بريطانيا: سياسة الحوثيين المناهضة للتلقيح تعرض أطفال اليمن لخطر الموت
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بريطانيا سياسة الحوثيين المناهضة للتلقيح تعرض أطفال اليمن لخطر الموت، يمن مونيتور خاص قالت بريطانيا، اليوم الإثنين، إن سياسة جماعة الحوثي المناهضة للتلقيح، تهديد خطير للصحة العامة باليمن. وأكدت .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بريطانيا: سياسة الحوثيين المناهضة للتلقيح تعرض أطفال اليمن لخطر الموت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يمن مونيتور/ خاص
قالت بريطانيا، اليوم الإثنين، إن سياسة جماعة الحوثي المناهضة للتلقيح، تهديد خطير للصحة العامة باليمن.
وأكدت السفيرة البريطانية باربرا وودوارد في اجتماع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بشأن اليمن، لا تزال مخاوفنا بشأن الوضع الإنساني والوصول قائمة.
وأضافت: أريد أيضا أن أؤكد مخاوفي فيما يتعلق بسياسة الحوثيين المناهضة للتلقيح، مؤكدة أن هذا تهديد خطير للصحة العامة، ويعرض الأطفال لخطر المرض والموت.
وأوضحت أن بلادها تحث الجماعة المسلحة على فك الموقف والسماح بحملات التطعيم العاجلة.
وقالت الدبلوماسية البريطانية إنها تود لفت الانتباه إلى استمرار اعتقال الحوثيين لثلاثة عشر فردا من الطائفة البهائية.
وأفادت: على الرغم من تشجيعنا للإفراج عن أربعة أفراد، تدعو المملكة المتحدة الحوثيين إلى التمسك بحرية الدين أو المعتقد والإفراج عن المعتقلين الباقين، وخاصة أولئك الذين يحتاجون إلى رعاية طبية عاجلة.
وأضافت: من الضروري أن تمارس جميع الأطراف اليمنية مبادئ الشمولية والإنصاف هذه، حيث تتطلع إلى التحرك نحو سلام أكثر استدامة في اليمن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“مش” سياسة!
“مش” سياسة!
بقلم: د. #ذوقان_عبيدات
لا أكتب في #السياسة، بل بعيدًا عنها، ولي في ذلك أسباب عديدة ليس أهمها أن كل كتّابنا يكتبون! ولا سطوة قانون الجرائم الإلكترونية، فالقانون يرصد الكتابة في أي موضوع حتى لو نقدت لاعبًا رياضيّا، أو أغنية عن الجوازات والجمارك! وليس خوفًا من كثرة الممنوعات العادية التي ارتقى بها الإعلام الرسمي، والإعلام المجتمعي إلى مرتبة القداسة المطلقة!. كل هذه عوامل مُهمة، تمنع الكتابة في السياسة، لكن ما هو أكثر من هذا هو عدم الوضوح، بل التعمية الفاعلة وربما المقصودة، وندرة المعلومات، والتيار الذي يدعوك لكتابة ما يكتبون، وما أنا بكاتب ما يكتبون!!
(01)
مقالات ذات صلة #ارهقتم_الوطن و #اتعبتم_المواطن 2025/05/11ردّ الفعل الغريزي:الدونكيشوتية!
تنتفض الهُوية الأردنية، سواء أكانت جامعة، أم”مدرسيّة”، كلما جاء فاسق بنبأ، وتبدأ معركة وصفها مالك العثامنة بأنها: دون كيشوتية، تقاتل فيها الهُوية الأردنية مجموعات ضخمة من الأعداء الوهميّين.
كنت توهمت أن محاضرة الروابدة الأخيرة في منتدى الحموري قد نجحت في تطمين كل أردني على هويته، وعلى ثبات دولته، وعدم تبنّيها ما تخجل منه! لكن على ما يبدو أن مشكلتنا أكبر! فالمعركة الأخيرة، أو الغزوة الأخيرة ضدّ ما ادّعته منظمة أجنبية أعادتنا إلى مرحلة ما قبل محاضرة الروابدة!!
(02)
الهُوية في مناهجنا الدراسية!
ليس سرّا أنّ مناهجنا قد قدمت مفهومًا ناقصًا للهُوية حين ربطته بدين الأغلبية! قد تكون الكتب عدّلت بعد تعرضها للنقد، ولكن ضعف قدرة التعليم على تعريف الهُوية الوطنية لن يساعد على ترسيخ مفهوم هوية وطنية أردنية “جامعة”. وهكذا فشل الشارع في تعريف الهُوية، وفشل السياسي كذلك، وهذا ربما يكون مفهومًا، لكن كيف يمكن تفسير فشل المناهج المدرسية في تعريف الهُوية؟؟؟ ولذلك سيبقى الجدل مثارًا حول الهُوية الوطنية. فهل الهُوية حجاب سرّي لا يجوز الاقتراب منه، أو كشفه؟
(03)
مَن “يكربج” الإعلام؟
لدينا وزير إعلام ناجح، و”فهيم”، ولدينا إعلاميون ناجحون، ولدينا وسائط وأدوات إعلامية عديدة. فلماذا لا نقدم إعلامًا ناجحًا؟ هل هو وجود من يتحكم بالإعلام، ولا يثق به؟ لماذا يعتمد إعلامنا الرسمي وربما شبه الرسمي على أشخاص لا يرغب المشاهد حتى في سماعهم، فما بالك في مشاهدتهم على الشاشات؟!! وهل صحيح أن الإعلام الرسمي يُظهِر من يشاء، ويُخفِي من يشاء بوعي كامل لكن من غير حساب؟؟ فمَن “يفرمل” الإعلام؟؟
(04)
جماعة الإخوان!
ما زال الإعلام يتحدث عن الإخوان على أنهم “جماعة”. لقد حلّت الدولة الإخوان كونهم جماعة، ولذلك لدينا أفراد كانوا إخوانًا، أو من كانوا إخوانًا قبل حلّهم، وليس لدينا جماعة أو تنظيم!. في ندوة جمعية العلوم السياسية، تحدث المختصون الثلاثة، وتحدث رئيس الجمعية عن “جماعة الإخوان” وليس عن أفراد الجماعة! فأي فهم هذا؟!!
قد لا أؤيد ما حصل مع جماعة الإخوان، هذا أمر آخر، لكني لا أفهم أن الإعلام الرسمي والمختصين ما زالوا يقولون: جماعة الإخوان! فهل هناك نيّة للإبقاء عليهم على أنهم جماعة؟!!
فهمت عليّ؟!!