رونالدو يكشف: عملت “مترجماً” لميسي طوال 15 عاماً
تاريخ النشر: 9th, June 2025 GMT
#سواليف
كشف #الأسطورة #كريستيانو_رونالدو قائد منتخب #البرتغال وفريق النصر السعودي أنه “عمل” مترجماً لغريمه الأرجنتيني #ليونيل_ميسي في بعض المناسبات، رافضاً إغلاق الباب أمام لعبهما سوياً بفريق واحد في يوم ما.
وظهر كريستيانو رونالدو (40 عاماً) في مؤتمر صحفي يوم السبت قبل مواجهة منتخب بلاده المرتقبة مع إسبانيا في نهائي دوري الأمم الأوروبية.
وقال رونالدو إجابة على سؤال عن ليونيل ميسي: لا يمكن القول بأنني لن ألعب مع ميسي مطلقاً أو إغلاق الباب أمام ذلك، لكن أعتقد أنه من المستبعد اللعب مع ليونيل.
مقالات ذات صلةوواصل: لدي حب للأرجنتين، فزوجتي من هناك، وأحب البلد والشعب رغم أنني لم أزره من قبل لكنني أرغب بفعل ذلك مستقبلاً، كما أن لدي عاطفة كبيرة تجاه ميسي.
وختم رونالدو: علاقتي مع ميسي كانت دائماً ما تتسم بالاحترام، كنا على خشبة المسرح لمدة 15 عاماً، واعتدت على ترجمة بعض الأشياء له من الإنجليزية إلى الإسبانية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأسطورة كريستيانو رونالدو البرتغال ليونيل ميسي
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: قرار الأمم المتحدة بشأن غزة “غير جاد ومنحاز ضد إسرائيل”
غزة – وصفت وزارة الخارجية الأمريكية قرار الأمم المتحدة بشأن غزة الأخير، الذي يدعو إسرائيل إلى تطبيق قرار محكمة العدل الدولية بإدخال المساعدات إلى القطاع بأنه غير جاد ومنحاز ضد إسرائيل.
وقالت الخارجية الأمريكية في بيان إن “الجمعية العامة للأمم المتحدة أصدرت اليوم قرارا جديدا غير جاد ومنحاز، مما يظهر استمرار هيمنة التحيز ضد إسرائيل على الدبلوماسية الجوهرية في المنظمة”.
وأضافت أنه “في ظل القيادة الرشيدة للرئيس دونالد ترامب، اعتمد مجلس الأمن الدولي القرار 2803 لإنهاء الحرب في غزة وتقديم حل حقيقي للقتال، وخلق أفق سلمي لسكان غزة والإسرائيليين والشرق الأوسط عموما. ومنذ ذلك الحين، تدفقت المساعدات على غزة، وحافظت الولايات المتحدة، إلى جانب شركائها، على زخم الجهود نحو سلام دائم. ومع ذلك، اختارت الجمعية العامة للأمم المتحدة طرح قرار مثير للانقسام ومسيس، قائم على ادعاءات باطلة، ويشتت الانتباه عن الدبلوماسية الواقعية”.
ولفت البيان إلى أن “القرار يؤكد على ضرورة أن تنفذ إسرائيل الاستنتاجات المضللة وغير الصحيحة لرأي استشاري غير ملزم صادر عن محكمة العدل الدولية. إن استخدام مثل هذه الآراء يعد استهزاء بالقانون الدولي. الآراء الاستشارية ليست أساسا للتشريعات، وفكرة إجبار أي دولة من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة على التعاون مع أي منظمة تعد انتهاكا صارخا للسيادة. وتقف الولايات المتحدة إلى جانب إسرائيل رافضة هذا المفهوم رفضا قاطعا”.
وتابع: “علاوة على ذلك، ترفض الولايات المتحدة أي محاولة لتمكين وكالة الأونروا، وهي وكالة تابعة لحركة الفصائل، متورطة في فظائع 7 أكتوبر، وتفتقر إلى الرقابة الفعالة، وتواصل الترويج لمعاداة السامية وتمجيد الإرهاب. إنها وكالة غير خاضعة للمساءلة، وفاسدة، ولن يكون لها أي مكان في غزة.
ستواصل الولايات المتحدة تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2803، ساعية لتحقيق رؤية الرئيس ترامب لغزة مسالمة ومزدهرة، لا تشكل منطلقا للإرهاب لتهديد إسرائيل، حيث يستطيع سكان غزة تقرير مصيرهم بأنفسهم، بعيدا عن حكم الإرهابيين”.
المصدر: RT