شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الإحصاء 14.5 مليون فلسطيني يعيشون في فلسطين التاريخية والشتات، رام الله دنيا الوطناستعرض الجهاز المركزي للإحصاء أوضاع السكان في فلسطين لمناسبة اليوم العالمي للسكان، لافتا الى أنه بناء على التقديرات .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإحصاء: 14.

5 مليون فلسطيني يعيشون في فلسطين التاريخية والشتات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الإحصاء: 14.5 مليون فلسطيني يعيشون في فلسطين...
رام الله - دنيا الوطناستعرض الجهاز المركزي للإحصاء أوضاع السكان في فلسطين لمناسبة اليوم العالمي للسكان، لافتا الى أنه بناء على التقديرات السكانية التي أعدها الجهاز، هناك حوالي 14.5 مليون فلسطيني في العالم منتصف عام 2023.

وبلغ عدد سكان الضفة الغربية حوالي 3.25 مليون نسمة، منهم 1.65 مليون ذكر و1.60 مليون أنثى، بينما قُدّر عدد سكان قطاع غزة بحوالي 2.23 مليون نسمة، منهم 1.13 مليون ذكر و1.10 مليون أنثى.

ولفت الإحصاء إلى أن نسبة الأفراد في الفئة العمريـة (0-14 سنة) تقدر بـ37% من مجمل السكان فـي فلسطين في منتصف عام 2023، بـواقع 35% في الضفة الغربية و40% في قطاع غزة، فيما بلغت نسبة الأفراد الذين تبلغ أعمارهم (65 سنة فأكثر) 4% في فلسطين، بواقع 4% في الضفة الغربية و3% في قطاع غزة.

مزيد من الانخفاض في متوسط حجم الأسرة

بلغ معدل الأمية بين الأفراد الذين أعمارهم 15 سنة فأكثر في فلسطين 2.2%، وتفاوت هذا المعدل بشكل كبير بين الذكور والإناث، فبلغت بين الذكور 1.1%، في حين بلغت بين الإناث 3.3%، وأشارت البيانات للعام الدراسي 2022/2021 إلى أن معدل المشاركة في التعليم النظامي (قبل سنة واحدة من سن الالتحاق الرسمي بالتعليم الابتدائي) في فلسطين بلغ ما يقارب 73%، بواقع 68% للذكور، و78% للإناث. فيما تتفوق الإناث على الذكور في معدلات إتمام المرحلة الثانوية الدنيا والعليا إذ بلغت هذه النسب 97%، و78% على التوالي، في حين بلغت النسب بين الذكور 90% و53% على التوالي.

حصول المرأة على عمل لائق وضمان مشاركتها

بالمقابل، بلغ معدل البطالة بين النساء المشاركات في القوى العاملة حوالي 40% مقابل 20% بين الرجال لعام 2022. في حين بلغ معدل البطالة 48% بين الشباب (19-29 سنة) من حملة شهادة الدبلوم المتوسط فأعلى، بواقع 61% للإناث مقابل 34% للذكور.

وبحسب بيانات ديوان الموظفين العام حتى شهر شباط 2023، فقد بلغت مساهمة النساء في القطاع المدني حوالي 48% من مجموع الموظفين، وتبرز الفجوة في نسبة الحاصلات على درجة مدير عام فأعلى التي بلغت 14% للنساء مقابل 86% للرجال.

92 % من الأسر لديها إمكانية النفاذ إلى الإنترنت

كما أظهرت نتائج الإحصاء أن حوالي 79% من الأفراد )10 سنوات فأك

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ماذا تخبرنا البيانات التاريخية عن تسارع الاحتباس الحراري؟

تشير السجلات التاريخية من منتصف القرن الـ20 إلى ارتفاع مطرد في متوسط ​​درجات الحرارة، ورغم أن التقلبات المناخية الطبيعية قد تسببت في بعض التقلبات فإن الاتجاه العام كان ارتفاعا مستمرا في درجات الحرارة ووصل ذروته في عام 2024.

وتؤكد البيانات أن متوسط درجة حرارة سطح الأرض ارتفع بنحو 1.5 درجة مئوية منذ عام 1924، مما يشير إلى التسارع الكبير في تغير المناخ خلال القرن الماضي بفعل عوامل مختلفة، أهمها الأنشطة البشرية.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4ارتفاع قياسي لتسرب الميثان من الوقود الأحفوريlist 2 of 4الهجرة المناخية.. أزمة عالمية صامتة متعدد الأبعادlist 3 of 4ما نماذج المناخ وهل يمكن الثقة في معادلاتها؟list 4 of 4حرارة قياسية في أبريل والخبراء يحذرون من الأسوأend of list

وكان معدل الاحتباس الحراري العالمي في الفترة بين 1924 و2024 أعلى بنحو 4 أضعاف من المعدل الذي لوحظ في الفترة بين 1850 و1923، كما شهد الربع الأول من القرن الـ21 بعضا من أكثر الأعوام دفئا على الإطلاق، حيث تصدرت أعوام 2016 و2023 و2024 الترتيب.

وتظهر المؤشرات أيضا الاختلاف في درجة ارتفاع الاحتباس الحراري وتأثيره في جميع أنحاء العالم، حيث تواجه بعض المناطق ارتفاعا أسرع في درجات الحرارة بسبب ظروف مناخية وطقسية محددة.

كما ارتفعت درجة حرارة القطب الشمالي بمعدل يكاد يكون 4 أضعاف المتوسط العالمي، مما أدى إلى ذوبان الجليد بشكل كبير واضطرابات في النظام البيئي.

وشهدت المناطق القارية مثل أميركا الشمالية وأوروبا وآسيا زيادات كبيرة في الظواهر الجوية المتطرفة، مثل الجفاف المركب وموجات الحر، وامتصت المحيطات الكثير من الحرارة الزائدة، مما ساهم في ارتفاع مستويات سطح البحر وزيادة تكرار الأعاصير وشدتها.

تعد انبعاثات غازات الدفيئة وثاني أكسيد الكربون العامل الرئيسي وراء ظاهرة الاحتباس الحراري (أسوشيتد برس) الانبعاثات ونقطة اللاعودة

تعد انبعاثات غازات الدفيئة -خاصة الميثان وأكسيد النيتروز وثاني أكسيد الكربون- العامل الرئيسي وراء ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي.

إعلان

وتعد الأنشطة البشرية العامل الرئيسي وراء ارتفاع تركيزات ثاني أكسيد الكربون، حيث تمثل 55.4% من إجمالي الانبعاثات.

كما ساهم التصنيع وطغيان النمط الاستهلاكي على حساب الطبيعة والتحضر بشكل كبير في ظاهرة الاحتباس الحراري المحلية المعروفة باسم "تأثير جزيرة الحرارة الحضرية".

وتلعب الانبعاثات الطبيعية دورا سلبيا أيضا، إذ تتراوح بين 18.1 و39.3 غيغا طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون سنويا، مع قيمة محتملة تبلغ نحو 29.07 غيغا طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون.

وتشمل المصادر الطبيعية الرئيسية للانبعاثات حرائق الغابات والمحيطات والأراضي الرطبة والتربة الصقيعية (التربة التي تظل متجمدة لمدة عامين على الأقل) والبراكين والزلازل.

وتشير البيانات إلى أن مستويات ثاني أكسيد الكربون وصلت إلى نحو 420 جزءا في المليون في عام 2023، وهي أعلى قيمة منذ بدء التسجيل، وكان ذلك العام أيضا الأكثر حرارة حتى عام 2024، وهو حاليا الأكثر سخونة على الإطلاق.

كما أدت إزالة الغابات وتغيرات استخدام الأراضي إلى تراجع قدرة الكوكب على امتصاص ثاني أكسيد الكربون، مما أدى إلى تفاقم ارتفاع درجة الحرارة.

وتعد الغابات مثل المحيطات مستودعات كربون قيّمة، إذ تمتص وتخزن كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي.

وتحتفظ التربة أيضا بالكربون في أشكال مثل التربة الصقيعية أو الخث، لكن ارتفاع درجة الحرارة يجعلها أكثر حرارة وجفافا، مما يجعل تخزين المزيد من الكربون أكثر صعوبة.

أما في المحيطات فتعد العوالق النباتية -وهي بكتيريا مجهرية تستهلك ثاني أكسيد الكربون وتطلق الأكسجين- من أهم العناصر المؤثرة في امتصاص الكربون، ومع ذلك تعطل التركيزات العالية من البلاستيك الدقيق في الماء بنية مجتمعات الطحالب، مما يؤثر سلبا على النظام البيئي البحري بأكمله.

إعلان

وتمتص النباتات ثاني أكسيد الكربون من خلال عملية تسمى التمثيل الضوئي، وبمساعدة الضوء تُنتج الأشجار الغلوكوز الذي تستخدمه لاحقا لإنتاج السليلوز ومواد أخرى ضرورية للنمو، والأكسجين الذي تطلقه في الغلاف الجوي.

وإذا استمرت الأنماط الحالية فإن التوقعات المناخية المبنية على دراسات تشير إلى أن الاحترار قد يفوق درجتين مئويتين بحلول عام 2045، وهو ما يتجاوز العديد من عتبات المناخ الحرجة.

كما تتوقع التقديرات أن يتم تجاوز حدود 1.5 درجة مئوية في وقت مبكر من ثلاثينيات القرن الـ21، في وقت هدف اتفاق باريس للمناخ إلى الحد ارتفاع درجة حرارة الأرض أقل من درجتين وحصره عند 1.5 درجة مئوية أو دونها.

وتؤكد السجلات الزمنية التاريخية لدرجات الحرارة أن الاحتباس الحراري العالمي قد تسارع خلال القرن الماضي، ويعزى جزء كبير من هذا التفاقم إلى الأنشطة البشرية وانبعاثات غازات الدفيئة.

ويخشى العلماء أن الوقت ينفد أمام الانتقال إلى الطاقة الخالية من الكربون، والدفع نحو سياسات بيئية مستدامة.

مقالات مشابهة

  • الإحصاء: استقرار معدل التضخم في المملكة عند 2.2%
  • كانت متجهة لإسرائيل .. سقوط حوالي 11 طائرة مسيّرة في الأنبار
  • ماذا تخبرنا البيانات التاريخية عن تسارع الاحتباس الحراري؟
  • لميس الحديدي: الإسرائيليون يعيشون ليلة رعب غير مألوفة تحت القصف الإيراني
  • بالفيديو.. مختص: التبرع بالدم ضرورة إنسانية وهناك مرضى يعيشون على نقل الدم شهريا
  • «أبوظبي للدفاع المدني» تطلق «دورية السلامة» لمواجهة المخاطر والطوارئ
  • أحدث صور لأعمال تطوير منطقة القاهرة التاريخية
  • 26 مليون يورو القيمة السوقية للأخضر في بطولة الكأس الذهبية
  • التأهيل والخبرة والممارسة يقارعان بيئة العمل
  • دراسة: جين له علاقة بالأمراض يؤثر على مدى الحساسية للطعام المر