من هي الراقصة حورية.. اسمها الحقيقي حنين وسبق اتهامها في قضية تحريض على الفسق
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
تصدر اسم الراقصة حورية تريند محرك البحث جوجل بعد ساعات من إلقاء القبض عليها.
وألقت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية القبض على الراقصة حورية أثناء حفل استعراضي في منطقة الرمل بالإسكندرية.
القبض على الراقصة حوريةوجاء في التحقيقات الخاصة بـ الراقصة حورية قيامها بخدش الحياء العام، والتحريض على الفسق، والرقص بطريقة تتنافى مع آداب المجتمع، وتعرية مناطق من جسدها أثناء الرقص، واستغلال الصغار عن طريق فيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، بشكل يخالف القيم المصرية وأخلاقيات المجتمع.
وبدأت الراقصة حورية في الفترة الأخيرة في كسب شهرتها عن طريق أداء رقصات استعراضية لإثارة الغرائز وارتداء بدل رقص شرقي عارية.
وتؤدي الراقصة حورية فقرتها في أماكن متعددة بالساحل الشمالي والإسكندرية والقاهرة، وانتشرت العديد من الفيديوهات لها مؤخرا، عبر منصات التواصل الاجتماعي «فيسبوك وانستجرام ويوتيوب».
الراقصة حورية اسمها الحقيقي هو حنين وعمرها 23 عاما، ومعروفة على مواقع التواصل الاجتماعي بـ راقصة الساحل الشرير.
وكشف فحص السجل الجنائي لـ الراقصة حورية أنه سبق وتم اتهامها في قضية تحريض على الفسق والفجور في قسم شرطة باب شرق بالإسكندرية.
اقرأ أيضاً«تغوي الشباب بتعرية نفسها».. بلاغ يتهم الراقصة حورية بنشر الفسق والفجور في الملاهي الليلية
التحقيق مع راقصة شهيرة بسبب فيديوهات «الساحل الشرير»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الراقصة حورية القبض على الراقصة حورية الراقصة حوریة
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الداخلية الأسبق: وسائل التواصل الاجتماعي تحولت إلى أداة لتحويل وتغيير اتجاه الرأي العام
أكد اللواء سمير المصري، مساعد وزير الداخلية الأسبق، أن وسائل التواصل الاجتماعي تحولت إلى أداة لتحويل وتغيير اتجاه الرأي العام، محذرًا من استخدامها كذراع فعال في حروب الجيل الرابع والخامس والسادس.
وقال مساعد وزير الداخلية الأسبق، خلال لقائه مع الإعلامي أشرف محمود، ببرنامج “الكنز”، المذاع على قناة “الحدث اليوم”، إن قضية وسائل التواصل الاجتماعي تتجاوز مجرد استخدام يومي عادي، معقبًا: "وسائل التواصل الاجتماعي النهاردة بقت أداة لتحويل وتغيير اتجاه الرأي العام"، مشيرًا إلى وجود "سكرت" موحد تستخدمه بعض الصفحات المتشابهة في التوقيت، هدفها عمل تاثير على الرأي العام في موضوع معين وتقوم ناس على ناس.
أهمية الدور الأسريوأكد أن خطورة هذه الوسائل تمتد لتطال الأمن القومي المصري والعربي عمومًا، كونها تُمثل أحد أذرع حروب الجيل الرابع والخامس والسادس وما تلاها، مشددًا على أهمية الدور الأسري في مواجهة هذه الخطورة، مشيرًا إلى أن دور الدولة موجود وفعّال، لكن الخطر يبدأ من المنزل.
وضرب أمثلة لموضوعات اشتعلت وتحولت إلى نار بسبب السوشيال ميديا، مثل قضية الطالبة التي انتحرت في الإسكندرية وقضية الطالبة التي توفيت في مدرسة الشروق، مطالبًا الأسر المصرية بضرورة تقنين استعمال وسائل التواصل الاجتماعي أسريًا، مشددًا على أهمية ضغط الفكر والرؤى والسيطرة على استخدام الأبناء، وتحديد فترات زمنية معينة "بعد الساعة كذا مفيش" استخدام لهذه الوسائل.
استغلال دولي لوسائل التواصلوأكد على وجود استغلال دولي لوسائل التواصل لخلق حالة من الفوضى والشحن، مشيرًا إلى أن هناك قضايا معينة تتبناها صفحات متخصصة، تتحول إلى مهرجان صفحات يقوم بـ"الضرب في كلام" و"الضرب في ده"، ما يؤدي إلى نشوب مشكلات بين دول على "كلام فاضي"، ووصف هذه الظاهرة بـ"اللجان الإلكترونية"، معربًا عن أمله في قدرة الأسرة المصرية على تجاوز تأثيرها.
مشيرًا إلى المستجدات الأخيرة المتعلقة بموقف الولايات المتحدة الأمريكية من تنظيم الإخوان، معقبًا: "الموقف الأمريكي من موضوع الإخوان اللي بيحصل دلوقتي ده دي نقله جامدة جدًا.. معنى ذلك أن في حاجات خطيرة، ده كده كلام كبير".