عدن الغد:
2025-10-13@16:33:40 GMT

احتجاجات ضد مجموعة بن كردوس في المكلا

تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT

احتجاجات ضد مجموعة بن كردوس في المكلا

المكلا ((عدن الغد)) خاص:

 

تحت شعار يأبن كردوس ادفع الفلوس نفذ عدد من الجهات الخاصة وقفه إحتجاجية ضد مجموعة بن كردوس "شركة كلوك" مطالبين الشركة بتسديد مستحقاتهم المالية التي لها عدة سنوات لدى مجموعة بن كردرس ممثلة في شركة كلك .

وخلال وقفتهم الاحتجاجية التي لها عده أسابيع ناشد المحتجيين التحالف العربي والسلطة المحلية في محافظة حضرموت ممثلة بمحافظ المحافظة الأستاذ مبخوت بن ماضي بأهمية التدخل وانصافهم واللزام شركة كلك بالتسديد الفوري لمستحقاتهم المالية المتأخرة لدى الشركة .

هذا وندد المحتجون بالتصعيد السلمي وفق قانون التظاهر واتخاذ كل الطرق القانونية لاسترجاع حقوقهم المالية .

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

احتجاجات واسعة في مدغشقر.. ووحدة عسكرية تدعو للعصيان

دخل المحتجون في مدغشقر اليوم السبت ساحة 13 مايو في تناناريف تحت حراسة عسكرية، وذلك لأول مرة منذ اندلاع المظاهرات الشهر الماضي.

وتخضع الساحة، التي كانت نقطة اشتعال للانتفاضات السياسية على مر العصور، لحراسة مشددة وكان لا يسمح بالدخول إليها طيلة فترة الاضطرابات.

على جانب آخر، دعا جنود في وحدة عسكرية بإحدى القواعد الرئيسية قرب العاصمة، في تسجيل مصوَّر بُثّ السبت، إلى العصيان و"رفض أوامر إطلاق النار" على المتظاهرين، مطالبين الجيش والشرطة والدرك بالوقوف "صفا واحدا" في وجه السلطات.




ودعت وحدة "كابسات" (فيلق الأفراد والخدمات الإدارية والتقنية)، في الفيديو الذي تم تداوله على مواقع التواصل، إلى أن "نُوحد قواتنا— جنودا وشرطة ودركا — ونرفض أن يُدفع لنا المال مقابل إطلاق النار على أصدقائنا وإخوتنا وأخواتنا".

ودعا المتحدثون العسكريين المنتشرين أمام القصور الرئاسية إلى مغادرة مواقعهم و"منع أي طائرة من الإقلاع من مطار إيفاتو"، مطالبين "بإغلاق البوابات وعدم طاعة الأوامر الصادرة من القادة".

ويُذكّر هذا النداء بتمرّد القاعدة نفسها عام 2009 خلال الانتفاضة الشعبية التي أوصلت الرئيس الحالي أندري راجولينا إلى السلطة.

ودعا وزير الدفاع الجديد، الجنرال ديراماسينجاكا مانانتسوا راكوتواريفيلو، في مؤتمر صحافي لاحقا، الجيش إلى البقاء هادئا وإلى "الحوار مع الإخوة غير الراضين".




شهدت العاصمة أنتاناناريفو السبت تظاهرات حاشدة ضد السلطة، هي الأكبر منذ أسابيع، استخدمت خلالها قوات الأمن الغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية لتفريق المحتجين الذين يخرجون إلى الشوارع منذ 25 أيلول/سبتمبر، احتجاجا على انقطاع المياه والكهرباء قبل أن تتحول التحركات إلى دعوات لإسقاط النظام.

وبحسب الأمم المتحدة، قُتل 22 شخصا على الأقل وجُرح أكثر من مئة منذ بدء الاحتجاجات، فيما تحدث الرئيس راجولينا عن 12 قتيلا فقط قال إنهم "مخربون ولصوص".

وبعد إقالة الحكومة في محاولة لتهدئة الشارع، تبنّى الرئيس نهجا أكثر تشدّدا، فعين عسكريا رئيسا للوزراء، وسمّى ثلاثة وزراء فقط حتى الآن، جميعهم في الوزارات الأمنية.

مقالات مشابهة

  • مسؤولون: رئيس مدغشقر يغادر البلاد بعد احتجاجات
  • الاتصالات: مشروع الشركة الوطنية مشروع سيوفر فرص عمل اعتباراً من شباط
  • إصابة 18 عاملا بمصنع الألومنيوم فى حادث انقلاب أتوبيس الشركة
  • الفساد والاقتصاد والتهميش.. 3 عوامل أشعلت احتجاجات جنوب آسيا
  • OpenAI الشركة الناشئة الأعلى قيمة في العالم بقيمة 500 مليار دولار
  • من قائمة الحظر إلى ملكية أمريكية.. واشنطن تستحوذ على شركة التجسس الإسرائيلية NSO
  • المشاط تبحث مع نائب رئيس «ألستوم» تعزيز استثمارات الشركة في مصر وجهود توطين الصناعة
  • احتجاجات واسعة في مدغشقر.. ووحدة عسكرية تدعو للعصيان
  • رئيس مياه البحر الأحمر يتفقد فرع الشركة بمدينة سفاجا
  • فوق السلطة.. ممثلة يهودية: هتلر من انتصر بغزة والسيسي يحذر من قصف السد العالي