إضافة المواليد الجدد على بطاقات التموين 2024.. موعد وخطوات التقديم
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
إضافة المواليد على بطاقات التموين 2024.. يستمر المواطنون في البحث عن موعد وكيفية إضافة المواليد الجدد على بطاقات التموين 2024، وذلك بعد أن أعلنت وزارة التموين عن استقبال المديريات لطلبات الفئات المسموح لها بـ إضافة المواليد على البطاقات التموينية.
إضاف المواليد على البطاقات التموينيةوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص إضاف المواليد على البطاقات التموينية وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
تتمكن الفئات المسموح لها بـ إضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين 2024 من التقديم، عن طريق بوابة دعم مصر التموينية ومنصة مصر الرقمية.
الفئات المسموح لها بـ إضافة المواليد على بطاقة التموين 2024- مستحقو معاش تكافل و كرامة.
- أصحاب كارت الخدمات المتكاملة.
- مستحقي معاش التضامن الاجتماعي.
- أبناء الشهداء وزوجة الشهيد وأبناء الأسر البديلة.
خطوات إضافة المواليد على بطاقة التموين من منصة مصر الرقمية- الدخول على بوابة مصر الرقمية من خلال الرابط.
- كتابة رقم الهاتف.
- إدخال الرقم القومي.
- الحصول على بيانات الرقم السري.
- اختيار إضافة الأبناء الغير مقيدين في التموين.
خطوات إضافة المواليد على بطاقات التموين من موقع دعم مصر- الدخول على موقع دعم مصر من خلال هذا الرابط.
- اضغط على أيقونة «سجل حساب جديد».
- كتابة الرقم القومي الخاص بصاحب البطاقة التموينية.
- كتابة الاسم الأول للأم «الوالدة».
- اضغط على «خدمات التموين».
- اضغط على إضافة أفراد أسرتي غير المقيدين.
- اضغط على خدمة إضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين.
- اكتب اسم الابن أو الابنة الذي ترغب في إضافته، ويكون الاسم رباعيا.
- إدخال الرقم القومي الخاص بالابن أو الابنة، حتى تتم إضافة المواليد الجدد.
- كتابة صلة القرابة ابن أو ابنة، اختيار الصفة ضم الأبناء.
- اضغط على أيقونة «إضافة».
اقرأ أيضاًإضافة المواليد على بطاقة التموين 2023.. اعرف الشروط والأوراق المطلوبة
إضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين 2023.. الأوراق المطلوبة وخطوات التقديم
إضافة المواليد على بطاقة التموين من خلال بوابة مصر الرقمية.. .اعرف الخطوات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة التموين موقع دعم مصر منصة مصر الرقمية إضافة المواليد على بطاقات التموين إضافة المواليد إضافة المواليد على بطاقة التموين خطوات إضافة المواليد على بطاقة التموين إضافة الموالید على بطاقة التموین إضافة الموالید الجدد على مصر الرقمیة اضغط على من خلال
إقرأ أيضاً:
منع إدخال البطاقات الشخصية يعقّد معاملات الغزيين
غزة- في الشهر الثاني من الحرب على غزة، خرج ميسرة دانيال من تحت ركام منزله الذي انهار عليه برفقة عائلته، عقب قصف طيران الاحتلال الحربي منزلا مجاورا لهم في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة.
منذ ذلك الحين، فقد الشاب الثلاثيني عددا من أفراد أسرته، ولم يعثر على أوراقه الثبوتية، بما فيها بطاقة هويته التي اختفت تحت ركام الحجارة المتطايرة في المكان، فلجأ إلى استخراج بطاقة تعريف مؤقتة يصدرها الشق المدني بوزارة الداخلية في غزة، لمساعدته على إنجاز جزء من معاملاته.
وفقد آلاف الفلسطينيين في قطاع غزة بطاقات هوياتهم وأوراقهم الرسمية على مدار عامين من الحرب، شهدا عمليات قصف مفاجئة ومكثفة وتوغلات برية متكررة، أدت إلى تدمير مئات آلاف المنازل بمحتوياتها.
وتزيد إسرائيل من معاناة المواطنين الغزيين، إذ تغلق معبر بيت حانون (إيرز) أمام إدخال بطاقات الهوية إلى غزة، منذ اندلاع الحرب على غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، في إطار العراقيل التي تضعها أمام مليوني فلسطيني ممن يعانون آثار العدوان.
في جانب آخر، لم تنجح محاولات رشا سليمان في فتح حساب بنكي لها، بعد انتظار لأكثر من 5 ساعات أمام فرع أحد البنوك العاملة في محافظة خان يونس جنوبي قطاع غزة، حيث رفض البنك القبول ببطاقة الهوية الشخصية التي تمتلكها بسبب قدمها ومرور أكثر من 10 سنوات على إصدارها.
ورغم أن بعض البنوك فتحت أبوابها مؤخرا عقب سريان وقف إطلاق النار في غزة، بهدف استكمال المعاملات البنكية فقط، دون السماح بسحب أو إيداع الأموال، إلا أنها ترفض التعامل مع البطاقات القديمة أو بطاقات التعريف المؤقتة.
وعبّرت رشا عن امتعاضها كالكثير غيرها من سكان غزة، بسبب ربط عدد من المعاملات الرسمية بوجود بطاقة مجددة، رغم أن ذلك مرهون بقرار الاحتلال الإسرائيلي الذي يمنع حتى الآن إعادة إدخال مستلزمات استخراجها إلى القطاع.
إعلانوتتحكم إسرائيل بإصدار بطاقات الهوية للفلسطينيين في غزة منذ احتلال القطاع عام 1967، ومنذ ذلك الحين أصبحت الهويات تصدر عبر الإدارة المدنية الإسرائيلية، ولم تنقل هذه الصلاحية كاملة إلى السلطة الفلسطينية عقب اتفاق أوسلو عام 1993، لتكون إحدى أدوات تحكم الاحتلال في سجل السكان والمعابر، وفرض السيطرة الإدارية على الأراضي الفلسطينية.
ويمر إصدار أي بطاقة هوية عبر النظام الإسرائيلي، الذي يفرض كتابة البيانات فيها باللغة العبرية إلى جانب العربية، رغم أن البطاقة تُطبع في مراكز الداخلية الفلسطينية، لكن بالنموذج والشكل والشفرة الإلكترونية المفروضة من الاحتلال.
منع وابتزازوقال إسماعيل الثوابتة مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إن الشق المدني في وزارة الداخلية بغزة لا يتمكن حاليا من إصدار بدل الفاقد من بطاقات الهوية، أو تجديد القديم منها، رغم الحاجة الماسة إليها وارتباطها المباشر بمعاملات المواطنين في البنوك والمؤسسات والشركات المختلفة.
وأكد الثوابتة للجزيرة نت أن هذا الملف معقّد وشائك للغاية، ومتعذر تماما في المرحلة الحالية، للأسباب التالية:
عدم توفر الحبر الخاص المستخدم في طباعة بطاقات الهوية، وهو حبر تقني ذو مواصفات عالية، يمنع الاحتلال إدخاله إلى قطاع غزة بشكل كامل. عدم توفر الورق المخصص لطباعة الهوية، والذي يتمتع بسماكة ومواصفات أمنية خاصة، ولا يمكن استبداله بأي ورق عادي، وهو أيضا ضمن المواد التي يمنع الاحتلال دخولها إلى غزة، تماما كما يحدث مع ورق جوازات السفر. النماذج الأصلية المعتمدة لطباعة بطاقات الهوية غير متوفرة في الظرف الحالي، بسبب توقف خطوط الإمداد ومنع إدخالها، إضافة إلى عدم توفر غلاف الهوية الخارجي، والجلاتين الداخلي الشفاف الخاص ببطاقات الهوية. تعطّل المطابع المتخصصة التي كانت تتولى إنتاج هذه النماذج، وهي مطابع خاصة جرى قصفها خلال العدوان، ولم تعد قادرة على العمل. عدم توفر الأرشيف الورقي الكامل للسجل المدني، والذي يحتوي على بيانات التدقيق وصور المواطنين ومرفقاتهم الضرورية، نظرا لتعرضه للضرر وعدم إمكانية الوصول إليه حاليا.ويرى مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي أن حرمان مئات الآلاف من المواطنين من بطاقات الهوية، واستمرار الاحتلال في منع دخول المواد الأساسية اللازمة لها، يعد ابتزازا واضحا ومعاقبة جماعية للمواطنين الفلسطينيين، تتطلب من المجتمع الدولي التدخل العاجل لوضع حد لهذا الانتهاك الذي يمس حقوق الناس الأساسية ويعيق حياتهم اليومية.