«القبائل والعائلات المصرية»: أين الدول الأوروبية المتقدمة مما يحدث في قطاع غزة؟
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
قال الشيخ عبدالله جهامة، مستشار رئيس مجلس إدارة القبائل والعائلات المصرية، إنه خلال زيارة النواب الى شمال سيناء خلال الأسبوع الماضي شاهدوا كما كبيرا من التريلات الموجودة على معبر رفح، كما أنني وجدت الآلاف العربات والتريلات الموجودة في محافظة شمال سيناء وفي مطار العريش، والتي يتم تجهيزها للدخول إلى معبر رفح، بالإضافة إلى العربات الموجودة في رفح.
وأضاف خلال كلمته بمؤتمر «صوت غزة من الإسماعيلية»، والذي تذيعه قناة «الحياة»، قائلًا «كل الشعب المصري تسابق بكل أطيافه وفئاته ومؤسساته، ومجلس القبائل كان له دور كبير جدا زي باقي أطياف الشعب والتي تدفع بالقبائل للأخوة الفلسطينيين».
وتابع: «كل العالم شاهد ما يجري في قطاع غزة، وما يجري في الضفة الغربية، وهناك مأساة، فين الدول الأوروبية المتقدمة اللي دايما حريصة على الديموقراطية وحريصة على حقوق الإنسان، هما فين من دم الشهداء من الشباب والنساء والرجال والدمار اللي حاصل فى غزة، لكن حقيقة شعب فلسطين صمد وسيصمد إن شاء الله في مكانه وفي أرضه، وأعلن أنه لن يهجر إلى أماكن تانية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشيخ عبدالله جهامة سيناء غزة حصار غزة
إقرأ أيضاً:
مسؤول سابق في الناتو: أوروبا لا تريد قمعا من الاحتلال الإسرائيلي لحقوق الإنسان
قال نيكولاس ويليامز المسؤول السابق في الناتو، إنّ الدول الأوروبية لا تريد من الاحتلال الإسرائيلي أن يقمع حقوق الإنسان، مشيرًا إلى أن أوروبا واجهت نفسها بتناقضها الواضح بسبب السلوك الإسرائيلي: "إنهم يدعمون إسرائيل من حيث جهودها وأمنها ولكنهم بالتأكيد لا يدعمون إسرائيل في هذه الأفعال العشوائية داخل قطاع غزة".
وأضاف ويليامز، في تصريحات مع الإعلامية مارينا المصري مقدم برنامج "مطروح للنقاش" عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "وبالتالي، فإن هذا هو سبب أن الأوروبيين يتحركون في الوقت الحالي، ولكن ليس كل الأوروبيين، فالاتحاد الأوروبي لديه صعوبة أن يأتي بموقف موحد بخصوص فرض عقوبات على إسرائيل أو أمور أخرى".
وتابع: "أظن أن أوروبا تحاول التأثير مرة أخرى في الشرق الأوسط، وتحاول أن تزيد الضغوط على إسرائيل كي تتوقف عن هذه الانتهاكات الإنسانية في قطاع غزة، وأعتقد أن المزيد من الدول الأوروبية ستبدأ بالحدث عن هذه العواقب الوخيمة للأفعال الإسرائيلية في قطاع غزة والضفة الغربية".