ندوة عن "الاخوة في الدين" داخل الرواق الأزهري بمركز التنميه الشبابية بالطور
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
نفذت مديرية الشباب والرياضة ادارة تنمية النشء ، فعاليات برنامج" الرواق الأزهرى للطفل والأسرة " بمركز التنميه الشبابية بالطور ، ندوة للطلائع بعنوان الاخوة في الدين ، فى إطار التعاون المشترك بين وزارة الشباب والرياضة والأزهر الشريف.
يهدف برنامج الرواق الأزهرى إلى تصحيح المفاهيم الدينية المغلوطة، وتبصير النشء نحو الطريق الصحيح وتوجيه النشء التوجيه الصحيح، والرد على التساؤلات التي ترد في أذهان النشء والشباب، وذلك بالاستعانة بباقة من علماء الأزهر الشريف.
تحت رعايه الدكتور اشرف صبحي وزير الشباب و الرياضه و اللواء خالد فوده محافظ جنوب سيناء و توجيهات محمد فتحي توفيق وكيل الوزاره و متابعه احمد عبد العزيز وكيل المديريه .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التعاون المشترك توجيهات وزارة الشباب والرياضة علماء الازهر محافظ جنوب سيناء وزارة الشباب لـعز خالد فودة محافظ جنوب سيناء طريق الصحيح من علماء الأزهر الشريف
إقرأ أيضاً:
احتفالًا بالعيد القومي.. الشباب والرياضة بالإسكندرية تتفقد الاستعدادات لمهرجان الدراجات الهوائية
أجرت الدكتورة صفاء الشريف، وكيل وزارة الشباب والرياضة بالإسكندرية جولة تفقدية اليوم الجمعة و ذلك للوقوف للاستعدادات النهائية لانطلاق مهرجان الدراجات الهوائية الذي تنظمه المديرية بمشاركة واسعة من الشباب و الرياضيين وهواة ركوب الدراجات وذلك في إطار احتفالات محافظة الإسكندرية بعيدها القومي الـ 73.
أكدت كيل وزارة الشباب والرياضة بالإسكندرية، خلال جولتها حرص الوزارة على تقديم فعاليات رياضية جماهيرية تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية، وتُسهم في نشر الوعي البيئي والصحي بين المواطنين، مشيرة إلى أن المهرجان يأتي ضمن سلسلة من الأنشطة والفعاليات التي تنظمها المديرية احتفالًا بهذه المناسبة الوطنية العزيزة مشدده على جاهزية المسارات المخصصة للسباق، والتنسيق مع الجهات المعنية لتأمين الفعالية وضمان خروجها بالشكل اللائق الذي يعكس روح الإسكندرية واهتمامها المتزايد بالرياضة.
و الجدير بالذكر أن محافظة الإسكندرية تحتفل في السادس والعشرين من يوليو من كل عام بعيدها القومي، إحياءً لذكرى خروج الملك فاروق من مصر عقب ثورة 23 يوليو، حيث غادر البلاد من ميناء رأس التين مستقلًا اليخت الملكي "المحروسة" متجهًا إلى إيطاليا في مثل هذا اليوم من عام 1952. وتُلقب الإسكندرية بـ"عروس البحر الأبيض المتوسط" و"لؤلؤته"، نظرًا لما تتمتع به من مكانة تاريخية وسياحية فريدة، إذ تُعد العاصمة الثانية لمصر بعد القاهرة، والعاصمة القديمة لها و التي تأسست المدينة على يد الإسكندر الأكبر، وكانت مركزًا عالميًا للثقافة والحضارة في العصرين اليوناني والروماني، ولا تزال اليوم مقصدًا سياحيًا على مدار العام، تجمع بين سحر المعالم الأثرية وروعة الشواطئ وجمال الطبيعة.