«البيطريين»: «الرفق بالحيوان» توصي بإعادة النظر في قوائم الحيوانات الخطرة بقانون الحيازة
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
أعلنت نقابة الأطباء البيطريين، تفاصيل الاجتماع الذي عقدته لجنة الرفق بالحيوان، بالنقابة العامة، بحضور الدكتور خالد سليم، نقيب الأطباء البيطريين، والدكتور طارق مسك، أمين صندوق النقابة، ومقرر اللجنة، والدكتورة نبيلة البطراوي، أمين عام النقابة، والدكتور محمد أشرف، والدكتورة ياسمين أبوالخير، عضوا المجلس، ومجموعة من الأطباء البيطريين، وممثلين عن المجتمع المدني، وبعض المربين والمهتمين بالحيوانات، وذلك لمناقشة القانون رقم 29 لسنة 2023، الخاص بحيازة الحيوانات الخطرة والكلاب، وتداعياته.
أخبار متعلقة
نقيب «البيطريين» يكلف «الأمانة» بعمل هيكلة مالية وإدارية ومراجعة الأمور المالية للنقابة
«اجتماعية البيطريين»: يوم ترفيهي مجاني للأعضاء وأسرهم بنادي المهن الطبية الجمعة
ما عدد الأضاحي التي استقبلتها مجازر القاهرة أول أيام العيد؟.. «الطب البيطري» تجيب
وناقش الاجتماع مواد القانون، والجداول الملحقة بمشروع القانون التي تضم قائمتين، القائمة الأولى تتعلق بأنواع الحيوانات الخطرة، والقائمة الثانية للكلاب التي يجوز ترخيصها، وأبدى بعض المشاركين بالاجتماع اعتراضًا على ضم القوائم لبعض الأنواع غير الخطرة، أو التي تمثل خطرًا على الإنسان، وعدم ورود فصائل أخرى شرسة من الكلاب.
وأسفر الاجتماع بالاتفاق على ضرورة إعادة النظر في الجداول الموضح بها قائمة بأنواع الحيوانات الخطرة، خاصة وأن القانون نص على ذلك.
نقابة الاطباء البيطريين نقابة الاطباء البيطريين الرفق بالحيوان قانون الحيوانات الخطرة اخبار النقابات اخبار البيطريينالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين نقابة الاطباء البيطريين
إقرأ أيضاً:
العبدلي: بيان الاجتماع الثلاثي حول ليبيا “فضفاض” لا يلامس جوهر الأزمة
قال المحلل السياسي الليبي حسام الدين العبدلي، إن “الاجتماع الثلاثي الذي جمع وزراء خارجية مصر وتونس والجزائر في القاهرة، لم يخرج عن الإطار التقليدي المعتاد، إذ تكررت ذات التصريحات والمفردات الفضفاضة، التي لا تلامس جوهر الأزمة الليبية، رغم التأكيد المتكرر على ضرورة أن يكون الحل “ليبي – ليبي” ودعم لجنة “5 + 5″، والتي يرى أنها “لا تملك فعليا أي صلاحيات على الأرض، بل تعد مجرد واجهة شكلية، في حين أن القوات الفعلية المنتشرة على الأراضي الليبية لا تخضع لإمرتها أو توجيهاتها”.
وأضاف العبدلي، في تصريحات لوكالة “سبوتنيك” الروسية، أن “البيان الثلاثي تحدث عن أهمية تحقيق الاستقرار الأمني في ليبيا، مستدلين على ذلك بما تشهده العاصمة طرابلس من هدوء نسبي، إلا أن هذا الاستقرار لا يعكس واقعًا مستدامًا، في ظل تعدد الفواعل الأمنية وغياب سلطة موحدة فاعلة”.
وتابع: “الحديث نفسه يتكرر في كل الاجتماعات، بغض النظر عن الأطراف المشاركة، فيما تبقى الأزمة الليبية أكثر تعقيدا وتشابكا مما يُطرح في هذه البيانات”.
وشدد حسام الدين العبدلي على أن “إنهاء التدخلات الأجنبية لن يتحقق إلا عبر سلطة موحدة قادرة على فرض نفوذها في عموم البلاد، من خلال حكومة قوية وبرلمان فاعل”.
ومضى مؤكدًا أن “ما تمخّض عن الاجتماع من التأكيد على الحل الليبي لا ينسجم مع واقع الانقسام السياسي الحالي، إذ ترفض الأطراف المسيطرة على المشهد التخلي عن مكاسبها، ولن تجتمع على طاولة واحدة دون تدخل ورعاية مباشرة من الأمم المتحدة، التي تظل الجهة الوحيدة القادرة على إضفاء الشرعية على أي اتفاق”.
كما أكد أن “هذه الاجتماعات مفيدة على صعيد تقريب وجهات النظر بين مصر والجزائر، وتعزيز الدور التونسي كوسيط محايد، إلا أن هذه الجهود لم تُقرب بعد من الوصول إلى تسوية واقعية وشاملة للأزمة الليبية”.
موجة حر قياسية تضرب هذه الولايات اليوم!