صحافة العرب:
2025-08-01@16:31:41 GMT

قتلى في انفجار عبوة ناسفة وسط الصومال

تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT

قتلى في انفجار عبوة ناسفة وسط الصومال

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن قتلى في انفجار عبوة ناسفة وسط الصومال، لقي 8 أشخاص مصرعهم، الساعات الماضية، إثر انفجار عبوة ناسفة في إقليم هيران وسط الصومال.وذكر التلفزيون الصومالي الرسمي، عبر تويتر قُتل 8 .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قتلى في انفجار عبوة ناسفة وسط الصومال، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قتلى في انفجار عبوة ناسفة وسط الصومال

لقي 8 أشخاص مصرعهم، الساعات الماضية، إثر انفجار عبوة ناسفة في إقليم هيران وسط الصومال.

وذكر التلفزيون الصومالي الرسمي، عبر تويتر: "قُتل 8 أشخاص من بينهم 6 أطفال بعد أن مرت عربة كانوا يستقلونها بعبوة ناسفة زرعها إرهابيو الشباب على الطريق بين مديرية بولا بورتي وجيسيبو في إقليم هيران"، حسبما صرح نائب مفوض مديرية بولا بورتي عثمان جيدي.

وأعلن الجيش الوطني الصومالي، أنّه تمكن بالتعاون مع شركائه الدوليين في القضاء على 40 مقاتلاً من حركة "الشباب" الإرهابية في عملية نفذت صباح الأحد في إقليم جوبا السفلى، جنوبي البلاد.

واستهدف الهجوم، مخبأ يتجمّع فيه الإرهابيون ومخزن أسلحة تابعاً لحركة "الشباب"، وأسفر عن مقتل قادة تلك العناصر، وفقاً لوكالة الأنباء الصومالية "صونا".

ويشهد الصومال، منذ عدة سنوات، صراعاً دامياً بين القوات الحكومية ومسلحي حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة، التي تسعى للسيطرة على الدولة الواقعة في منطقة القرن الأفريقي.

وتكثف الحكومة الصومالية في الفترة الأخيرة، من عملياتها العسكرية ضد مواقع الحركة المتشددة.

يذكر أن حركة "الشباب" كانت قد أعلنت الولاء لتنظيم "القاعدة" في عام 2009، وأصبحت تابعة له في عام 2012، وتدر الآن نحو 100 مليون دولار سنوياً للشبكة، وفقاً لوزارة الخزانة الأميركية.

وخاضت الجماعة مواجهات مسلحة ضد الحكومة الفيدرالية التي تتخذ من مقديشو مقراً لها، وانخرطت في هجمات إرهابية وعرقلت وصول المساعدات الإنسانية الأممية في البلاد، ولا تزال حركة "الشباب" تسيطر على مناطق واسعة في وسط وجنوب الصومال.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مباحثات أمريكية متواصلة مع أرض الصومال لاستقبال مهجّرين من غزة

سلطت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية الضوء على المباحثات بين الإدارة الأمريكية، وما يسمى بـ"جمهورية أرض الصومال"، لاستيعاب أعداد من الفلسطينيين المهجرين من قطاع غزة.

وقالت الصحيفة، إن "أرض الصومال"، التي أعلنت استقلالها عن الصومال عام ١٩٩١، عرضت على الولايات المتحدة قاعدة عسكرية عند مدخل البحر الأحمر، وتوقيع اتفاقيات لبيع معادن استراتيجية، في إطار جهودها لنيل الاعتراف الدولي كدولة مستقلة.

وفي إطار خطة ترامب تهجير سكان قطاع غزة ونقلهم في دول أخرى، تواصل ممثلون أمريكيون مع إدارة أرض الصومال لطلب قبول فلسطينيين من القطاع.

وأفاد مصدر أمريكي مطلع على المحادثات مع رئاسة أرض الصومال أن المناقشات تناولت أيضا اتفاقًا محتملًا للاعتراف بالدولة القائمة مقابل إنشاء قاعدة عسكرية قرب ميناء بربرة على ساحل البحر الأحمر. 

ويُجري رئيس أرض الصومال، عبد الرحمن محمد عبد الله ، الذي تولى منصبه عام ٢٠٢٤، مفاوضات مع مسؤولين أمريكيين بشأن التعاون في مجالات الأمن والاقتصاد ومكافحة الإرهاب.


وصرح في مقابلة صحفية بأنه أجرى محادثات مع السفارة الأمريكية في الصومال ووزارة الدفاع الأمريكية، حيث زار السفير الأمريكي المنطقة عدة مرات في الأشهر الأخيرة، وزارها مسؤولون دفاعيون في كانون الأول/ ديسمبر.

وموقع أرض الصومال الاستراتيجي يجعلها مهمة للولايات المتحدة، لا سيما في ظل الهجمات التي يشنها الحوثيون في اليمن على سفن مرتبطة بـ"إسرائيل" والولايات المتحدة ودول تدعم الحرب في غزة.

 وتدير الإمارات العربية المتحدة، حليفة الولايات المتحدة، ميناءً في مدينة بربرة في أرض الصومال، وتسيطر على قاعدة جوية عسكرية قريبة.

ورغم أن المنطقة لا تُنتج الليثيوم حاليًا، إلا أنها منحت سابقًا ترخيصًا لشركةٍ سعوديةٍ لاستكشاف خام هذا المعدن. إضافةً إلى ذلك، تحتوي المنطقة على رواسب من القصدير والأحجار الكريمة والجبس ومواد الأسمنت والذهب.

كما أعرب عن استعداده لاستضافة قاعدة عسكرية أمريكية في المنطقة، مع أنه أشار إلى أن الأمر لا يزال قيد النقاش. وأكد أن سبيل الاعتراف الدولي يكمن في التعاون مع المجتمع الدولي في مجالات الأمن والتجارة ومكافحة الإرهاب والقرصنة ومنع الهجرة غير الشرعية.


في المقابل، أوضحت وزارة الخارجية الأمريكية أنها لا تتفاوض بشكل جدي مع ممثلي أرض الصومال للاعتراف بالدولة، وأن السياسة الأمريكية الرسمية تعترف بسيادة الصومال وسلامة أراضيه، بما في ذلك أرض الصومال.

كما أكدت الحكومة الصومالية على سياستها القائمة على مبدأ "الصومال الواحد" ومعارضتها لأي اعتراف باستقلال الإقليم.

رغم ذلك، يُقدّم رئيس أرض الصومال فرصًا تجاريةً جاذبةً للولايات المتحدة. وقد أعلن استعداده لعرض صفقةٍ لبيع معادنَ أساسية، بما فيها الليثيوم، حتى دون الاعتراف الرسمي بالمنطقة كدولةٍ مستقلة. 

مقالات مشابهة

  • إعلام إسرائيلي يبث فيديو انفجار عبوة ناسفة بقوة راجلة في رفح
  • مشاهد غير مسبوقة للحظة انفجار نفق مفخخ بقوة للاحتلال في غزة (فيديو)
  • مباحثات أمريكية متواصلة مع أرض الصومال لاستقبال مهجّرين من غزة
  • نينوى.. إصابة مدني بانفجار عبوة ناسفة وانقاذ امرأة من محاولة انتحار
  • تحذيرات من عرض مقدرات أرض الصومال على ترامب
  • قناة عبرية : إصابة عدد من العملاء في تفجير نفق شمالي القطاع
  • أرض الصومال تفتح باب الصفقات لواشنطن مقابل الاعتراف الدولي
  • القسام تستهدف آليات للاحتلال بخان يونس وتوقع قتلى وجرحى
  • 9 قتلى في انفجار مصنع وسط تايلاند
  • مرض صيفي يرفع أسعار الدجاج في إقليم كوردستان