6 تأكيدات من أبو مازن لممثل الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية: لا للتهجير
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أكد رئيس دولة فلسطين محمود عباس، خلال لقائه مع الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل، رفض دولة فلسطين القاطع لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة أو من الضفة بما فيها القدس، وأن الأمن والسلام يتحققان من خلال إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية.
ووفق ما أفادت به وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» تستعرض «الوطن» في التقرير التالي، تأكيدات الرئيس الفلسطيني للممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية:
رفض تهجير الفلسطينيين- تأكيد رفض دولة فلسطين القاطع لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة أو من الضفة بما فيها القدس
- ضرورة التدخل العاجل للإفراج عن أموال المقاصة الفلسطينية التي تحتجزها إسرائيل.
- ليس هناك حل أمني أو عسكري لقطاع غزة
- قطاع غزة هو جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية
إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين- لا يمكن القبول أو التعامل مع مخططات سلطات الاحتلال لفصل غزة.
- الأمن والسلام يتحققان من خلال إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية
- دعا الرئيس الفلسطيني الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء الذين يؤمنون بحل الدولتين إلى الاعتراف بدولة فلسطين وعضويتها الكاملة في الأمم المتحدة.
وأطلع الرئيس لفلسطيني «بوريل» على آخر التطورات في الأرض الفلسطينية المحتلة، خاصة في قطاع غزة، مؤكدا ضرورة قيام الاتحاد الأوروبي بالضغط على سلطات الاحتلال الإسرائيلي لوقف عدوانها المتواصل على الشعب الفلسطيني، وتسريع إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وكذلك وقف اعتداءات قوات الاحتلال والمستوطنين الإرهابيين على أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية بما فيها القدس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فلسطين غزة قوات الاحتلال الإسرائيلي قوات الاحتلال الاحتلال الإسرائیلی دولة فلسطین قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الدولة للشؤون الخارجية يستقبل وفدًا من أعضاء البرلمان الهندي
استقبل معالي وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء ومبعوث شؤون المناخ الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، في الرياض اليوم، وفدًا من أعضاء البرلمان الهندي برئاسة عضو البرلمان والمبعوث الخاص لدولة رئيس وزراء جمهورية الهند السيد بيجايانيت باندا.
وجرى خلال الاستقبال بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها، بالإضافة إلى الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.