لحدوث تلك المشكلة.