وافق مجلس الوزراء خلال اجتماعه اليوم، بمقر الحكومة في العاصمة الإدارية على عدة قرارات، منها الموافقة بقيام المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية بطرح مناقصات محدودة لشراء الأجهزة الأساسية والمُساعدة في عمليات رصد الزلازل.

مواصلة إجراءات الدولة للتعامل مع الكوارث الناجمة عن الزلازل

يأتي ذلك ضمن قيام المعهد بشكل دوري بتحديث التجهيزات الخاصة بعمله، في إطار التكليفات الصادرة بمواصلة إجراءات الدولة للتعامل مع الكوارث الناجمة عن الزلازل، وتوفير ما يلزم لضمان استمرار المتابعة ورصد النشاط الزلزالي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: العاصمة الإدارية مجلس الوزراء الزلازل البحوث الفلكية

إقرأ أيضاً:

لليوم الثاني.. تظاهرات تطالب برحيل رئيس الحكومة الليبية

خرج المئات إلى الشوارع السبت لليوم الثاني على التوالي للمطالبة برحيل عبد الحميد الدبيبة، رئيس الحكومة المعترف بها من قبل الأمم المتحدة في العاصمة الليبية.

وتجمع المتظاهرون في ميدان الشهداء وسط المدينة التي شهدت هذا الأسبوع 3 أيام من أعمال العنف.

وأسفرت الاشتباكات التي بدأت ليل الإثنين واستخدمت فيها الأسلحة الثقيلة والقذائف المدفعية، عن مقتل 8 أشخاص، بحسب الأمم المتحدة.

بدأت الاشتباكات مع إطلاق "اللواء 444" التابع لوزارة الدفاع عملية عسكرية استهدفت "جهاز دعم الاستقرار" وأدت إلى مقتل رئيسه عبد الغني الككلي، القيادي الأبرز للمجموعات المسلحة التي تتمتع بنفوذ كبير في طرابلس منذ عام 2011، وتحاول الحكومة تفكيكها.

وتجمع آلاف المتظاهرين، الجمعة، في ميدان الشهداء في طرابلس، قبل أن يتوجهوا إلى مقر الحكومة القريب.

وقُتل عنصر أمن خلال محاولة متظاهرين "اقتحام" مقر الحكومة على خلفية تجدد التوترات، الجمعة، في العاصمة.

وقالت الحكومة إن الأجهزة الأمنية أحبطت "محاولة اقتحام نفذّتها مجموعة مندسة ضمن المتظاهرين، استهدفت مبنى الحكومة" معتبرة استهداف مقرها "تعديا مباشرا على مؤسسات الدولة".

وفي مؤشر على عودة الحياة إلى طبيعتها، رجع العديد من الليبيين إلى أعمالهم السبت في طرابلس، حيث أجرى الطلاب الامتحانات، وأعادت محطات الوقود والمتاجر والأسواق التموين.

لكن الوضع السياسي بقي غير مستقر، في ظل تقارير صحفية محلية عن استقالة 6 وزراء ونواب وزراء في الحكومة، أكد اثنان منهما ترك منصبيهما.

ودعمت 6 مجالس بلدية في غرب طرابلس المتظاهرين المطالبين باستقالة رئيس الحكومة.

وأعلن خالد المشري، رئيس المجلس الأعلى للدولة، بدء "مشاورات" مع البرلمان، "لاختيار شخصية وطنية لتشكيل حكومة جديدة"، حسبما أعلن مجلس النواب.

لكن رئيس الوزراء استقبل، السبت، وجهاء من طرابلس، وأكد لهم أن حكومته "تحاول حل العنف سريعا" من خلال نشر قوات الأمن التابعة لها، بحسب بيان.

وفي أول ظهور مصوّر له منذ أعمال العنف، دعا الدبيبة المتظاهرين إلى "دعم جهود الدولة" لتجنب "أي عودة إلى الفوضى وحكم الجماعات المسلحة".

كما استقبل وفدا من كبار الشخصيات من مسقطه مصراتة، أعربوا "عن دعمهم القوي والثابت" لرؤيته "التي تهدف إلى إنهاء (سلطة) الجماعات المسلحة وتعزيز سلطة الدولة"، بحسب الحكومة.

مقالات مشابهة

  • الهجرة المناخية.. أزمة عالمية صامتة متعدد الأبعاد
  • أخبار قنا.. بحث إجراءات ترخيص مراسي حتحور ودندرة وإغلاق مراكز طبية مخالفة
  • «إسلامية دبي» تؤهل موظفات الحكومة للحج
  • الحكومة توافق على إحياء الجامع الأزرق في قلب القاهرة التاريخية
  • الحكومة الأردنية توافق على إنشاء مجلس أعلى للتنسيق مع سوريا
  • ائتلاف النصر:المشاركة في الانتخابات من تحدد الحكومة المقبلة
  • وفد النواحي الأربعة: ندعم إجراءات الحكومة، ولن نسمح بأي تشكيلات خارج الشرعية
  • ائتلاف النصر يرهن ملامح الحكومة المقبلة بصناديق الاقتراع ويرجح تفكك إدارة الدولة
  • لأصحاب الشركات.. إجراءات جديدة للحصول على تراخيص العمل بالمناطق الحرة
  • لليوم الثاني.. تظاهرات تطالب برحيل رئيس الحكومة الليبية