(CNN)-- مهدت الصفقة بين إسرائيل وحماس الطريق لإطلاق سراح ما لا يقل عن 50 امرأة وطفلا محتجزين في غزة مقابل إطلاق سراح ما لا يقل عن 150 امرأة وطفلا فلسطينيًا محتجزين في السجون الإسرائيلية.

ومع دخولنا اليوم الرابع من الهدنة، هذا ما حدث حتى الآن:

الرهائن الإسرائيليون: أفرجت حماس عن 40 رهينة إسرائيلية: 13 الجمعة، و13 السبت، و14 الأحد.

وبعضهم مزدوجو الجنسية، بما في ذلك أبيغيل إيدان البالغة من العمر 4 سنوات، وهي مواطنة أمريكية إسرائيلية.

ومن بين المُفرج عنهم:

21 طفلاً بعمر 18 عامًا أو أقل

11 امرأة بالغة

7 نساء يبلغن من العمر 65 عامًا أو أكبر

وروني كريفوي، وهو رجل إسرائيلي روسي تم إطلاق سراحه كحالة خاصة، خارج نطاق الاتفاق بين إسرائيل وحماس.

الرهائن الأجانب: 18 مواطنًا أجنبيًا، من بينهم 17 مواطنًا تايلنديًا ومواطنًا فلبينيًا واحدًا.

تم إطلاق سراح هؤلاء المواطنين الأجانب الثمانية عشر الذين تم إطلاق سراحهم من غزة كجزء من مفاوضات منفصلة ولم يتم تضمينهم في الصفقة بين إسرائيل وحماس.

الأسرى المُطلق سراحهم من إسرائيل: أُفرج حتى الآن عن 117 امرأة وطفلا من السجون الإسرائيلية: 39 الجمعة، 39 السبت، و39 الأحد.

وشمل إجمالي المفرج عنهم:

28 امرأة بالغة

فتاتان مراهقتان، و87 مراهقًا من الذكور تبلغ أعمارهم 18 عامًا أو أقل.

ومن بين جميع الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم، تمت محاكمة وإصدار أحكام على 41 منهم، وكان 76 رهن الاعتقال الإداري، مما يعني أنهم لا يعرفون التهم الموجهة إليهم ولم يشاركوا في عملية قانونية لتوجيه الاتهام أو المحاكمة.

وينص الاتفاق الأصلي بين إسرائيل وحماس على استمرار الهدنة لمدة أربعة أيام طالما أطلقت حماس سراح ما لا يقل عن 10 رهائن إسرائيليين كل يوم.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: حركة حماس غزة بین إسرائیل وحماس تم إطلاق سراح

إقرأ أيضاً:

الرئيس اللبناني: عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات

أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون أن عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات التي تجري مع إسرائيل.

وقال عون خلال لقائه وفد "الجمعية اللبنانية للأسرى والمحررين" إن "عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات، وأن الاتصالات مستمرة لإطلاقهم"، آملا الوصول إلى نتائج إيجابية في أسرع وقت ممكن.

وكان دبلوماسيون إسرائيليون ولبنانيون اجتمعوا الأربعاء 3 ديسمبر 2025، في الناقورة على الحدود، برعاية أمريكية، في أول لقاء مباشر وعلني بين البلدين منذ عام 1993.

يواصل لبنان التحضير للاجتماع المقبل للجنة الميكانيزم المكلفة بمراقبة وقف إطلاق النار في 19 ديسمبر. وشدد الرئيس عون سابقا على أن "لغة التفاوض يجب أن تسود بدل لغة الحرب".

يذكر أن لبنان يتهم إسرائيل بارتكاب آلاف الخروقات لوقف إطلاق النار منذ الحرب الأخيرة، ما أدى لسقوط قتلى وجرحى لبنانيين، واستمرار احتلال خمس تلال لبنانية بالإضافة إلى مناطق أخرى منذ عقود. وتخشى السلطات اللبنانية من أن يؤدي أي تصعيد إلى اندلاع شرارة لحرب جديدة واسعة النطاق في الجنوب.

مقالات مشابهة

  • أهالي النبطية يناشدون كشف أسباب الانقطاع التام للكهرباء منذ 3 أيام
  • الرئيس اللبناني: عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات
  • إصابات بينهم طفل في هجوم أوكراني بمسيرات على تفير الروسية
  • وفدا الحكومة والحوثيين يصلان مسقط لبدء محادثات إطلاق سراح المحتجزين
  • أمل الحناوي: سلوك إسرائيل يكشف عدم نيتها إنهاء حرب غزة
  • الأمم المتحدة قلقة إزاء إحالة موظفين أمميين إلى محكمة حوثية خاصة وتطالب بإطلاق سراحهم
  • خروقات إسرائيل لوقف إطلاق النار بعد شهرين من سريانه
  • اختراق الهدنة.. آخر تطورات الأوضاع بين الكونغو ورواندا
  • مقتل رجل في تفجير سيارة على شارع 73 قرب نهلال شمال إسرائيل
  • اعتداء وحشي على أسرى مُفرج عنهم قرب القدس