زلزال جديد يضرب تركيا بقوة 3.2 درجات على مقياس ريختر وشعر به السكان
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
ضرب زلزال جديد تركيا قبل قليل، بقوة بلغت 3.2 درجات على مقياس ريختر، وقد وقع مركزه على بعد كيلو متر واحد من مدينة «أرزينجان» الساحلية، في شرق تركيا، ولم ترد أي أنباء فورية عن حدوث خسائر نتيجة الزلزال.
زلزال تركياونشر موقع «سيمسو» الخاص بالزلازال، أن زلزالاً جديداً وقع في تركيا اليوم الخميس، في تمام الساعة 17:02 بالتوقيت العالمي، وقد شعر السكان المحليون بالزلزال.
وأضاف الموقع أن نحو 311 مستخدماً قد قاموا بالإبلاغ عن وقوع الزلزال، وتم تحديد مركزه في دائرة نصف قطرها 197 كيلومتراً، وأشارت تقارير أولية إلى أن شدة الزلزال تراوحت بين 2.6 و3.2 درجات على مقياس ريختر.
زلزال في فبراير الماضيوضرب زلزال مدمر مناطق واسعة من تركيا وسوريا، في شهر فبراير الماضي، أسفر عن مصرع نحو 23 ألف و500 شخص، بالإضافة إلى إصابة ما يزيد على 77 ألف آخرين، وذكرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية أنها رصدت حوالي 1600 هزة ارتدادية بعد الزلزال الذي كان مركزه في جنوب تركيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زلزال تركيا زلزال تركيا المواطنين
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب بنما دون أضرار
ضرب زلزال بلغت قوته 5.7 درجات على مقياس ريختر، في وقت مبكر من صباح اليوم الخميس، منطقة جنوب غرب مدينة أريناس في بنما.
ووفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، يقع مركز الزلزال على بعد (299) كيلومترًا جنوب غرب مدينة أريناس، عند خط عرض (5.330) درجات شمالًا وخط طول (82.674 ) درجة غربًا، وبعمق (10) كيلومترات.
ولم ترد أنباء عن وقوع أضرار مادية أو بشرية جراء الزلزال.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب بنما دون أضرار - أرشيفيةتصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.أنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.