وكيل تموين المنوفية: ضخ 5 آلاف طن سكر في شهرين
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
قال عاطف الجمال وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية، إنه لا يوجد أزمة في السكر داخل المحافظة، ويتم الضخ يوميا بأطنان من السكر في المجمعات والوحدات المحلية والمنافذ المخصصة للتوزيع.
وأوضح وكيل وزارة التموين بالمنوفية، أن المحافظة استقبلت خلال شهري أكتوبر ونوفمبر 5 آلاف طن سكر، من بورصة السلع الغذائية، ولا يوجد أزمة في التوريد.
وأكد وكيل وزارة التموين في المنوفية، على أن هناك 44 منفذا ثابتا يتم ضخ يومي فيهم ما يقرب من 50 طنا، وهناك 10 وحدات محلية للمراكز يتم الضخ فيهم من 10 إلى 15 طن سكر، وكذلك يوجد 18 مجمع استهلاكي يتم الضخ فيهم طن لكل مجمع.
ودعى وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية بالمنوفية، جميع المواطنين تقليل الزحام ويأخذ كل مواطن احتياجه من السكر فقط، وأن الدولة متمثلة في وزارة التموين الشركة القابضة والأجهزة الرقابية يعملون بكل جهد لتوفير السلع الغذائية للمواطنين.
وفي وقت سابق شهدت المنافذ المخصصة لبيع السكر والمواد الغذائية زحام كبير من المواطنين في محافظة المنوفية، للاستفادة بفرق السعر الكبير بين السكر الموجود في المنافذ والمحلات الخارجية، حيث وصل السعر في بعض المحلات إلى 50جنيها، فيما يتواجد في المنافذ بسعر 27 جنيه فقط.
وتدفع مديرية التموين والتجارة الداخلية في المنوفية بأطنان من السلع الغذائية والسكر في المنافذ المشاركة في مبادرة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، للسلع المخفضة وتحدد لكل مواطن 3 كيلو جرام من السكر حتى يتثنى التوزيع على أكبر عدد من المواطنين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظة المنوفية المنوفية ضخ 5 آلاف طن سكر شهرين وکیل وزارة التموین
إقرأ أيضاً:
وكيل وزارة التربية يلتقي مراقب تعليم ترهونة لبحث سير الامتحانات والملفات الإدارية
عقد وكيل وزارة التربية والتعليم لشؤون المراقبات بحكومة الوحدة الوطنية الدكتور محسن الكبير، اجتماعًا ظهر اليوم في مكتبه مع مراقب التربية والتعليم ببلدية ترهونة خالد الكبير.
وجرى خلال اللقاء استعراض سير امتحانات شهادة إتمام مرحلة التعليم الثانوي، إلى جانب مناقشة ملف الملاكات الوظيفية، وعدد من الإجراءات الإدارية والمالية ذات الصلة بسير العمل داخل المراقبة، بما يسهم في تحسين الأداء ورفع جودة الخدمات التعليمية المقدمة في البلدية.
ويأتي اللقاء في ظل أجواء امتحانات شهادة إتمام مرحلة التعليم الثانوي، وهي من المحطات الأساسية في تقييم مستوى المنظومة التعليمية في ليبيا، خاصة في ظل التحديات الإدارية واللوجستية التي تواجهها البلديات والمراقبات التعليمية في مختلف مناطق البلاد.
وبلدية ترهونة، التي شهدت في السنوات الأخيرة اضطرابات أمنية واجتماعية، تسعى اليوم إلى ترسيخ الاستقرار وتحسين مستوى الخدمات العامة، وعلى رأسها التعليم.