بدء تصفيات مسابقة المشروع الوطنى للقراءة للطالب والمعلم المثقف بالغربية
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بدء تصفيات مسابقة المشروع الوطنى للقراءة للطالب والمعلم المثقف بالغربية، أعلنت مديرية التربية والتعليم بالغربية، انطلاق فعاليات التصفيات قبل النهائية لمسابقة المشروع الوطنى للقراءة 2022 2023 للطلاب والمعلمين الفائزين .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بدء تصفيات مسابقة المشروع الوطنى للقراءة للطالب والمعلم المثقف بالغربية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت مديرية التربية والتعليم بالغربية، انطلاق فعاليات التصفيات قبل النهائية لمسابقة المشروع الوطنى للقراءة 2022 / 2023 للطلاب والمعلمين الفائزين من الإدارات التعليمية العشر بمحافظة الغربية، حيث تستمر الفعاليات لمدة ثلاث أيام بقاعة مدرسة عمر بن الخطاب الابتدائية.
وتتم التصفيات بحضور ناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، والدكتور السيد العراقي، مدير عام الشئون التنفيذية، وتامر فؤاد، موجه عام المكتبات بالمديرية، وحسين الجبالي، موجه عام اللغة العربية بالمديرية.
ويذكر، أن المشروع الوطني للقراءة، هو مشروع ثقافي تنافسي يهدف إلى أهمية القراءة وتمكين الأجيال من مفاتيح الابتكار ودعم قيمهم الوطنية والإنسانية، ويستهدف المشروع، توجيه أطفال مصر وشبابها لمواصلة القراءة الوظيفية الإبداعية الناقدة، التي تمكنهم من تحصيل المعرفة وتطبيقها وإنتاج الجديد منها، كما تتمثل رسالة المشروع الوطني للقراءة، في إحداث نهضة في القراءة لدى فئات المجتمع، من خلال إثراء البيئة الثقافية وتشجيع المؤسسات والمشاركات المجتمعية الداعمة للقراءة عبر تقديم مشروعات نموذجية مستدامة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ريم بسيوني لخالد أبو بكر: القراءة عن الصوفية أكثر ما يجعلني سعيدة
قالت الدكتورة ريم بسيوني الروائية والأديبة، إن السعادة بالنسبة لها على المستوى الشخصي ترتبط ارتباطًا وثيقًابالقراءة عن الفكر الصوفي، موضحة، أنها تستثمر وقت الفراغ بقراءة كتب مثل إحياء علوم الدين، مؤكدة أن هذا النوع من القراية يحقق لها سعادة حقيقية.
وأضافت بسيوني، في حورها مع الإعلامي خالد أبو بكر مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار: "أنا حاسّة إن المستوى الثقافي ناقصه كتير جدًا، إن السعادة بالنسبه للدكتوره إنها تقرا عن الفكر الصوفي".
وعبرت عن سعادتها خلال تقديمها للمحاضرات التي تتناول الصوفية وتاريخها، موضحة: "قد إيه ببقى سعيدة لما بشوف الناس مهتمة وعايزة تعرف أكتر وعايزة تفهم أكتر".
واعتبرت أن هذا الإقبال من الجمهور ليس فقط مصدر سعادة، بل أيضًا مصدر أمل، مؤكدة: "بيدينا أمل كبير قوي في بلدنا... وبيدينا أمل في البلاد كلها".
وقالت: "في فرق ثقافات كبير جدًا"، في إشارة إلى الفجوة المعرفية والروحية بين الناس اليوم وبين منابع الفكر الصوفي.
وشددت على أن الاهتمام بالصوفية سواء في القراءة أو المحاضرات يرد للإنسان بعضًا من هويته الثقافية والروحية، ويملأ فراغًا قد لا تعالجه المتع الخارجية وحدها.