حبس المتهم بسرقة الهواتف المحمولة في الجمالية
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
أمرت نيابة الجمالية الجزئية، اليوم الأربعاء، بحبس مسجل خطر متهم بسرقة هاتف محمول وبيعه بثمن بخس لا يتناسب مع قيمته الحقيقية، بدائرة قسم الشرطة، ٤ أيام على ذمة التحقيقات.
وبمواجهة المتهم خلال التحقيقات اعترف بمزاولته نشاط إجرامي تخصص فى سرقة الهواتف المحمولة ومتعلقات المواطنين بأسلوبي "المغافلة - كسر الزجاج" وأقر بارتكاب 6 وقائع بذات الأسلوب.
جرى اتخاذ كافة الإجراءات القانونية بالواقعة، العرض على النيابة للتحقيق.
ونصت المادة 319 عقوبات على أنه يجوز إبدال عقوبة الحبس المنصوص عليها فى المادتين 317، 318 بغرامة لا تتجاوز جنيهين مصريين إذا كان المسروق غلالا أو محصولات أخرى لم تكن منفصلة عن الأرض، وكانت قيمتها لا تزيد على خمسة وعشرين قرشا مصريا.
كما تطبق المادة 319 من قانون العقوبات، فى حال يكون الفعل فى الأصل جنحة أي من السرقات العادية التي ينطبق عليه نص المادة 317 أو نص المادة 318 من هذا القانون، أم إذا كان الفعل جناية فلا يمكن أن يسري عليه الظرف المخفف.
كما نصت المادة 312 عقوبات على أنه لا يجوز محاكمة كل من يرتكب سرقة إضرارا لزوجته أو أصوله أو فروعه، إلا بناء على طلب المجني عليه، وللمجني عليه التنازل عن دعواه لذلك فأية حالة كانت عليها الدعوى، كما أنه له أن يقف تنفيذ الحكم النهائي على الجاني فى أي وقت شاء.
المشرع وضع بهذا النص قيدا على حرية النيابة العامة فى تحريك الدعوى الجنائية تجاه الجاني، وذلك حرصا على مصلحة الأسرة، كما أن هذا النص ينطبق على سائر السرقات بسيطة أو مشددة، كما يسري على الروع فيها، ويستوي أن يكون فاعلا أو شريكا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سرقة هاتف محمول مسجل خطر التحقيقات النيابة سرقة الهواتف المحمولة
إقرأ أيضاً:
قبلها وحضنها.. اعترافات طفلة شاهدت والدها يهاجم أمها المطلقة
أحال المحامي العام الأول لنيابة القاهرة الجديدة المتهم بهتك عرض طليقته بالتجمع الخامس أمام ابنته إلى الجنايات واستمعت النيابة إلى أقوال الطفلة نجلة الأم الضحية والأب المتهم.
أقوال الطفلة نجلة الأم الضحية والأب المتهم .
شهدت الطفلة أمام وكيل النيابة أنه فتحت الباب لوالدها ثم توجه إلي المطبخ وقام باحتضان والدتها وتقبيلها بالقوة وحاولت الهروب منه ثم صرخت بصوت عال وتركت الشقة، وقام والدها بخلع كل ملابسه وذهب إلي غرفة شقيقتها ودخن سيجارة فقامت بالاتصال بوالدتها التى حضرت مسرعة وما أن رأته صرخت فيه لكنه قام وأمسكها بقوة وقطع ملابسها ثم حضرت زميلة والدتها ورأت كل شيء وأخذت تصرخ مع والدتها حتى غادر الشقة.
أقوال صديقة المجني عليها
شهدت أنه وإبان تواجدها رفقة الشاهدة الأولى بأحد المقاهي أخبرتها بتواجد المتهم بمسكنها عارياً وطلبت منها التوجه رفقتها إليه، فدلفت لمسكن الأولي عقب دلوفها وأبصرت المتهم يجثم فوق الشاهدة الأولى عارياً.
أقوال المجني عليها
شهدت المجني عليها في التحقيقات أنه إبان تواجد المتهم - طليقها بمسكنها لزيارة أبنائهما، دلف خلفها للمطبخ وقام بمعانقتها وتقبيلها فتركت له المسكن خوفاً منه، فأبلغتها ابنتها بقيام المتهم بخلع ملابسه والنوم عارياً بغرفة نوم شقيقها، فعادت إليه ووجدته عارياً فنشبت بينهما مشادة كلامية عاود خلالها التعدي عليها قاصداً هتك عرضها.
نص أمر الإحالة
جاء بأمر الإحالة أن المتهم هتك عرض المجني عليها بالقوة بأن استغل تواجده بمسكنها لكونه طليقها وباغتها بالاعتداء عليها أمام طفلته قاصداً هتك عرضها.
كما قام المتهم بخدش حياء الطفلة حال كونها لم تبلغ الثامنة عشر من عمرها بأن خلع ملابسه أمامها مظهراً عورته.
ونصت المادة 267 من قانون العقوبات على أن من واقع أنثى بغير رضاها يُعاقب بالإعدام أو السجن المؤبد.
ويُعاقب الفاعل بالإعدام إذا كانت المجني عليها لم يبلغ سنها ثماني عشرة سنة ميلادية كاملة، أو كان الفاعل من أصول المجني عليها أو من المتولين تربيتها أو ملاحظتها أو ممن لهم سلطة عليها أو كان خادماً بالأجر عندها أو عند من تقدم ذكرهم، أو تعدد الفاعلون للجريمة.
وإذا كان عمر من وقعت عليه الجريمة المذكورة لم يبلغ ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة أو كان مرتكبها أو أحد مرتكبيها ممن نُص عليهم فى الفقرة الثانية من المادة (267) تكون العقوبة السجن المشدد مدة لا تقل عن سبع سنوات، وإذا اجتمع هذان الظرفان معًا يُحكم بالسجن المؤبد".
أما هتك العرض الذى يقع على الأقل من 18 عاما فتحدثت عنه المادة (269 ): "كل من هتك عرض صبى أو صبية لم يبلغ سن كل منهما ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة بغير قوة أو تهديد يُعاقب بالسجن، وإذا كان سنه لم يجاوز اثنتى عشرة سنة ميلادية كاملة أو كان من وقعت منه الجريمة ممن نُص عليهم فى الفقرة الثانية من المادة (267) تكون العقوبة السجن المشدد مدة لا تقل عن سبع سنوات