شهدت كلية الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسية بجامعة الاسكندرية، رسالة ماجستير بعنوان “أبعاد التدخل الايراني فى الأزمة السورية فى الفترة (2011 ـــ 2020) للباحث إسلام جمال المنسي.

وتكونت لجنة المناقشة من الاستاذة الدكتورة، ليلى أمين مرسى، أستاذ العلوم السياسية بكلية الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسية بالكلية، والاستاذ الدكتور، منير محمود بدوى، أستاذ العلوم السياسية بكلية التجارة، جامعة أسيوط، والاستاذ الدكتور، ممدوح محمود منصور، رئيس قسم العلوم السياسية بكلية الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسية بالاسكندرية، والأستاذة الدكتورة، مروة خليل، أستاذ العلوم السياسية بالكلية.

وركز البحث على الأزمة السورية كدراسة حالة، باعتبارها مثالًا بارزًا على التدخلات الإيرانية في منطقة الشرق الأوسط.

كما تطرقت الدراسة إلى الوسائل والأدوات المختلفة للتأثير الإيراني في المنطقة السورية منذ اندلاع الأزمة السورية في عام 2011، وكيف تم توظيف تلك الأدوات في خدمة أهداف السياسة الخارجية الإيرانية خلال تلك السنوات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: العلوم السیاسیة

إقرأ أيضاً:

وحدة الدراسات الروسية: الروبل فاجأ الأسواق وصعد 40% بفضل 3 عوامل رئيسية

أكد ديميتري بريجع، مدير وحدة الدراسات الروسية، أن ارتفاع الروبل الروسي بأكثر من 40% مؤخرا يُعد تطورًا اقتصاديا مفاجئا، لا سيما في ظل العقوبات الغربية المفروضة على روسيا.

وأوضح في مداخلة مع الإعلامية دينا سالم، في برنامج «المراقب»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، «رغم التوقعات السلبية، استطاع الروبل أن يتصدر قائمة أفضل العملات أداءً، وهناك ثلاث عوامل رئيسية وراء هذا الأداء القوي: أولا، السياسات النقدية الحازمة للبنك المركزي الروسي، الذي رفع أسعار الفائدة إلى مستويات قياسية — 17% في أبريل 2014، ثم إلى 20% مؤخرًا — بهدف كبح التضخم وجذب رؤوس الأموال المحلية والدولية، مما زاد الطلب على الروبل».

وأضاف: «ثانيًا، فرض روسيا دفع أثمان الغاز والنفط بالروبل عبر بنك غازبروم، خصوصًا على الدول المصنفة بأنها «غير صديقة»، هذه السياسة عززت الطلب على الروبل، خاصة من دول تعتمد على الطاقة الروسية كالهند والصين».

وتابع: «أما السبب الثالث، فهو تسريع روسيا لسياسات إحلال الواردات وتنمية الصناعات المحلية، خصوصًا في المناطق المهمشة سابقًا ككورسك وسيبيريا، الأمر الذي خفف من آثار خروج الشركات الغربية من السوق الروسي».

وأشار إلى أن «منصة البريكس لعبت دورًا مهمًا في تعزيز البدائل الاقتصادية لروسيا، حيث احتضنت قمة 2024 في مدينة قازان رؤى متعددة لدعم الاقتصاد العالمي متعدد الأقطاب».

ورأى بريجع أن الاقتصاد الروسي تكيف تدريجيًا مع العقوبات منذ عام 2014 عقب ضم شبه جزيرة القرم، قائلا: «استراتيجيات البنك المركزي بقيادة إلفيرا نابيولينا، وخبرة القطاع الخاص، ساهمت في امتصاص الصدمات رغم المعاناة المؤقتة».

اقرأ أيضاًمتحدثة الخارجية الروسية تتحدث عن رفض كييف استلام جثث العسكريين الأوكرانيين

عاجل.. الجيش الروسي يشن 7 ضربات جماعية على مواقع عسكرية وصناعية أوكرانية

ترامب: بوتين أبلغني أنه سيرد على الهجوم الأوكراني العنيف على الأراضي الروسية

مقالات مشابهة

  • أستاذ اقتصاد: الدولة تواجه التضخم بزيادة الأجور وتوسيع المعروض السلعي
  • محلل تونسي: لن تستطيع مصر وتونس والجزائر اختراق الأزمة السياسية بليبيا
  • وحدة الدراسات الروسية: الروبل فاجأ الأسواق وصعد 40% بفضل 3 عوامل رئيسية
  • باحث روسي: الروبل فاجأ الأسواق وصعد 40% بفضل 3 عوامل رئيسية
  • جامعة أسيوط تعلن عن دورات للتحول الرقمي لطلاب الدراسات العليا
  • محامي أسرة شريف الدجوي يكشف تفاصيل جديدة عن وفاة حفيد الدكتورة نوال
  • بعد تحقيق لشفق نيوز.. العراق يتحرك صوب كنزه المنسي
  • أستاذ علاقات دولية: تطرف إسرائيل يتجاوز القتل إلى انتهاك المقدسات وتفريغ غزة
  • مستشفى بدر الجامعي التابعة لطب حلوان ترفع درجة الاستعداد القصوى بالتزامن مع عيد الأضحى
  • أستاذ علم نفس: الاحتفال بالعيد ليس مضيعة لوقت طلاب الثانوية العامة