اجتاز الفنان رامي جمال بأغنيته الجديدة جيت متأخر، حاجز الربع مليون مشاهدة، وذلك خلال اليوم الثالث من طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.

 

كلمات أغنية جيت متأخر رامي جمال 

الأغنية من كلمات: محمد مصطفى ملك الحان: محمود انور توزيع: محمد ياسر، وتقول كلماتها :لا جيت متأخر ايوه خلاص مابقاش نافع روح بقا ليه راجع .

. عايز ايه بتقولي وحشتك و المفروض انا اكون عارف لا تلاقيك فاضي قولت اراضيك مش كنت طيب قولتها يا حبيبي في وقتها كان ممكن احسها ده انا كنت في عرض كلمتين كانوا فارقوا شويتين ده انا بصفى في ثانيتين ما كنت قصادك و انت مشيت و قسيت جامد ايوه نصيب وارد .. يمكن خير بالعافيه طلعت بقلبي سليم فانا مش عايز اي كلام خالص قولت كتير مش كنت طيب قولتها يا حبيبي في وقتها كان ممكن احسها ده انا كنت في عرض كلمتين كانوا فارقوا شويتين ده انا بصفى في ثانيتين ".

 

 

 

أغنية رامي جمال الجديدة هيبدأ يتكلم

كانت آخر الإصدارات الغنائية لـ رامي جمال “هيبدأ يتكلم”، التي اجتازت حاجز المليون مشاهدة، وتقول كلماتها "
لسه هيبدأ يتكلم عن انه في زمني اتحمل شافني وانا معدي بسلم بصلي مقدرش يكمل كداب ومأجل أسفه حتي الناس جنبه اتكسفوا عرفوا انه معايا استندل هرد ومن حقي استبيع مشواره بقي صعب يشقي مش حلوة أفضل مستجدع و اتساهل تاني في حقي لسه هيبدأ يتكلم عن انه في زمني اتحمل شافني وانا معدي بسلم بصلي مقدرش يكمل كداب ومأجل أسفه حتي الناس جنبه اتكسفوا عرفوا انه معايا استندل عمال يحلف ويمثل حكاياته قدمت واتحرقوا واضحة الصورة مهما تبكسل منا فاهمة وكاشف ورقه سبتوا انا يوم ياخد نفسه كان أملي يراجع نفسه و ده سايقه العند وسرقوا هرد ومن حقي استبيع مشواره بقي صعب يشقي مش حلوة أفضل مستجدع و اتساهل تاني في حقي عمال يحلف ويمثل حكاياته قدمت واتحرقوا واضحة الصورة مهما تبكسل منا فاهمة وكاشف ورقه سبتوا انا يوم ياخد نفسه كان أملي يراجع نفسه و ده سايقه العند وسرقوا  

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رامى جمال أغنية جيت متأخر رامی جمال جیت متأخر ده انا

إقرأ أيضاً:

الإدارة الحكومية للإبداع

 

 

د. صلاح بن راشد الغريبي

أصل كل عمل إبداعي عقل قادر على الإيجاز والتفصيل إما بالكتابة أو الأداء أو الرسم أو بأي قالب يستوعب حصيلة التفكير في موضوع مُعين، وتنشط بعد ذلك المطابع ودور النشر أو شركات الإنتاج في إخراجه للجمهور المتلقي ذلك الجمهور المُتعدد في اتجاهاته والمتنوع في معارفه ورغباته.

ذلك الإخراج يستدعي عدة أمور منها تشريعات محددة ومفصلة، وأيضًا مؤسسات تعمل عليه، ولكن دعونا نسأل؛ هل ثمّة مُخرِجان اثنان لعمل فني ناجح أو رسّامان للوحة فنية واحدة أو شاعران لقصيدة واحدة نابعة من وجدان صادق غير متكلف؟!

كذلك لا تستطيع أي وسيلة نقل الاتجاه في طريقين مختلفين في الوقت نفسه إلا أن تكون النتيجة الدوران من نقطة والعودة إليها مرة أخرى أو الثبات التام في المكان نفسه.

كان لا بد من طرح مثل هذه التساؤلات للحصول على المغزى التالي:

لا يمكن الوصول إلى أي إنجاز واقعي وحقيقي ومفيد ما لم تستقل صناعة العمل الإبداعي سواء كان الكِتاب أو السينما أو الفنون المختلفة أو أي عمل إبداعي آخر في مؤسسة جامعة لكل مراحله من الألف إلى الياء من التشريع المنظم إلى إدارة عناصره البشرية والتقنية والفنية ومن بعد ذلك الوصول لتحقيق الأهداف ومراجعة ما أنجز منها وما لم ينجز في الإطارين الزماني والمكاني لهذه الأهداف.

وبذا نفهم أهمية ما تقوم به الحكومات في العالم والساعية للتقدم في جعل كل عمل إبداعي تحت إطار هيئة واحدة أو مؤسسة واحدة أو إدارة واحدة؛ من غير تشتيت أو تفريق لمفاصِلِه هذا المفصل لهذه الجهة وذلك لتلك والآخر لجهة أخرى كتوزيع الإرث الظالم أو توزيع فوضوي بلا ميزان ولا مبدأ.

يقع التشريع على هذه الجهة التي لا تدرك حقيقة العمل الميداني وتفاصيله المتغيرة أو تتدخل فيما لا تعيه من جوانب يعيها المتخصصون والتنفيذيون وحدهم؛ والذين يقع عليهم الكدح والبذل والتقريع والمحاسبة؛ في حين أن آخرين يحملهم الجشع لاختلاس ثمارهم الناضجة وحصادهم فيظلون كالذي يتلمظ اللقمة والثمرة التي بذرها وسقاها ولا يَطعَمُها أبدا أو يُعطى منها ما يجعلُ فمه مغلقا أو يده مزمومة عن جلّ حقه أو أكثره.

حينها تكون رغبة الموظف أو العامل الجاد في تجويد عمله في أدنى مستوياتها وتكون الحصيلة عملا سطحيا استعراضيا لا غير؛ ذلك إن تم العمل أصلا.

الخلاصة أنه لا بُدّ من مظلة واحدة تجمع كل صناعة إبداعية على حدة؛ بدءًا من المشاركة في وضع ضوابطها المجتمعية، وانتهاءً باستعراض نتائج العمل ومراجعته والعمل على تجويده وتطويره، وأن من يستحق أولًا ثمار الحصاد هو من يبذر ويزرع حتى تظل جذوة العطاء مشتعلة في نفسه وحتى لا يفقد همته وحرصه على ما يؤديه من عمل خدمة كان أو إنتاجًا.

التنظيم والعمل الجاد والمستمر والمتقن والتطوير الحقيقي لا يكون إلّا بوسيلة واحدة هي وجود هيئة أو مؤسسة مستقلة جامعة لكل عمل إبداعي مؤثر؛ سواء كان كتابًا (هيئة للكتاب) أو سينما ودراما (هيئة للسينما والدراما) وهكذا لأي عمل إبداعي بطابع إنتاجي كامل.

مقالات مشابهة

  • %3.6 نسبة نمو العمالة الماهرة في الربع الثالث من العام
  • الاقتصاد البريطاني ينكمش في الربع المنتهي بأكتوبر
  • الإدارة الحكومية للإبداع
  • نزوى والعامرات يبلغان نهائي دوري ناشئي السلة
  • إيرادات منصة إكس المملوكة لإيلون ماسك تصعد بالربع الثالث
  • شائعة Galaxy S26 Ultra تزداد قوة: سامسونج تلمّح إلى اعتماد شريحة واحدة لكل الأسواق
  • اتحاد بشبابها بالبحر الأحمر يجتاز دورة القيادة المحلية
  • كأس العرب ... وكأسك يا وطن!
  • الإحصاء: ارتفاع عدد رخص البناء خلال الربع الثالث 2025
  • البنك الدولي: الاقتصاد الصيني حافظ على قوته في الربع الثالث