موقع 24:
2025-07-13@04:52:36 GMT

مبابي يتجنب الأسئلة حول مستقبله

تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT

مبابي يتجنب الأسئلة حول مستقبله

أشاد الفرنسي كيليان مبابي في مؤتمر صحافي بمدربه في باريس سان جيرمان، الإسباني لويس إنريكي، بينما تجنب الأسئلة ذات الصلة بمستقبله.

وقال مبابي في المؤتمر الذي حضره بوصفه قائداً للمنتخب الفرنسي لكرة القدم: "لا أجيب عن أسئلة إن لم تخص المنتخب الوطني".
ورداً على أسئلة تخص مستقبله، أوضح: "إذا كنت تريد معرفة هذه الأشياء عليك أن تذهب إلى المدينة الرياضية للنادي وتسألني إذا تم استدعائي لحضور المؤتمر الصحافي".

حقيقة بيع #باريس_سان_جيرمان #24Sport https://t.co/kbIyCR3CuG

— 24.ae | رياضة (@20foursport) November 18, 2023


وكان المهاجم البالغ من العمر 25 عاماً أعلن أنه لن يقوم بتفعيل العام الثالث من العقد الذي وقعه في 2022 مع باريس سان جيرمان، مما يعني أنه سيكون حراً في نهاية هذا الموسم، مما أثار التكهنات حول ناديه المستقبلي.
وكان هذا أول ظهور لمبابي أمام وسائل الإعلام منذ يونيو (حزيران) الماضي، عندما فعل ذلك أيضاً كقائد لفرنسا، وهو الغياب الذي برره برغبته في "مشاركة القيادة" مع زملاء آخرين في الفريق.
وذكر اللاعب أن "القضايا الخارجية لا تؤثر" على أدائه على أرض الملعب.
وفي هذا الصدد، قال مبابي: "في الملعب لا أفكر في ذلك، أفكر فقط في تسجيل الأهداف وإحداث الفارق والفوز بالألقاب. في مسيرتي تعرضت للضغوط وهذا ما حدث.. لم يمنعني من القيام بكل ما قمت به".
وقلل اللاعب من أهمية الانتقادات الأخيرة التي وجهها له مدربه لويس إنريكي، الذي قال إن عليه أن يتحسن.
وتابع: "لم أستقبل الأمر بطريقة خاطئة، فهو مدرب عظيم، ولديه الكثير ليقدمه لي، أنا في الوقت الذي أريد فيه توسيع إمكانياتي والتعلم والتقدم والفوز بالألقاب، عملت بشكل جيد مع جميع المدربين ولست بحاجة إلى أن يقولوا لي إنني الأفضل في التعامل معهم طوال الوقت".
وكرر مبابي رغبته في المشاركة في أولمبياد باريس العام المقبل، لكنه أضاف أنه إذا طلب منه ناديه عدم القيام بذلك، فسوف ينصاع لقراره.
وقال: "أريد أن أشارك في الأولمبياد، الناس يريدون مني أن ألعب معهم، لكننا لسنا في مأمن من مفاجأة سيئة".
كما أشار إلى حصوله على المركز الثالث في تصنيف الكرة الذهبية الأخيرة، واعتبر أنه من "المنصف" فوز الأرجنتيني ليونيل ميسي بها.
وقال المهاجم: "كنت أعلم أنه سيفوز بها ليلة نهائي كأس العالم، ميسي يستحق ذلك، إذا فاز بكأس العالم عليه أن يفوز بالكرة الذهبية، إنه أحد أفضل اللاعبين في التاريخ، إن لم يكن الأفضل، صحيح أنني وهالاند قدمنا ​​موسماً جيداً، لكن بجانب كأس العالم التي فاز بها ميسي، لا توجد مقارنة".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كيليان مبابي مبابي باريس سان جيرمان

إقرأ أيضاً:

العيسوي: الأردن بقيادته الهاشمية، يصنع مستقبله بثقة ويواصل دعمه للأشقاء

صراحة نيوز- أكد رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي أن الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، يمضي بثقة نحو المستقبل، مرتكزا على مسيرة وطنية تجاوزت المئة عام من البناء والتحديث.

وخلال لقائه اليوم السبت وفدا من أبناء عشيرة بني عامر في الديوان الملكي الهاشمي، شدد العيسوي على أن الأردن، رغم التحديات والتحولات الإقليمية والدولية، يواصل جهوده الإصلاحية والتنموية، انطلاقا من رؤية ملكية تعتبر المواطن جوهر التنمية وغايتها.

وأشار العيسوي إلى أن دعم الأشقاء الفلسطينيين يظل في صدارة الأولويات الأردنية، مشددا على أن القضية الفلسطينية لم تغب يوما عن وجدان القيادة والشعب في الأردن، وأن جلالة الملك يواصل جهوده في الدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في مختلف المحافل الدولية.

وأوضح العيسوي أن الأردن يواصل أداء دوره التاريخي في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، انطلاقا من الوصاية الهاشمية، إلى جانب استمرار الدعم الميداني لأهل غزة من خلال الجهود الطبية والإنسانية والإغاثية.

وأضاف العيسوي أن الأردن شكل عبر وعي مواطنيه نموذجا في القدرة على تحويل التحديات إلى فرص، مستندا إلى وحدة الصف الوطني، وإلى مؤسسات وطنية أثبتت كفاءتها، وعلى رأسها القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية.
وختم العيسوي بالتأكيد على أن الأردن يؤمن بأن المستقبل لا يُمنح بل يُصنع، وأن الوطن لا يسمو إلا بسواعد أبنائه، وان مستقبله يصنع بإرادة لا تعرف التراجع داعيا الجميع إلى العمل المشترك بروح المسؤولية والوفاء للأجيال القادمة، حفاظا على مسيرة الوطن ومكتسباته.

من جهتهم، أكد المتحدثون خلال اللقاء اعتزازهم وافتخارهم بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، مشيرين إلى أن الهاشميين هم حملة رسالة الثورة العربية الكبرى، وحراس المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، بصفتهم أصحاب الشرعية الدينية والتاريخية، وهو نهج راسخ متوارث يحملونه أمانة في عنقهم منذ أكثر من مئة عام.

وقالوا إن العلاقة بين الأردنيين والعرش الهاشمي علاقة روح وجسد، مؤكدين أن مسيرة الوطن تُصان بحكمة جلالة الملك ووعي شعبه الوفي، الذي ظل عبر العقود يشكل خط الدفاع الأول عن الأردن ومكتسباته.

وأضافوا أن جلالة الملك يمثل صوت الحق والضمير العربي والمدافع الصادق عن قضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، مشيرين إلى ثقتهم الكاملة بجهود جلالته المتواصلة في نصرة الحق والدفاع عن القيم والمبادئ التي لم يحِد عنها يوما.

وعبر المتحدثون عن تأييدهم المطلق والتفافهم الراسخ خلف القيادة الهاشمية، مؤكدين أنهم سيبقون الجنود الأوفياء خلف جلالة الملك وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، مستلهمين من رؤية جلالته الإصرار على الإصلاح والبناء، والعمل من أجل أردن العز والكرامة، والتصدي لكل من يهدد أمنه واستقراره ووحدته الوطنية.

وأشاروا إلى أن الأردن هو البيت الكبير الذي يجمع الأردنيين، وأن الراية الهاشمية هي مظلتهم، وأن الدولة الأردنية تمثل مشروعهم ومستقبل أبنائهم، مؤكدين أن خدمة الوطن شرف والعمل من أجله رسالة والدفاع عنه واجب لا يقبل التردد.

وأكدوا أنهم ماضون على العهد الذي يجمع الأردنيين بقيادتهم الهاشمية، وأن هذا الالتزام ينبع من وعي متجذر وامتداد تاريخي من الثقة والوفاء، مع إدراك تام لما يحيط بالأردن من ضغوطات وتحديات.

ولفت المتحدثون إلى أن القيادة الهاشمية، بحكمتها وحنكتها، أثبتت قدرتها على العبور بالأردن دوما إلى شط الأمان مهما كانت الظروف، مشددين على ضرورة الانخراط الحقيقي والفاعل في مسارات التحديث السياسي والاقتصادي والإداري، وجميع المجالات التي أطلقها جلالة الملك، باعتبارها خارطة طريق لمستقبل أكثر قوة واستقرارا وازدهارا.

وأشار أحد المتحدثين خلال اللقاء إلى أن دور الهاشميين في حمل الأمانة والرعاية ليس طارئًا على التاريخ، بل هو ممتد من عمق الأزمنة، موضحًا أن نسب الهاشميين يعود إلى هاشم بن عبد مناف، الذي عُرف بكرمه وسخائه، وكان يُلقب “هاشم” لأنه يهشم الخبز ويضع عليه اللحم والثريد ويقدمه لحجاج بيت الله الحرام.

ولفت إلى أن هذا الإرث الإنساني والقيمي الذي يحمله الهاشميون يرتكز على صفات الشجاعة والكرم والرعاية، مستشهدًا بما ورد في الحديث النبوي الشريف: “إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل، واصطفى قريشًا من كنانة، واصطفى بني هاشم من قريش، واصطفاني من بني هاشم”.

وبين أن هذه المكانة تعزز شرعية القيادة الهاشمية وأمانتها في حمل قضايا الأمة وخدمة مقدساتها، استنادًا إلى إرث ديني وتاريخي موصول عبر الأجيال.

مقالات مشابهة

  • اتهام خطير لـ مبابي في ريال مدريد
  • العيسوي: الأردن بقيادته الهاشمية، يصنع مستقبله بثقة ويواصل دعمه للأشقاء
  • آراء عدد من طلاب الشهادة الثانوية بفرعيها العلمي والأدبي في دمشق حول مستوى الأسئلة لمادتي الفيزياء والفلسفة
  • من الهواية إلى العالمية.. كيف تحوّلت الألعاب الإلكترونية إلى صناعة كبرى تتصدر المشهد وتُصنع في السعودية مستقبله
  • في سؤال حول التنظيم..مدرب الجزائر يتجنب ذكر المغرب ويشكر الكاف
  • التحول الكامل.. قصة الفنان الذي يعيش حياة المشاهير في باريس
  • بعد إيداع نجل محمد رمضان.. ما مصير مستقبله القانوني؟
  • كواليس الهزيمة أمام باريس سان جيرمان.. اشتعال داخل قلعة الميرنجي بسبب مبابي
  • ريال مدريد يتجه لتأديب مبابي وفينيسيوس بسبب التخاذل الدفاعي
  • أمهات مصر: آخر امتحانات الثانوية 2025 في مستوى الطالب المتوسط