للضغط على حكومة نتانياهو.. مسيرة عائلات الرهائن الإسرائيليين لدى حماس تبلغ مشارف القدس
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع مشاركة : لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: غزة الحرب بين حماس وإسرائيل القدس حماس إسرائيل بنيامين نتانياهو مواضيع متعلقة الحرب بين إسرائيل وحماس مظاهرات في القدس للمطالبة باستقالة نتانياهو وعائلات الرهائن تطالبه "بمزيد من الجهود" للإفراج عنهم الرئيس الأمريكي وأمير قطر يبحثان الوضع في غزة وجهود إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين الحرب بين إسرائيل وحماس مسيرة احتجاجية لعائلات الرهائن لدى حماس من تل أبيب إلى القدس للضغط على الحكومة مواضيع ذات صلة فيديو للضغط على حكومة نتانياهو.
© 2023 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPM/OJDACPM / OJD
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج غزة الحرب بين حماس وإسرائيل القدس حماس إسرائيل بنيامين نتانياهو إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل غزة النزاع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا الحرب بین حماس وإسرائیل France Médias Monde فرانس 24 فی غزة
إقرأ أيضاً:
عشرات الجنود الإسرائيليين يرفضون الخدمة العسكرية في غزة
أعلن عشرات العسكريين الإسرائيليين، بينهم ضباط من وحدات الاستخبارات والحرب الإلكترونية، رفضهم مواصلة الخدمة العسكرية في غزة، معتبرين أن الحرب في غزة تخدم بقاء رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سياسيًا فقط، متهمينه بالتخلي عن "الأسرى الإسرائيليين" في القطاع.
جاء ذلك في رسالة وقعها ضباط وجنود من وحدات الاستخبارات والحرب الإلكترونية وبعثوها لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الحرب يسرائيل كاتس ورئيس الأركان إيال زامير ووزراء آخرين بالحكومة، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية.
وتحت عنوان "جنود من أجل المختطفين"، قال الموقّعون - عددهم 41 ضابطا وجنديا - إن "استئناف القتال في غزة لم يكن خطوة أمنية، بل سياسية".
وهاجموا قرار توسيع العملية العسكرية في قطاع غزة، مؤكدين أن الهدف منه هو "بقاء الائتلاف الحاكم، وليس حماية مواطني إسرائيل".
وصرّح الموقّعون أيضا بأنهم لن يواصلوا خدمة "حرب البقاء السياسي لنتنياهو"، وأوضحوا أن بعضهم سيُعلن ذلك بشكل علني، بينما سيتخذ آخرون طرقًا أخرى، وصفوها بأنها "رفض رمادي".