"قتل كاسترو" يُعيد آل باتشينو إلى السينما
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
سعياً إلى سرد جانب غير معروف من التاريخ، أعلنت شركة "رومولوس إنترتينمنت" للإنتاج السينمائي أن النجم الأمريكي آل باتشينو عائد إلى السينما في فيلم بعنوان "قتل كاسترو"، كاشفة أن تحضيرات ما قبل التصوير بدأت في مدينة نيو جيرسي.
وبحسب صحيفة "هوليوود ريبورتر"، أعرب المتحدث باسم الشركة براد فاينشتاين عن سعادة فريق العمل، بسرد مثل هذه القصة المهمة التي تشكل جزءاً من التاريخ غير المعروف.
أول مهمة إخراجية
وإذ توقع أن يتمكن الفيلم من جذب الجمهور بشكل كبير، لأنه يعتمد على سيناريو محبوك تماماً، أشار إلى أن المخرج الشاب إيف ريفيرا سيتولى مهمة إخراج العمل، في أول نص درامي طويل، بعد العشرات من الفيديوهات الغنائية لكبار النجوم حول العالم.
ورغم أنه لم يصدر أي تصريح رسمي عن الناطق باسم باتشينو، أو أي ممثلين للأبطال الباقين أشار فاينشتاين إلى أن النجمين الشابين دييغو بونيتا وشولو ماريدوينا سيؤديان دورين أساسيين في الفيلم.
من جهته، أعرب المخرج ريفيرا عن حماسة لإضفاء حيوية وعلى قصة حقيقية لا يعرفهاكثيرون.
تتناول الأحداث الحقيقية لزيار الزعيم الكوبي السابق فيدل كاسترو إلى نيويورك عام 1960 لإلقاء كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة كأول زعيم ثوري كوبي.
وبعد أن يواجه عداءً كبيراً في الفندق الأمريكي الذي ينزل فيه، تقوده الصدفة (المرتبة من المخابرات) إلى اللقاء بالمناضل أسود البشرة مالكوم إكس، فيأخذه إلى فندق "تيريزا" الشهير بشارع "هارلم"، الذي يطالبه بالبقاء في الفندق، لأن كل العيون تترصده، وتسعى إلى اغتياله.
بالتزامن يكون عميل سري من مكتب التحقيقات الفيدرالي مكلف بملاحقة مالكوم إكس، أمام صيد ثمين بعد اكتشاف مكان تواجد كاسترو، وحمايته كي لا يتم القضاء عليه من قبل وكالة المخابرات المركزية والمافيا الإيطالية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أمريكا
إقرأ أيضاً:
أصلا نانسي ما فنانة بقدر ماهي مجرد موديل ضل طريقه لمسارح الغناء
عندما يتحول الإنسان لدمية رخيصة تباع في أسواق ابوظبي.
لماذا اختارت المخابرات الإماراتية الدمية نانسي عجاج كأيقونة لتسويق حملة التدليس والتغطية على جرائمها في السودان؟
لأنو ببساطة الموضوع ماعندو علاقة بالفن ولا بالغناء ، بل شغل مخابراتيي منظم وحملة علاقات عامة تستهدف تجميل صورة سياسة الإمارات الخارجية وخلق حالة تطبيع مع ممارساتها المؤسفة بحق السودان وشعبه.
عشان كدى المخابرات الاماراتية لم تستعين بفنان حقيقي بل اختارت (دمُية) لا علاقة لها بالفن وبالتالي لايمكن انتقتدها من مدخل فني أو جمالي لأنو أصلا نانسي ما فنانة بقدر ماهي مجرد موديل ضل طريقه لمسارح الغناء وشهرتها تاريخيا ارتبطت بكونها أيقونة للتمرد على التقاليد والنظم المحلية باعتبار إنها جاية من بلد الخواجات.
الحاجة التانية : لأنو نانسي أنثى فبالتالي الحملة ضدها مابتكون شرسة خصوصاً نحن مجتمع محافظ وبيستبعد تورط النساء في مخططات خبثة.
ثالثاً : لأنو نانسي عندها شلة من انصاف المثقفين والنشطاء وبقايا يسار البرندات ومركز جوته وزقاقات اتنيه ودي وضعية بتوفر ليها شبكة حماية إعلامية كويسة.
رابعاً : لأنو الدمية نانسي زولة سمحة بمعايير البرجوازية المدينية عليه في ناس حيدعمو خطوتها لأنها سمحة بس ، عشان كدا مجتهدة في الاستخدام المفرط لمساحيق التجميل كي تبدو سمحة.
خامسا :الدمية نانسي من الناس الاستثمروا في لحظة التكثيف الإعلامي الديسمبري فبالتالي حتلقى مساندة من النشطاء الديسمبريين.
سادسا : لقوها زولة رخيصة وممكن تبيع دماء شعبها بدراهم معدودة وحولت صوتها (السخلي) المُسبب للضرس لمجرد جدار من الاكاذيب تغيب خلفه أصوات المقهورين والمغتصبات.
العوامل دي كلها جعلت من اختيار المخابرات الإماراتية للدمية نانسي عجاج اختيار موفق.
معمر موسى