شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مودع يقتحم بنك مصر ولبنان في بيروت ويحتجز رهينة فيديو، AFP .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مودع يقتحم بنك مصر ولبنان في بيروت ويحتجز رهينة (فيديو)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مودع يقتحم بنك مصر ولبنان في بيروت ويحتجز رهينة (فيديو)

AFP

اقتحم مواطن لبناني "بنك مصر ولبنان" في العاصمة بيروت اليوم الاثنين، واحتجز رهينة بداخله، مطالبا بحصوله على وديعته المصرفية بالكامل.

وذكرت جمعية "صرخة المودعين" بتغريدة على "تويتر" أن "المودع عمر الأعور يحتجز مدير فرع بنك مصر رهينة، ويطلب بتسلم كامل وديعته"، مبينة أن "المودع لديه وديعة قيمتها 6500 دولار ويطالب بها كاملة".

وفي تغريدة أخرى، أفادت بأن المودع عمر الأعور خرج  من البنك وقد أخذ مبلغ 6500 دولار، وديعته وهو الآن بمخفر الباشورة. وذكرت في وقت لاحق بأنه تم الإفراج عنه.

خاص جمعية صرخة المودعين الأفراج عن المودع عمر الأعور بعد تحرير كامل وديعته 6500 دولار ويقول الحياة للأقوياء وليست للضعفاء #جمعية_صرخة_المودعين ستساند جميع المودعين لتحرير أموالهم pic.twitter.com/zsEVDG4Ygw

— جمعية صرخة المودعين (@sarkhitmoudiin) July 10, 2023

خاص جمعية صرخة المودعين المودع عمر الأعور يحصل على كامل وديعته 6500 دولار وهو الآن في مخفر الباشورة نطلب من المودعين مساندته أمام المخفر pic.twitter.com/mLmuvb8Rbz

— جمعية صرخة المودعين (@sarkhitmoudiin) July 10, 2023

وفي سبتمبر الماضي، أغلقت المصارف اللبنانية أبوابها لمدة أسبوع، رفضا لعمليات اقتحام نفذها مودعون للمطالبة بأموالهم المودعة لدى المصارف.

وتتكرر الاقتحامات للمصارف إثر رفضها منح المودعين أموالهم بالدولار، ومنذ أكثر من عامين ونصف تفرض مصارف لبنان قيودا على أموال المودعين بالعملة الأجنبية، كما تضع سقوفا على سحب الأموال بالليرة اللبنانية.

ويعاني اللبنانيون منذ عام 2019 أزمة اقتصادية طاحنة غير مسبوقة، أدّت إلى انهيار قياسيّ بقيمة الليرة، فضلا عن شح الوقود والأدوية وانهيار القدرة الشرائية.

المصدر: RT 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

فصائل المقاومة: اليمن ولبنان والعراق دروعٌ متقدمة في جبهة الإسناد لطوفان الأقصى

يمانيون |
في الذكرى الثانية لمعركة طوفان الأقصى الخالدة، جدّدت فصائل المقاومة الفلسطينية عهدها مع دماء الشهداء، مؤكدة أن هذه المعركة لم تكن مجرّد حدث عابر في سجل الصراع مع العدوّ الصهيوني، بل كانت تحولًا استراتيجيًا غيّر وجه المنطقة وأعاد رسم معادلات الردع والمواجهة.

وقالت الفصائل في بيان رسمي اليوم الثلاثاء، إن معركة طوفان الأقصى كانت الردّ الطبيعي على كل المؤامرات التي استهدفت القضية الفلسطينية، مشيرة إلى أنها جسّدت وحدة الدم والمصير بين كل قوى المقاومة في المنطقة، وأثبتت أن خيار المقاومة بكل أشكاله هو السبيل الوحيد لمواجهة العدوّ الصهيوني، وأن سلاح الشعب الفلسطيني حقٌّ مقدس لا يمكن المساس به أو التنازل عنه.

وأكدت الفصائل أن صمود الشعب الفلسطيني في غزة والضفة والقدس شكّل الصخرة التي تحطمت عليها كل مخططات العدوّ، لافتة إلى أن ذكرى الطوفان تأتي لتؤكد أن الفلسطينيين أثبتوا قدرتهم على كسر إرادة الاحتلال رغم ما يمتلكه من آلة عسكرية ضخمة ودعم أمريكي غربي مفتوح.

ودعت الفصائل الجماهير العربية والإسلامية إلى التحرك الشعبي الفاعل والخروج إلى الشوارع دعمًا للمقاومة، معتبرة أن التضامن الشعبي والميداني هو جزء أساسي من استراتيجية الصمود التي تحمي فلسطين وتمنح المقاومة زخمها الثوري.

وفي موقف عبّر عن عمق التحالف المقاوم الممتد من صنعاء إلى غزة، وجّهت فصائل المقاومة الفلسطينية تحية إجلال وتقدير لجبهات الإسناد في اليمن ولبنان والعراق وإيران، مشيدةً بالدور الكبير لهذه الجبهات في دعم المقاومة الفلسطينية سياسيًا وعسكريًا ومعنويًا.

وأكد البيان أن عمليات الجيش اليمني في البحر الأحمر وجنوب فلسطين المحتلة، ومواقف حزب الله في لبنان، وفصائل المقاومة في العراق، كلها تشكل سياجًا استراتيجيًا للمقاومة الفلسطينية وتكشف أن المعركة ضد الكيان الصهيوني لم تعد معزولة داخل فلسطين، بل أصبحت معركة الأمة كلها.

كما نوهت الفصائل بأرواح الشهداء والقادة البارزين الذين صنعوا أمجاد المقاومة، وعلى رأسهم السيد حسن نصر الله، وإسماعيل هنية، ويحيى السنوار، ومحمد الضيف، مؤكدة أن هؤلاء القادة يجسّدون وحدة الموقف والمصير بين كل فصائل محور المقاومة في مواجهة الاحتلال الصهيوني.

وشددت الفصائل على أن معركة طوفان الأقصى لا تزال مستمرة، وأن الذكرى الثانية لها تأتي لتؤكد استمرار الصمود والمقاومة حتى التحرير الكامل لفلسطين.

وقالت إن الشعب الفلسطيني، رغم الجراح والحصار، لا يزال قادراً على تحطيم كل المؤامرات العدوانية للكيان الغاصب، مشيرة إلى أن المقاومة اليوم أقوى وأشدّ تنظيمًا وتسليحًا من أي وقت مضى، وأنها باتت تمتلك من الإرادة والعقيدة ما يجعلها رقمًا صعبًا في معادلات الصراع الإقليمي والدولي.

وأضافت الفصائل أن ذكرى الطوفان تمثل درسًا للعالم أجمع بأن هذا الشعب لا يمكن كسره أو إخضاعه، وأن مقاومته ليست خيارًا تكتيكيًا، بل حقًّا طبيعيًا وواجبًا وطنيًا ودينيًا للدفاع عن الأرض والمقدسات والكرامة.

وختمت الفصائل بيانها بالتأكيد على أن كل جبهات الإسناد في المنطقة باتت اليوم أكثر تماسكًا واستعدادًا لخوض أي معركة قادمة، مشيرة إلى أن ما يجمعها هو الإيمان العميق بوحدة الأمة ووحدة المصير في مواجهة الاحتلال الصهيوني ومشاريعه التخريبية.

مقالات مشابهة

  • السرعة تقتل من جديد: انقلاب ميكروباص يحول طريق الصعيد إلى صرخة وجع بالمنيا
  • كل غلام رهينة بعقيقته.. أضرار ترك سنة العقيقة وآخر وقت لها
  • في أول جولة خارجية.. بابا الفاتيكان يزور تركيا ولبنان
  • بابا الفاتيكان يزور تركيا ولبنان نهاية نوفمبر
  • فصائل المقاومة: اليمن ولبنان والعراق دروعٌ متقدمة في جبهة الإسناد لطوفان الأقصى
  • زيارة رسولية أولى.. بابا الفاتيكان يتوجه إلى تركيا ولبنان
  • بابا الفاتيكان يزور تركيا ولبنان أواخر شهر نوفمبر المقبل
  • الفاتيكان: البابا ليو الرابع عشر يتوجه إلى تركيا ولبنان في أول رحلة خارجية له نوفمبر المقبل
  • "الشعبية": "طوفان الأقصى" شكلت صرخةً مدوية في وجه الطغيان الإسرائيلي
  • رفع سقف سحوبات المودعين قريباً