“حماس” تكشف بنود الهدنة الإنسانية بغزة ومدتها: جهود قطرية ومصرية حثيثة
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
22 نوفمبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: كشفت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية “حماس”، الاربعاء، بنود الهدنة الإنسانية مع اسرائيل.
وذكرت الحركة في تصريح صحفي، أنه “بعد مفاوضات لأيام طويلة نعلن توصلنا لاتفاق هدنة إنسانية لمدة 4 أيام بجهود قطرية ومصرية حثيثة ومقدرة”.
واضافت، أن “الاتفاق على وقف إطلاق النار من الطرفين ووقف الأعمال العسكرية لجيش الاحتلال بكل مناطق القطاع”، لافتةً الى “إطلاق سراح 50 من محتجزي الاحتلال من النساء والأطفال مقابل الإفراج عن 150 امرأة وطفلا فلسطينيا”.
وبينت، أن “الاتفاق على تكثيف إدخال شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية والوقود إلى كل مناطق القطاع”.
وفي وقت سابق من اليوم، اتفقت إسرائيل وحركة حماس، على هدنة، تحمل أول انفراجة بعدما دك الجيش الإسرئيلي قطاع غزة لأسابيع ودمر أجزاء كبيرة منه.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
سلطات الاحتلال تكشف سبب “مجزرة التماسيح” في الأغوار
#سواليف
أعلنت الإدارة المدنية الإسرائيلية وسلطة الطبيعة والحدائق أن عملية #قتل مئات #التماسيح في #مزرعة_بيتسئيل بمنطقة #الأغوار في أغسطس الماضي جاءت خشية استغلال الموقع في “هجوم تخريبي” قد يؤدي إلى إطلاق التماسيح في أنحاء الضفة الغربية.
وقالت السلطات إن المزرعة – التي تواجه منذ سنوات مخالفات تتعلق بالسلامة وسوء البنية التحتية وتكرار حالات #هروب_التماسيح – كانت عرضة للاختراق، ما قد يتيح لجهات معادية اقتحامها وإطلاق الحيوانات بهدف تنفيذ عملية تستهدف المدنيين.
وأضافت الجهات الرسمية أن القرار اتُّخذ أيضاً لإنهاء “معاناة الحيوانات” التي كانت محتجزة في “ظروف قاسية ومتدهورة”، مؤكدة أن القتل الجماعي جرى “لمنع خطر مباشر على السلامة العامة” ولمنع تدهور أوضاع التماسيح أكثر.
مقالات ذات صلة انخفاض أسعار الفائدة وضعف الدولار قد يرفعان أسعار الذهب بنسبة 5 إلى 15% في 2026. 2025/12/04وأعلنت السلطات أنها لن تفتح تحقيقاً في عملية الإعدام أو في قرار إغلاق المزرعة، وهو ما أثار انتقادات واسعة من منظمات الرفق بالحيوان التي أدانت الخطوة.
وتقول السلطات إن الحكومة أنفقت مئات آلاف الشواغل لتدعيم سياج المزرعة المتهالك، لكنها خلصت في النهاية إلى أن الإعدام هو “الخيار الأكثر أمانًا” بعدما أصبح من المستحيل نقل التماسيح لمكان آخر.