«فاتيل» تشارك في المعرض التعليمي الدولي بالشارقة
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
شاركت كلية «فاتيل» للضيافة في البحرين في معرض التعليم الدولي في إكسبو الشارقة في إمارة الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأعرب المدير العام لكلية «فاتيل» للضيافة الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة عن سعادته بمشاركة الكلية في هذا المعرض التعليمي الدولي، خاصة مع مشاركة 100 من المؤسسة التعليمية والأكاديمية وكبرى الجامعات والمعاهد المحلية والعالمية، لا سيما أن كلية فاتيل للضيافة في البحرين تعد المشارك الوحيد من المملكة في هذا المعرض الدولي المتميز.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
اختتام أعمال «مؤتمر التراث الثاني» بالشارقة
الشارقة (وام)
اختتم معهد الشارقة أعمال «مؤتمر التراث الثاني» الذي أقيم تحت شعار «التراث الشعبي بعيون الآخر» في مركز التراث العربي التابع للمعهد بالمدينة الجامعية في الشارقة على مدى يومين بمشاركة نخبة من الباحثين والأكاديميين والخبراء من داخل الدولة وخارجها يمثلون أكثر من 20 دولة عربية وأجنبية.
شهد المؤتمر الذي أختتم مساء أمس نقاشات حول تجليات التراث الشعبي كما رآه الآخر من خلال جلسات علمية وأوراق بحثية وورش عمل متخصصة تناولت موضوعات متنوعة في مجالات التوثيق والدراسات الثقافية.
وكرّم الدكتور عبدالعزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث، الدكتور سيف البدواوي شخصية المؤتمر لهذا العام تقديراً لإسهاماته البارزة في حفظ التراث الشعبي، وجهوده الأكاديمية في توثيق مكونات الهوية الثقافية لدولة الإمارات والمنطقة، إلى جانب تكريم المتحدثين وضيوف المؤتمر والشركاء الاستراتيجيين لدورهم في إنجاح هذا الحدث الثقافي البارز.
وقال الدكتور عبدالعزيز المسلم: «جسّد مؤتمر التراث الثاني بشعاره» التراث الشعبي بعيون الآخر«محطة بارزة في مسيرة المعرفة التراثية إذ فتح نوافذ واسعة على أدب الرحلات، وكشف النقاب عن ملامح دقيقة ومتعددة الأوجه لكيفية تلقي الآخر لتراثنا الشعبي، وتُعدّ هذه الجلسات والأوراق العلمية مهمة في مسار إعادة قراءة المدونات الغربية بعين نقدية عربية تستعيد الصورة وتوازنها وتُعيد الاعتبار لصوتنا الثقافي».
وقال أبوبكر الكندي، مدير معهد الشارقة للتراث:«نعتز بهذا الزخم العلمي والنقاشات الثرية التي شهدها مؤتمر التراث الثاني ونفخر بالمستوى الرفيع للمشاركات التي أكدت أن التراث الشعبي لا يزال ينبض بالحياة والمعنى ويشكّل قاعدة صلبة لحوار الثقافات وتلاقيها».