"عشت برفقة زوجي 12 عام وبعدها قرر الزواج علي وهددني بالطفلتين وحرماني من حق رؤيتهم، فوافقت علي العيش برفقته، وطوال عامين رأيت ما لا يتحمله بشر بسبب تعنت ضرتي ورغبتها في دفعي لترك المنزل بسبب مطالبتي بزيادة النفقة، وعندما هربت من جحيم الحياة الزوجية عاقبني زوجي وسلبني حق الحضانة ومنح الطفلتين لزوجته للي ذراعي".

. كلمات جاءت على لسان أحدي الزوجات بمحكمة الأسرة بالجيزة، أثناء طلبها ضم حضانة طفلتيها، واتهمت زوجها بحرمانها من حضانتهم منذ 4 شهور عقاباً علي هجرها مسكن الزوجية - وفقاً لوصفها في الدعوي القضائية.   وتابعت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة:" لم أفعل شئ له حتي يتزوج علي كنت دائماً داعمه له وأهتم به وأحبه، وبالرغم من ذلك هجرني وتركني معلقة وتزوج، أستخدم الطفلتين لإجباري للخضوع لتصرفاته، وتنفيذ أوامره لأعيش في عذاب، وأنا مضطره للتنازل عن كرامتي وحقوقي من أجلهم، وعندما فاض بي الكيل هربت من السجن الذي كنت أعيش به مع زوجي وضرتي وحماتي، فحرموني من حق الحضانة بالاتهامات الكيدية".   وأضافت:" حاولت التصدي لهم بعد إصرارهم علي إلحاق الأذي بي، ومضايقتهم لي، أقمت دعوي طلاق للضرر، وضم حضانة، واتهمت زوجي بتهديدي وتدمير حياتي، وحرماني من بناتي باحتجازهم لدي ضرتي، ورفضه تمكيني من رؤيتهم، لأعيش في جحيم، بسبب تصرفاته وتسببه لي بالضرر المادي والمعنوي، بسبب ضغطه على واستخدامه الطفلتين لابتزازي".





المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: محكمة الأسرة قانون الأحوال الشخصية العنف الأسري أخبار الحوادث أخبار عاجلة

إقرأ أيضاً:

زوجة وزير تكتب: شهادتي فيه مجروحة… لكنها أكيدة

شهادتي فيه مجروحة… لكنها أكيدة.”
وللأوطان في دمي كلُّ حرٍّ يدٌ سُلفت، ودَينٌ مستحق.
إن اختيار البروفيسور معز عمر بخيت وزيرًا للصحة في السودان، ليس تكريما شخصيا بقدر ما هو تكليف وطني في لحظة فارقة من عمر الوطن. معز لا يدخل مسؤولية إلا وهو مستعد لأن يحملها بكل ما أوتي من علم، وضمير وتجربة طويلة أضاء بها مشواره في السويد و مملكة البحرين حيث صنع الفارق وحقق الكثير من الإنجازات العلمية والطبية المشهودة يعلمها الاخوة في البحرين و دول الخليج كافة..

اليوم يعود إلى السودان استجابةً لنداء الوطن، حاملًا في قلبه الإيمان، وفي عقله المشروع وفي روحه الوفاء. أعلم تمامًا ثقل هذه المرحلة وحجم التحديات، لكنني أيضًا أعلم من هو معز.
شهادتي فيه مجروحة… لكنها أكيدة.

ما عرفته إلا صادق النية نقي السريرة، حاسمًا في المواقف رحيمًا بالناس، مؤمنًا أن الطب رسالة قبل أن يكون مهنة شاعرا مملؤ بالمشاعر النبيلة التى تعزز من انسانيه..
وأنا أعلم تمام العلم أن هذا الطريق لن يكون سهلاً، لكنني مؤمنة به وبقدرته على الصبر والاجتهاد وعلى اتخاذ القرار الذي يخدم صحة المواطن ويصون كرامة الطبيب.

أدعو الله أن يعينه ويوفقه، وأن يجعل هذه الخطوة بداية خير للسودان وأمانًا للناس في صحتهم وأحلامهم فالوطن المكلوم ينتظر أبناءه الأوفياء
معز، حيثما حلّ، أنبت حياة… فهو كالغيث لا يمرّ في أرض إلا وأزهرت.

وفقك الله وسدد خطاك ابو عمر ….
شكرًا من القلب لكل من هنّأ وبارك،
شكرًا لكل من عقد الأمل ودعا بخير،
وشكرًا أيضًا لكل من انتقد بصدق…
فكل كلمة، سواء كانت دعمًا أو ملاحظة، كانت محل تقدير.
أنتم جزء من هذه الرحلة، وكل حرف منكم يزيدنا إيمانا ومسؤولية.
مسافات .. جدية عثمان
لندن ..4يوليو 2025

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • في قضية النفقة.. إخلاء سبيل إبراهيم سعيد لاعب الأهلي السابق
  • زوجة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها
  • ما أحقية زوجي في المرتب الخاص بي؟.. الإفتاء تجيب
  • جماهير ليفربول تطالب برحيل لويس دياز بسبب جوتا.. ما القصة؟
  • بسبب مواقع التواصل الاجتماعي.. كابوس يلاحق حياتي الزوجية
  • شخص يطالب بالتمكين المشترك لشقة الزوجية مع زوجته بعد عام من الزواج.. تفاصيل
  • زوجة وزير تكتب: شهادتي فيه مجروحة… لكنها أكيدة
  • شخص يلاحق زوجته بمحكمة الأسرة ويتهمها بالاستيلاء على ملايين الجنيهات.. تفاصيل
  • حبس متهم بالنصب على المواطنين بزعم منحهم شهادات علمية 4 أيام
  • حجز المتهم بالنصب على المواطنين بزعم منحهم شهادات علمية