إعلان عسكري لقوات الانتقالي الجنوبي
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن إعلان عسكري لقوات الانتقالي الجنوبي، أعلنت القوات التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، صد هجوم عليها من قبل عناصر في تنظيم القاعدة بمحافظة أبين جنوب شرقي اليمن .وقالت وسائل .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعلان عسكري لقوات الانتقالي الجنوبي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت القوات التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، صد هجوم عليها من قبل عناصر في تنظيم القاعدة بمحافظة أبين (جنوب شرقي اليمن).
وقالت وسائل إعلام تابعة للمجلس الانتقالي، إن قواتها "أحبطت، فجر اليوم الأربعاء، هجوماً إرهابياً لتنظيم القاعدة في أطراف وادي الخيالة بمديرية المحفد في محافظة أبين”.
وأضافت أن عملية صد الهجوم الإرهابي جرت قبل وصول العناصر الإرهابية إلى المواقع المستهدفة، مؤكدا سقوط قتلى وجرحى بصفوف عناصر تنظيم القاعدة.
وأشارت وسائل الإعلام التابعة للانتقالي إلى إصابة أحد عناصرها خلال الهجوم.
ًالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بعد امتداد دام 100 عام.. فرنسا تنهي وجودها العسكري في السنغال
سلّمت القوات الفرنسية، أمس الثلاثاء، قاعدة روفيسك العسكرية إلى الحكومة السنغالية، في خطوة جديدة ضمن خطة الانسحاب الكامل للقوات الفرنسية من السنغال بعد أكثر من قرن من الوجود العسكري.
وتُعد قاعدة روفيسك رابع منشأة عسكرية فرنسية يتم تسليمها، ومن المتوقع أن تستلم السنغال قاعدتين إضافيتين في 18 يوليو الجاري، ما سيمثل انتهاء رحيل القوات الفرنسية التي تمتد جذورها لأكثر من 100 عام.
وتم تسليم القاعدة بدون مراسم رسمية، حيث اقتصر الحدث على توقيع بين الجانبين بحضور قادة عسكريين ومسؤولين من السفارة الفرنسية في دكار، وتقع القاعدة على بعد نحو 30 كيلومترًا جنوب العاصمة دكار، وكانت تُستخدم منذ عام 1960 كمحطة بث إذاعي عسكرية فرنسية تواصل بها مع السفن والغواصات المنتشرة على السواحل الأطلسية.
وفي الأسابيع الماضية، غادر نحو 20 جنديًا فرنسيًا كانوا يتمركزون في القاعدة ويتولون إدارتها.
ويأتي هذا الانسحاب في ظل قرار الحكومة السنغالية الجديدة برئاسة باسيرو ديوماي فاي، الذي اعتبر الوجود العسكري الفرنسي في بلاده مخالفة لسيادة الدولة واستقلالها، في خطوة تعكس تحوّلات سياسية واضحة في علاقات البلدين.
ومن المتوقع أن تكتمل عملية الانسحاب بتسليم القاعدة العسكرية في وسط مطار دكار، ومنشأة أخرى في حي بلاتو قرب الميناء، لتختتم حقبة عسكرية امتدت لأكثر من مئة عام بين فرنسا والسنغال.