أعلنت الإدارة العامة للقبول المركزي بوكالة وزارة الداخلية للشؤون العسكرية، نتائج القبول النهائي للمتقدمين للالتحاق بدورة الضباط الجامعيين الـ (53) بكلية الملك فهد الأمنية، وأوضحت الإدارة أن المتقدمين الذين تم قبولهم نهائيًا، يمكنهم الاطلاع على نتائجهم عبر بوابة "أبشر- توظيف" بوزارة الداخلية.

وأشارت إلى أن القبول النهائي يشمل جميع التخصصات الدراسية، وجميع الجنسيات السعودية، وأن القبول سيتم وفقًا لشروط ومعايير القبول المعلنة مسبقًا.

وكانت الإدارة العامة للقبول المركزي قد أعلنت في وقت سابق، عن فتح باب القبول والتسجيل للمتقدمين لدورة الضباط الجامعيين الـ (53) بكلية الملك فهد الأمنية، وذلك في الفترة من 25 أكتوبر إلى نوفمبر 2023.

وتهدف دورة الضباط الجامعيين بكلية الملك فهد الأمنية إلى تأهيل الضباط الجامعيين للعمل في مختلف القطاعات الأمنية، وتزويدهم بالمهارات اللازمة لأداء مهامهم على أكمل وجه.

وتتضمن شروط القبول في دورة الضباط الجامعيين الـ (53) بكلية الملك فهد الأمنية ما يلي:أن يكون المتقدم سعودي الأصل والمنشأ، ويستثنى من ذلك من نشأ مع والديه خلال خدمتهم خارج المملكة.أن يكون المتقدم حسن السيرة والسلوك، وغير محكوم عليه بحد شرعي أو في جريمة مخلة بالشرف والأمانة.أن يكون المتقدم حاصلًا على شهادة البكالوريوس بانتظام كلي من جامعة سعودية أو من جامعة أخرى معترف بها من وزارة التعليم السعودية، بمعدل لا يقل عن (70%) في التخصصات الإدارية والهندسية، و(65%) في التخصصات النظرية.ألا يكون قد مضى على تخرج المتقدم من الجامعة أكثر من (5) سنوات.ألا يقل عمر المتقدم عن (22) عامًا ولا يزيد عن (30) عامًا عند تقديم الطلب.أن يكون المتقدم لائقًا طبيًا ونفسيًا.أن يجتاز المتقدم اختبار القبول والمقابلة الشخصية.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كلية الملك فهد الأمنية وزارة الداخلية السعودية بکلیة الملک فهد الأمنیة الضباط الجامعیین الـ

إقرأ أيضاً:

الوزير الأول يُثمن التنسيق الجزائري التونسي لمواجهة مختلف التهديدات الأمنية

ثمن الوزير الأول، سيفي غريب، عاليا التنسيق المتواصل والمكثف بين الجزائر وتونس، لمواجهة مختلف التهديدات الأمنية، لاسيما في مجال تأمين الحدود المشتركة.

ونوه سيفي غريب، في كلمة له خلال الجلسة الموسعة للدورة الثالثة والعشرين للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية - التونسية للتعاون، بالنتائج الايجابية والـمرضية التي تحققت في العديد من قطاعات التعاون.

وثمن الوزير الأول، عاليا التنسيق المتواصل والمكثف بين البلدين لمواجهة مختلف التهديدات الأمنية، لاسيما في مجال تأمين الحدود المشتركة. من أجل الحد من مخاطر الإرهاب والجريمة المنظمة العابرة للحدود والهجرة السرية والتهريب بمختلف أشكاله والاتجار بالمخدرات.

وأكد الوزير الأول، أن التعاون بين البلدين لا زال في هذا المجال يخطو خطوات ثابتة وتبعث على الارتيا. كما أكدته مخرجات الاجتماع الثاني للجنة الأمنية المشتركة المنعقدة بالجزائر يومي 14 و15 جويلية 2025. الذي تم خلاله تقييم الوضع الأمني بالمنطقة ودول الجوار وتداعياته على أمن البلدين.

كما أعرب عن ارتياحه لتوقيع البلدين مؤخرا على اتفاق للتعاون في المجال العسكري في أكتوبر 2025. والذي يشكل لبنة إضافية في صرح التعاون الثنائي في هذا المجال هام.

مقالات مشابهة

  • أردوغان: مجلس السلام يجب أن يعالج المشكلة الأمنية بغزة
  • دراسة جديدة: الزلزال القادم في إسطنبول قد يكون الأعنف منذ 1766
  • الصوفي: دعم القوات الأمنية لإدارة مجتمعاتها يعزز الاستقرار
  • «أدنوك» شريك الاستضافة لدورة ألعاب المستقبل 2025
  • جدل في المهرة بعد تغيير قائد عسكري من خارج المحافظة
  • الوزير الأول يُثمن التنسيق الجزائري التونسي لمواجهة مختلف التهديدات الأمنية
  • طلاب الطب يحتجون على وزيرة التعليم العالي الإيطالية خلال مؤتمر "أتريو"
  • "تقنية المدينة المنورة" تعلن فتح القبول المباشر للفصل التدريبي الثاني
  • نقص حاد في الضباط والمقاتلين داخل جيش الاحتلال
  • نقابة أطباء الأسنان العراقيين تطالب برفع معدلات القبول للحفاظ على الرصانة العلمية (وثيقة)