خاص – غسان عطالله: موقف الحزب من الحاكمية يظهر تعاطياً مختلفاً... وهذا ما تسأله النخب الشيعية!
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن خاص – غسان عطالله موقف الحزب من الحاكمية يظهر تعاطياً مختلفاً . وهذا ما تسأله النخب الشيعية!، أكد النائب غسان عطالله أن موقف حزب الله الذي أعلن عنه لجهة عدم تغطيته أي جلسة وأي خطوة لتعيين حاكم جديد لمصرف لبنان، يظهر تعاطياً مختلفاً مع .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خاص – غسان عطالله: موقف الحزب من الحاكمية يظهر تعاطياً مختلفاً.
أكد النائب غسان عطالله أن موقف حزب الله الذي أعلن عنه لجهة عدم تغطيته أي جلسة وأي خطوة لتعيين حاكم جديد لمصرف لبنان، يظهر تعاطياً مختلفاً مع الثوابت التي يعبّر عنها التيار الوطني الحر ومع مبدأ الشراكة التي شكّلت بنداً أساسياً في التفاهم بين "التيار" و"الحزب"، لافتاً إلى وجود تواصل في شكل غير مباشر بين الطرفين.
لكن عطالله لفت في حديث ل tayyar.org إلى أن المشكلة الأساسية لا تزال موجودة فيما خص دعم حزب الله لسليمان فرنجية في رئاسة الجمهورية، مستغرباً عدم توقف "الحزب" عند الإعتراض المسيحي الكبير عليه والإستمرار في دعمه.
ولفت عطالله إلى ملاحظة النقاش الكبير في البيئة الشيعية وخاصة النخب القريبة من حزب الله حول طريقة التعاطي المستجدة مع التيار الوطني الحر، وقال إن عدداً من هؤلاء يسألون: "أين أخطأ معنا التيار الوطني الحر ولماذا لم نقف إلى جانبه في الوقت الذي تضامن معنا عندما استهدفوا شراكتنا في الحكومات منذ أواخر العام 2005؟!"
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس حزب الله
إقرأ أيضاً:
نقابة العلاج الطبيعي: لا علاقة للتربية الرياضية بالتشخيص أو العلاج
ثمنت النقابة العامة للعلاج الطبيعي الجهود المخلصة والتحرك السريع من الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، ومديرية الشؤون الصحية بالمحافظة، في ضبط واقعة انتحال صفة جديدة تؤكد صحة ما تحذر منه النقابة دائمًا.
وأضافت النقابة، : أن ضبط شخص حاصل على بكالوريوس تربية رياضية يدير مركزا طبيا ويزعم أنه أخصائي جلدية ويمارس الحجامة، هو دليل قاطع يوضح مدى الجرأة التي وصل إليها الدخلاء على المهن الطبية.
وتود النقابة التأكيد على النقاط التالية:
1- التربية الرياضية ليست مهنة طبية:
تؤكد النقابة مرارا وتكرارا أن خريجي كليات التربية الرياضية هم كوادر في مجالهم (التدريب الرياضي، التدريس، التأهيل البدني للرياضيين الأصحاء)، ولكنهم ليسوا أطباء ولا معالجين.
كما أن محاولة البعض منهم ارتداء البالطو الأبيض والتعامل مع أجساد المرضى سواء تحت مسمى (تأهيل حركي، إصابات ملاعب، حجامة، أو حتى جلدية كما في هذه الواقعة) هو جريمة مكتملة الأركان تعرض حياة المواطنين للخطر.
2- الحجامة والطب الشعبي بوابة خلفية للنصب:
تستغل هذه المراكز غير المرخصة شغف الناس بالطب النبوي أو التكميلي (مثل الحجامة) كستار لممارسة الطب بدون ترخيص، ووجود مشارط جراحية مع شخص غير مؤهل يعني احتمالية نقل عدوى فيروسية C وB وكوارث صحية لا تحمد عقباها.
3- استمرار الحرب على الدخلاء:
لقد نجحت النقابة بالتعاون مع مباحث التموين والعلاج الحر والعديد من الجهات المعنية في إغلاق وتشميع مئات المراكز (أكثر من 200 مركز خلال عامين) يديرها خريجو تربية رياضية، ومدربون، وأشخاص لا علاقة لهم بالقطاع الطبي، يخدعون المرضى بشهادات وهمية ودورات «بير السلم».
ووجهت النقابة العامة للعلاج الطبيعى، نصيحة للمواطنين قائلة: لا تنخدعوا بالمظاهر.. واسألوا عن ترخيص المكان، أطلب كارنية النقابة المهنية وفقا لتخصص مقدم الخدمة الطبية، وأكدت النقابة أنها لن تتهاون في ملاحقة كل من تسول له نفسه العبث بصحة المصريين، وستظل داعما قويا لأجهزة الدولة وإدارة العلاج الحر لتطهير السوق الطبي من هؤلاء المنتحلين.