كشفت الفنانة العالمية المثيرة للجدل كاردي بي عن موقفها من الحرب الدائرة حاليًا في قطاع غزة الذي يتعرض لعدوان عنيف منذ أكثر من 42 يومًا بطريقة مختلفة عن الجميع.

اقرأ ايضاًكاردي بي تثير الشكوك حول صحتها العقلية بعد تصريحا عن الجن العاشقكاردي بي تعلق على حساب فتاة صهيونية: "لا أحبك"
 

وفي التفاصيل نشرت فتاة عبر تطبيق تيك توك فيديو وهي تحتفل بعد ان قامت النجمة العالمية، واتضح ان هذه الفتاة هي صهيونية.

وبعد وقت قصير علّقت النجمة العالمية على مقطع فيديو احتفالها بقولها: "أنا لا أحبك" وكان هذا التعليق إشارة وطريقة تعبير الفنانة المثيرة للجدل عن رفضها للصهيونية.

من جانبها ردت الفتاة على تعليق كاردي  بقولها: "بعد ان قامت كاردي بإلغاء متابعتي انا لا أحتاج لأن أمثّل باني أحبها".

 ولم يتوقف الأمر هنا بل لجات هذه الفتاة لاستخدام صوت الفنانة نيكي ميناج الي سبق وأن اختلفت معها كاردي من أجل إغاظتها، إلا ان الجمهور ردت على الفتاة بأن ميناج تدعم الشعب الفلسطيني أيضًا.

اقرأ ايضاًكاردي بي مستمرة بإثارة الجدل.. حادثة رمي الميكرفون تتكرر

وتعتبر كاردي من النجمات المثيرات للجدل، حيث سبق وأن تصدرت حديث الجمهور والصحافة في وقت سابق بعد ان قامت بحذف ميكرفون على واحدة من المعجبات في إحدى حفلاتها الغنائية بعد أن قامت الأخيرة برشها بالماء.

وتسببت النجمة المثيرة للجدل حينها بإصابة للمعجبة، التي قامت برفع قضية عليها، وتم الإعلان في وقت سابق عن إغلاق هذه القضية بسبب عدم كفاية الأدلة.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: كاردي بي أخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف کاردی بی

إقرأ أيضاً:

هل تعود بيوت الدعارة إلى فرنسا؟ مشروع مثير للجدل يطرح تنظيم العمل الجنسي

طرح نائب فرنسي رؤية جديدة تعيد التفكير في نموذج "بيوت الدعارة" خارج إطارها التاريخي التقليدي. والمبادرة، التي تُواجه مسبقًا كثيرًا من الاعتراضات، تستند إلى مقاربة تعتبر أنّ تجريم الزبائن زاد من هشاشة العاملات في القطاع بدل تحسين ظروفهن.

أعلن النائب جان-فيليب تانغي، عن حزب التجمّع الوطني (RN)، رغبته في تقديم مقترح قانون لإنشاء أماكن تعمل "بنظام تعاوني"، تُديرها عاملات الجنس بأنفسهن ويصبحن فيها "ربّات عمل لأنفسهن".

ويؤكد أنّ تجريم الزبائن، بموجب قانون 2016، فاقم أوضاع العاملات ودفعهن إلى العمل في أماكن أكثر خطورة.

وقال أمام أعضاء لجنة المالية، وفق ما نقلته صحيفة "لوموند" في 8 ديسمبر، إنّه سيقترح "إعادة فتح بيوت الدعارة، ولكن بإدارة المومسات أنفسهن، وبطريقة تعاونية".

وأوضح للصحيفة أنّه يحضّر فعلًا "مقترح قانون في هذا الاتجاه"، وأنّ "نسخة أولى جاهزة، لكنها تحتاج إلى تحسين". كما يشير إلى أنه يحظى بدعم مارين لوبن.

ويستعيد تانغي جزءًا من تجربته الشخصية، قائلاً إنه شارك عندما كان شابًا في أنشطة جمعية "حافلة النساء" في غابة بولونيا، وهي جمعية تُعنى بدعم عاملات الجنس. ويضيف أنه شاهد "الهشاشة والمعاناة والرعب اليومي" الذي كانت تعيشه العاملات، قائلاً: "يتعرضن للضرب، بل للذبح أحيانًا، ولا أحد يتحدث عن ذلك".

في مقابلة مع إذاعة RTL، اعتبر تانغي أن قانون 2016، الذي شدّد مكافحة الدعارة وفرض عقوبات على الزبائن، "أعاد المومسات إلى ظروف بائسة ومزرية، واضطرهن إلى العمل أكثر فأكثر في أماكن مظلمة وخفية، وبالتالي شديدة الخطورة".

ويرى أنّ النظام الحالي يمثّل "ذروة النفاق البرجوازي"، ويرفض استخدام مصطلح "بيوت الدعارة"، مقترحًا إنشاء أماكن تكون فيها عاملات الجنس "إمبراطورات في مملكتهن".

Related الأول من نوعه في العالم.. قانون بلجيكي تاريخي لصالح العاملات في الدعارة "إجازات أمومة وضمان اجتماعي" الشرطة القضائية الفرنسية تفكك شبكة دعارة تُدار من أراضي جمهورية الدومينيكان فيديو: الشرطة الإسبانية تحرر نساء أُجبرن على ممارسة الدعارة في محافظتي مرسية والمرية تحوّل تشريعي

منذ عام 1804 كانت بيوت الدعارة قائمة في فرنسا، قبل إغلاقها رسميًا عام 1946. وفي عام 2016، أُلغي قانون تجريم الاستدراج العلني واستُعيض عنه بتجريم الزبائن، مع إطلاق برنامج للخروج من الدعارة يتضمن دعمًا اجتماعيًا وإمكانية الحصول على تصريح إقامة، وهو ما لا يحظى بتأييد اليمين المتطرف.

ويقترح تانغي نموذجًا جديدًا يختلف عن "بيوت الدعارة" التي كانت قائمة، يهدف إلى تحرير العاملات من نفوذ القوادين، ضمن إطار تعاوني يمنحهن استقلالية كاملة، ويراه "شكلًا من أشكال الثأر" من التهميش الذي يعانينه. رغغم أن فرنسا كانت قد أعلنت منذ سنوات سعيها إلى إلغاء الدعارة، وهو توجّه يرى معارضوه أنه غير واقعي، ويفضّلون تنظيم المهنة بدل محاربتها.

نساء يقفن ليلًا على الرصيف AP تحديات أمام تمرير المشروع

يُرجَّح أن يواجه مشروع تانغي انتقادات واسعة من قبل الرأي العام وداخل الأوساط المهنية، إذ إن إحياء نموذج "البيوت" بعد نحو 80 عامًا يُعدّ، بالنسبة لكثيرين، طرحًا غير واقعي ومناقضًا للتوجّه العام في فرنسا. ويتوقع تانغي نفسه أن مبادرته "لن تلقى دعمًا سوى من مارين"، لكنه قد لا يكون محقًا تمامًا.

ففي لجنة المالية ذاتها، يبرز نائب آخر هو فيليب جوفان (من الجمهوريين)، المعروف بدعوته إلى تنظيم المهنة ومنح العاملات استقلالية أكبر. وقد قدّم في أكتوبر 2024 مقترح قانون "لتأمين حقوق الأشخاص الذين يمارسون الدعارة وضمان ظروف عمل أكثر أمانًا"، وشارك في توقيعه عشرة نواب، بينهم ثلاثة من الجمهوريين وثلاثة من حزب RN، قبل أن يُطوى لاحقًا. ويؤكد جوفان أنه سيعيد طرحه بعد الانتهاء من مناقشة الموازنة.

يشير جوفان إلى أن الإطار القانوني الحالي يمنع المصارف عمليًا من فتح حسابات مهنية لعاملات الجنس، وأنّ مجرد تأجير منزل لهن قد يُعدّ شكلًا من أشكال القوادة. لذلك يدعو إلى تعديل القانون، مستلهِمًا التجربة البلجيكية التي يعتبرها "فعّالة ضد الاستغلال"، إذ باتت المومسات هناك، منذ 2024، يعملن كموظفات بموجب عقد، بينما يبقى القوادة والدعارة القسرية محظورين.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • فورد تلجأ لشركة سيارت فرنسية لإحياء فييستا الكهربائية
  • «جوجل» تطلق نظارات ذكية العام المقبل
  • هل تعود بيوت الدعارة إلى فرنسا؟ مشروع مثير للجدل يطرح تنظيم العمل الجنسي
  • جامعة صنعاء تنظم ندوة بعنوان” الفيتو الأمريكي أداة صهيونية ضد الشعب الفلسطيني”
  • زوجة حاتم صلاح تتصدر التريند بعد تصريحاتها المثيرة.. من هي نهلة راغب؟
  • نيكي يتراجع ومكاسب أسهم الرقائق تحد من خسائره
  • تدافع كبير وسقوط جرحى.. محافظة دمشق تلغي احتفالات الذكرى السنوية لسقوط في ساحة الأمويين
  • البيت الأبيض يثير غضب ريهانا بعد إدراجها في حملة انتخابية مثيرة للجدل
  • جنوب أفريقيا تلغي إعفاء الفلسطينيين من التأشيرة لمواجهة التهجير
  • شاهد بالفيديو.. بعد أن رفضت الاستجابة لطلبه في الحفل.. شاب يقذف أموال “النقطة” في وجه الفنانة فهيمة عبد الله والأخيرة ترد عليه بنفس طريقته