السجيني: التصالح في الجراجات مرفوض بسبب الأزمة المرورية
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
قال النائب أحمد السجيني، رئيس لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، إن قيادات صنع القرار في الدول كان لديها إرادة حقيقية ورغبة لحل مشكلة التصالح على المخالفات، مضيفا أن قانون التصالح حالة استثنائية واضطرنا عمل كود جديد للحماية المدنية للمخالفات.
اصنع شراب لبقدونس لخسارة الدهون عاجل.. مجلس إدارة الزمالك ينجح في نقل مباراة سوار الغيني إلى ستاد السلام بدلًا إقامتها بكوت ديفوار مسألة التصالح على المخالفات معقدة وصعبة جداوأضاف خلال لقاءه عبر برنامج " كلمة أخيرة" الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أن النسخة الجديدة من قانون التصالح ستمكن من بنى أعمدة على أرض زراعية أن يستكمل البناء، لافتا إلى أن خارج الحيز العمراني ينظمه قانون الزراعة، والبناء لموحد.
وتابع السجيني، أن مسألة التصالح على المخالفات معقدة وصعبة جدا، مضيفا: “المليون ”اللي خارج الحيز العمراني هيتقبل 90% من طلبات التصالح بتاعتهم".
مسألة الإحلال والتجديد سيتم مناقشتها في قانون الزراعةوأكمل: سنظل نعقد جلسات لقياس أثر التطبيق لقانون التصالح في مخالفات البناء، لافتا إلى أن مسألة الإحلال والتجديد سيتم مناقشتها في قانون الزراعة.
الحكومة متمسكة بموقفها في مسألة الجراجاتونوه بأن الحكومة متمسكة بموقفها في مسألة الجراجات، لأن هناك أزمة مرور، مشددا على أن التصالح في الجراجات مرفوض بسبب الأزمة المرورية، كما محظور التصالح على مخالفات واجهات المباني ما عدا القرى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النائب أحمد السجيني لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب التصالح على
إقرأ أيضاً:
مراقب تعليم الرجبان: نعتذر للطلاب والمعلمين بسبب غياب الكتب… و”الوضع أصبح مملًّا”
مراقب تعليم الرجبان يشتكي تأخر توزيع الكتب المدرسية وتفاقم معاناة الطلاب والمعلمينليبيا – تحدث سعيد أمليص، مراقب تعليم الرجبان، عن تأخر توزيع الكتب المدرسية وما يسببه ذلك من معاناة للطلاب والمعلمين في مدارس المدينة، مؤكداً أن سوء الإدارة أدى إلى تكرار الأزمة رغم انطلاق العام الدراسي.
أزمة تأخر وصول الكتب المدرسية
أمليص أوضح في تصريح لقناة “ليبيا الأحرار”، أن المراقبة أصبحت تقدم الاعتذار لأولياء الأمور وللمعلمات بسبب هذه المأساة المتكررة، مشيراً إلى استمرار “التكاسل والتباطؤ” في توفير الكتب رغم بدء الدراسة، وأن موظفي المخازن حافظوا على كميات محدودة من الكتب السابقة ليتم توزيعها بشكل جزئي على المدارس.
انعكاسات الأزمة على العملية التعليمية
وأشار إلى أن المراقب يفترض به متابعة أداء المعلمين، لكن الأزمة جعلته يتهرب من سؤال المعلمين والمعلمات عن الكتب، متسائلاً: “كيف سيدرس الطالب من ورقة مصورة؟ وكيف ستدرس الأم والمعلمة؟”. ونقل عن أحد طلاب الصف الخامس قوله: “لا يوجد لدي كتاب الحاسوب ولا التربية الإسلامية”.
غياب الأسباب الواضحة والحلول المؤكدة
وبيّن أمليص أنه لا يمتلك إجابة واضحة حول سبب عدم وصول الكتب، قائلاً إن الرد المتكرر في الاجتماعات كان: “سيأتي الكتاب”، محذراً من أن الأزمة ليست بسيطة وتتطلب جهداً من الوزارة لإيجاد حل عاجل.
دعوة لإنهاء الأزمة بشكل جذري
وختم أمليص بالقول إن الوضع أصبح “مملًّا”، وأن المراقبة التعليمية باتت تعتذر بدلاً من مطالبة المعلمين بالواجبات، داعياً الدولة للتدخل السريع لضمان سلامة العملية التعليمية وحماية مصلحة الطلاب والمعلمات.