نتائج مباريات دوري «حياة كريمة» في كفر الشيخ اليوم.. تعادل «محلة دياي»
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
انطلقت مباريات المجموعة «أ» من دورى «حياة كريمة» بمحافظة كفر الشيخ، على ملعب مركز التنمية الشبابية بدسوق، دوري خماسى كرة القدم بقرى حياة كريمة بين فرق «محلة دياى، والشون، ومنية جناج، وجماجمون»، والذى تُنظمه وزارة الشباب والرياضة، بالقرى التى لا يتوافر بها خدمات رياضية تحت شعار «مونديال حياة كريمة» ضمن المبادرة الرئاسية.
ومن جانبه، أوضح الدكتور عزت محروس، وكيل وزارة الشباب والرياضة بكفر الشيخ، أنّ مباريات اليوم أسفرت عن تعادل فريق الشون مع فريق محلة دياى 2-2، وفوز فريق منية جناج على جماجمون بهدفين نظيفين، وفوز الشون على جماجمون بهدفين نظيفين، مضيفاً أنّ دورى «حياة كريمة» يجرى بين قرى المراكز الإدارية الأربعة «كفر الشيخ، ودسوق، وسيدى سالم، والحامول»، ويُشارك به 32 فريق و256 لاعب من سن 16 حتى 25 عام من شهر نوفمبر حتى نهاية إبريل 2024.
منافسات دوري «حياة كريمة»وتتجدد منافسات دوري «حياة كريمة»، بإشراف عبد المنعم الكنانى، وكيل المديرية للرياضة ومتابعة تنفيذ الدكتور محمد غازي، مدير إدارة التنمية الرياضية، ومحمد مرسى، مدير إدارة شباب دسوق، ومن تنظيم فريق عمل إدارة التنمية الرياضية بالمديرية.
ويتكون كل فريق من 8 لاعبين منهم 5 لاعبين أساسيين و2 احتياطي ومدرب، وتُقسم الفرق إلى أربعة مجموعات، ويتم تصعيد الفريق الحاصل على المركز الأول على مستوى المحافظة، للمشاركة باللقاء الختامي للمشروع على مستوى الجمهورية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كفر الشيخ وزارة الشباب والرياضة دوري حياة كريمة مديرية الشباب والرياضة شباب كفر الشيخ حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
وكيل إدارة مكافحة المخدرات السابق: نواجه مدرسة جديدة لا تخضع لأي قواعد
أكد اللواء وليد السيسي، وكيل الإدارة العامة لمكافحة المخدرات سابقًا، أنه خرج من الخدمة في عام 2023 وبعد التقاعد بدأ تقديم فيديوهات توعوية عبر الإنترنت، يشرح فيها أخطر التحديات المتعلقة بانتشار المخدرات الجديدة في المجتمع، قائلًا: "إننا الآن نواجه مدرسة جديدة في عالم المخدرات لا تخضع لأي قواعد، موضحًا أن الأجيال السابقة كانت تتعامل مع أنواع معروفة مثل الحشيش أو الهيروين، وكل نوع كان له سمات وسلوكيات معينة.
وأضاف وليد السيسي، في تصريحات تليفزيونية، أن : "تاجر الحشيش في القرية أو المدينة كان مؤدبًا، والحشيش قد يسبب الهلوسة فقط، بينما تاجر الهيروين كان عدوانيًا في كثير من الأحيان، أما اليوم، فنحن أمام مواد مثل الاستروكس لا نعرف حتى من يتعامل بها أو كيف تؤثر على المتعاطين، وهي قد تؤدي إلى الموت السريع"، مشددًا على أن جهاز الشرطة ووزارة الداخلية ما زالا يحافظان على الكيان المؤسسي للإدارة العامة لمكافحة المخدرات، لافتًا إلى أن الضباط العاملين في هذا المجال يتعاملون مع شخصيات شديدة الخطورة، ويتوجب خروجهم على المعاش ضمن نظام محدد لحمايتهم وضمان الاستقرار الإداري.
وأوضح أن المتعاطي ضحية بلا جدال، وأن الخلل في التربية أو عدم الاعتدال داخل الأسرة قد يؤدي إلى خلق بيئة خصبة للإدمان، قائلًا: "الاعتدال مطلوب في كل شيء، حتى لا نجد أنفسنا أمام أبناء ينجرفون إلى عالم المخدرات بحثًا عن الهروب أو الإثارة"، مشددًا على أن الكمية المضبوطة مع الشخص هي ما يحدد توصيفه القانوني "متعاطٍ أم تاجر"، مضيفًا :"إذا كان الشخص يحمل 5 جرامات فقط، قد يُعتبر متعاطيًا، أما إذا كان يحمل 50 جرامًا، فيُعد تاجرًا طبقًا للقانون".
وتابع: "قلة الوعي قد تقود للإدمان حتى بين فئات لا تعاني من ضغوط مادية أو اجتماعية، قابلت تجار مخدرات من عائلات كبيرة وأغنياء، بعضهم قالوا لي عملت كده عشان الإثارة"، مؤكدًا على أن المعركة ضد المخدرات لا تقتصر على الأمن، بل تبدأ من الأسرة والتربية والوعي المجتمعي.