أمن العيون يوقف 16 شخصا مبحوثا عنه وطنيا ومحليا
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
تمكنت فرقة مكافحة العصابات التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن العيون، بحر الأسبوع المنصرم، خلال عملياتها الأمنية اليومية، من توقيف 16 شخصا مبحوثا عنه على الصعيدين الوطني والمحلي.
وأفاد مصدر أمني، أن الأول مبحوث عنه من أجل السرقة الموصوفة، والثاني والثالث من أجل الاتجار في المخدرات، الرابع مبحوث عنه من أجل السب والقذف، الخامس من أجل تنفيذ عقوبة حبسية، السادس من أجل الهجوم على مسكن الغير، السابع مبحوث عنه من أجل قضيتين تتعلقان بالتزوير واستعماله وإصدار شيك بدون رصيد، الثامن من أجل الضرب والجرح العمديين المفضيين إلى عاهة مستديمة، التاسع من أجل الاتجار في المخدرات الصلبة، العاشر من أجل الاتجار في المشروبات الكحولية، الحادي عشر من أجل النصب والاحتيال، الثاني عشر مبحوث عنه بموجب مذكرتي بحث تتعلقان بإصدار شيك بدون رصيد والقاء القبض والإيداع بالسجن، أما الثالث عشر والرابع عشر فمبحوث عنهما من أجل تزييف أوراق مالية، فيما الخامس عشر مبحوث عنه من أجل السرقة مع الضرب والجرح، بينما السادس عشر مبحوث عنه من أجل السرقة باستعمال السلاح الأبيض.
وتندرج هذه العمليات الأمنية ضمن المجهودات الحثيثة التي ما فتئت تبدلها فرقة مكافحة العصابات من أجل محاربة الجريمة بشتى أشكالها وإيقاف كل مشتبه بارتكابها.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
كل ما تريد معرفته عن إنفلونزا العيون.. التشخيص والعلاج
ما هي إنفلونزا العيون ؟ الرابطة المهنية لأطباء أمراض العيون بألمانيا، قالت إن إنفلونزا العيون هي مرض شديد العدوى تسببه الفيروسات الغُدية، مشيرة إلى أن هذه الجراثيم شديدة المقاومة تنتقل بالعدوى التلامسية، مثلا حين فرك العين بعد مصافحة شخص مصاب أو ملامسة مقابض الأبواب أو درابزين السلالم الموبوءة.
أعراض إنفلونزا العيونالرابطة أضافت في تقرير نشرته دي بي إيه، أن أعراض إنفلونزا العيون تتمثل في احمرار العين وتورمها والشعور بحكة وحرقان بها وزيادة الإفرازات الدمعية، وأحيانا تورم الغدد الليمفاوية في الأذن.
اقرأ أيضًا:
وبعد أن تهاجم الفيروسات عينا واحدة، عادةً ما تهاجم العين الأخرى أيضا، وغالبا ما يعاني المصابون من مشاكل في الرؤية بسبب التهاب القرنية والتهاب الملتحمة.
تشخيص إنفلونزا العيونلتحديد ما إذا كانت الفيروسات الغُدية هي السبب، يأخذ الطبيب أولا مسحة من العين باستخدام قطعة قطن، ثم يتم تحليل الخلايا الموجودة في إفرازات العين في المختبر.
في حال وجود فيروسات، يُرجح تشخيص إنفلونزا العيون. أما في حال اكتشاف بكتيريا، فيزداد احتمال الإصابة بالتهاب الملتحمة.
أشارت الرابطة أيضًا إلى أنه يتم علاج إنفلونزا العيون بواسطة قطرات العين المضادة للالتهابات، علما بأن المضادات الحيوية غير مفيدة؛ نظرا لأن العدوى فيروسية وليست بكتيرية.
في حال جفاف العينين، يمكن لقطرات العين أو مراهم العين المحتوية على مواد مرطبة مثل حمض الهيالورونيك أو ديكسبانثينول أن توفر طبقة دمعية كافية.
ويُراعى ألا يذهب الشخص المصاب بإنفلونزا العيون إلى العمل أو المدرسة حتى يتماثل للشفاء تمامًا؛ نظرا لأن المرض شديدة العدوى، مع العلم بأن فترة الحضانة تبلغ نحو أسبوعين.