غزة – تنتهي اليوم الأربعاء الهدنة بين حركة الفصائل الفلسطينية وإسرائيل فيما أنظار العالم مشدودة نحو غزة، وسط ترقّب الإفراج عن الدفعة الأخيرة من الرهائن والأسرى، وتوقعات بتمديد الهدنة.

“كتائب القسام” تعلن عن مقتل 3 محتجزين إسرائيليين جراء قصف إسرائيلي سابق على قطاع غزة وهم: – شيري سلفرمان بيباس – كفير بيباس – أرئيل بيباس أعلن عضو المكتب السياسي لحركة الفصائل الفلسطينية موسى أبو مرزوق، أن الحركة ستفرج اليوم عن عدد من الرهائن الروس خارج  إطار صفقة التبادل، تقديرا لجهود الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

أفادت مراسلة RT باستهداف الزوارق الحربية الإسرائيلية فجر اليوم ساحل مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة بالقذائف، في انتهاك جديد للهدنة. أكد القيادي في حركة “الجهاد الإسلامي” داوود شهاب أن “الشعب الفلسطيني بمختلف أطيافه جبهة واحدة، وأن المقاومة الفلسطينية وتحديدا سرايا القدس وكتائب القسام نموذج في التعاون والوحدة”. مراسلنا: وصول الطائرة الإغاثية الـ 23 إلى مطار العريش الدولي وعلى متنها مواد غذائية وإيوائية وطبية تزن 31 طنا مصدر مطاع يقول إن “حماس” أبلغت الوسطاء بموافقتها على تمديد الهدنة في قطاع غزة لأربعة أيام أعلن الجيش الإسرائيلي مدينة جنين في الضفة الغربية منطقة عسكرية مغلقة، بعد مواجهات مسلحة مع الفلسطينيين في المدينة ومحيط مخيمها. مراسلتنا: آليات الجيش الإسرائيلي المتمركزة في مدينة بيت حانون تطلق النار على المواطنين وتصيب شابين أحدهم إصابة خطيرة. زوارق حربية إسرائيلية استهدفت فجر اليوم بعدد من القذائف ساحل خان يونس جنوبي قطاع غزة أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه تسلّم قائمة بأسماء المجموعة السادسة من الرهائن الذين من المقرر أن تطلق سراحهم “حماس” في وقت لاحق اليوم بموجب الهدنة. “الهلال الاحمر”: إصابتان بالرصاص الحي في محيط سجن عوفر العسكري في بيتونيا قرب رام الله تم نقلهما للمستشفى لتلقي العلاج مدير الصحة في جنين: 5 إصابات وصلت إلى المستشفيات ونتوقع عددا كبيرا من الإصابات لكن طواقمنا لا تستطيع الوصول إلى المخيم نقابة الأطباء الفلسطينيين: قوات جيش الاحتلال تحاصر كل مستشفيات مدينة جنين وتمنع وصول المصابين إليها رحبت دول مجموعة السبع بالهدنة الإنسانية في قطاع غزة، ودعت حركة “حماس” إلى إطلاق سراح جميع الأسرى والمحتجزين على الفور وبدون أي شروط مسبقة. اقتحمت القوات الإسرائيلية فجر الأربعاء مدينة جنين ومخيمها وسط اشتباكات عنيفة مع مسلحين فلسطينيين، فيما ذكر شهود أن جنودا إسرائيليين يحاصرون مستشفيات المدينة. قال البيت الأبيض إن المسؤولين الأمريكيين لا يرون أي مؤشرات على أن مقاتلي “حماس” يرفضون إطلاق الرهائن الأمريكيين لاستخدامهم وسيلة ضغط.

المصدر : RT

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

نجا عدة مرات.. من هو رائد سعد الذي أعلنت “إسرائيل” اغتياله في غزة؟

#سواليف

أعلن #جيش_الاحتلال، اليوم الخميس، #اغتيال القيادي في #كتائب_القسام، الذراع العسكري لحركة #حماس، #رائد_سعد، في #غارة استهدفت سيارة على شارع الرشيد غرب مدينة غزة، في عملية أسفرت عن #استشهاد 5 #فلسطينيين على الأقل وإصابة نحو 20 آخرين.

ووصف جيش الاحتلال في بيان رسمي، سعد بأنه “الرجل الثاني” في #كتائب_القسام، والذي يتولى حاليا ملف إنتاج السلاح، وإعادة بناء القدرات العسكرية للجناح العسكري لحركة #حماس في قطاع غزة.

ويعد رائد سعد من مواليد العام 1972، وساهم في تأسيس الذراع العسكري لحركة حماس، وتدرج في شغل عدة مناصب ولعب أدوارا قيادية على مدار فترة عمله. وقبل #حرب_الإبادة_الإسرائيلية على غزة، كان سعد يُعتبر الرقم 4 في قيادة “القسام” بعد محمد الضيف ومروان عيسى اللذين اغتالتهما إسرائيل، وبعد عز الدين الحداد الذي تزعم المنظومة الأمنية الإسرائيلية توليه قيادة الذراع العسكرية لـ”حماس”.

مقالات ذات صلة البنتاغون يعلن حصيلة قتلاه الجنود والمصابين في كمين لداعش تعرضوا له في تدمر 2025/12/13

وأصبح سعد الرقم 2 في “القسام” بعد عمليات الاغتيال التي طالت عددا كبيرا من أعضاء المجلس العسكري.

وشغل سعد قيادة لواء غزة، وهو أحد أكبر ألوية كتائب القسام، لسنوات حتى الفترة التي أعقبت الانسحاب الإسرائيلي من القطاع عام 2005 وحتى عام 2021، حينما تولى مهمة جديدة في الذراع العسكرية لـ”حماس”. وانتقل سعد عام 2021، وبعد معركة “سيف القدس” التي يطلق عليها الاحتلال اسم “حارس الأسوار”، لشغل منصب مسؤول ركن التصنيع في الحركة، وهو المسؤول عن وحدة التصنيع التي تُعنى بتطوير وإنتاج الأسلحة، مثل الصواريخ، والقذائف المضادة للدروع، وشبكة الأنفاق.

وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن سعد أمضى في عام 1990 فترة اعتقال قصيرة في سجون الاحتلال الإسرائيلي على خلفية فعاليات تنظيمية. وفي بداية العقد الثاني من الألفية، أسس القوة البحرية التابعة لـ”حماس” في غزة، وتولى قيادتها. وبعد حرب عام 2014، انضم سعد إلى ما يُعرف بـ”هيئة الأركان” في “حماس”، وأصبح عضوا في المجلس العسكري المصغر للحركة.

وبحسب الإعلام العبري فقد “تم تعيينه قائدا لركن التصنيع، وفي إطاره أصبح مسؤولا عن إنتاج كافة الوسائل القتالية لصالح الجناح العسكري لحماس تمهيدا لعملية السابع من أكتوبر”. كما كان أحد مهندسي خطة “جدار أريحا”، التي هدفت إلى إخضاع فرقة غزة التابعة لجيش الاحتلال، خلال طوفان الأقصى.

وزعم الإعلام العبري أن سعد عمل بعد ذلك “لإعادة إعمار قدرات “حماس” في إنتاج الأسلحة خلال الحرب، وكان مسؤولا عن قتل العديد من الجنود الإسرائيليين في قطاع غزة خلال الحرب، نتيجة تفجير عبوات ناسفة قام ركن التصنيع بإنتاجها”.

وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن الغارة التي استهدفت سعد جاءت بعد سلسلة محاولات اغتيال فاشلة خلال الفترة الأخيرة، من بينها محاولتان خلال الأسبوعَين الماضيين لم تنضجا في اللحظات الأخيرة، كما نجا من عدة محاولات اغتيال خلال الحرب.

مقالات مشابهة

  • سمير التقى: لا قوات دولية لغزة وإسرائيل تدفع ترامب نحو تدخل أعمق
  • “حماس”: في ذكرى الانطلاقة الـ 38…طوفان الأقصى محطة راسخة في مسيرة نضال شعبنا
  • حماس تندد باغتيال «قيادي القسام» وتحذر من انهيار الهدنة
  • نجا عدة مرات.. من هو رائد سعد الذي أعلنت “إسرائيل” اغتياله في غزة؟
  • “إما تفاوض أو لا تفاوض”.. بري يضع شروطا صارمة أمام إسرائيل
  • شاهد بالفيديو.. آخر ظهور لفنان “الدعامة” إبراهيم إدريس يظهر وهو يحتفل وسط جنود المليشيا قبل أيام قليلة من إغتياله
  • “حماس”: ما يجري في غزة امتداد لحرب الإبادة وعجز المنظومة الدولية عن إغاثة القطاع
  • مستوطنون يدخلون قطاع غزة أمام أنظار جيش الاحتلال
  • “ترامب يضغط على نتنياهو لأجل مصر”.. الصفقة الأكبر بين مصر وإسرائيل تقترب من لحظة الحسم
  • قبل مقتلهم في غزة.. فيديو يظهر 6 رهائن إسرائيليين يحتفلون بعيد حانوكا في نفق