أهالي الجيزة يستقبلون المرشح الرئاسي عبدالسند يمامة في المؤتمر الختامي لحملته
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
يستعد أهالي محافظة الجيزة لاستقبال المرشح الرئاسي الدكتور عبدالسند يمامة، في المؤتمر الانتخابي الختامي له، قبل الصمت الانتخابي، والذي انطلق منذ قليل، في مسقط رأسه، بقرية منيل شيحة بالجيزة.
وأشار المنسق العام لحملة المرشح الرئاسي بمحافظة الجيزة، محمد كردي، إلى أن كل استعدادات المؤتمر الختامي للمرشح، وانتهت على أكمل وجه، بداية من اختيار مكان الانعقاد، وتجهيزات القاعة على نيل منيل شيحة لاستقبال المصريين في المؤتمر، بمسقط رأسه.
وشهد المؤتمر إقبالا من أبناء محافظة الجيزة للاستماع لخطاب الدكتور عبد السند يمامة، وبرنامجه الانتخابي، بحضور قيادات الوفد وأعضاء الهيئة العليا، وكان أبرز الحضور النائب المهندس حازم الجندي، والنائب الدكتور ياسر الهضيبي، والنائب الدكتور أيمن محسب، والنائبة سحر القاضي، والنائب عبد الباسط الشرقاوي، والنائب سعيد ضيف الله، والنائب السابق عيد هيكل المنسق العام للحملة، والنائب السابق عصام الصباحي مدير الحملة، والمهندس حمدى فوطة عضو الهيئة العليا، ومحمد فؤاد عضو الهيئة العليا، ومحمد حلمي سويلم عضو الهيئة العليا، والكاتب الصحفي شريف عارف .
وكانت الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي الدكتور عبدالسند يمامة، أعلنت عقد المؤتمر الانتخابي الختامي قبل الصمت الانتخابي مساء اليوم الأربعاء، استعداد لخوض الانتخابات الرئاسية 2024 بمسقط رأسه بقرية منيل شيحة التابعة لمحافظة الجيزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبد السند يمامة المرشح الرئاسي عبد السند يمامة الانتخابات الرئاسية حزب الوفد الهیئة العلیا
إقرأ أيضاً:
المئات يشيعون جثمان تاجر الذهب أحمد المسلماني من مسقط رأسه بالبحيرة |صور
توافد العشرات من الأهالي وأقارب وأصدقاء أحمد المسلماني، تاجر الذهب الشهير بمدينة إدكو بمحافظة البحيرة ، لتشييع جثمانه الذي وافته المنية في أحد المستشفيات الخاصة بالإسكندرية، متأثراً بإصاباته البالغة نتيجة اعتداء بسلاح أبيض .
وشهد محيط منزل العائلة حالة من الانهيار والبكاء بين أفراد أسرته، حيث تم نصب سرادق عزاء أمام المنزل وسط حالة من الصدمة والذهول التي سيطرت على الأهالي. عبّر الجميع عن حزنهم لفقدان رجل عُرف بلقب "الأمين" وصاحب السمعة الطيبة.
ومن المقرر أن يتم تشييع الجثمان عقب صلاة العصر من مسجد "سيدي البوصيري" بالمدينة، وسط حضور جماهيري واسع يتوقع أن يشمل الآلاف من أهالي رشيد والمراكز المجاورة، في جنازة تُوصف بـ"المهيبة"، تعبيراً عن الغضب الشعبي والحزن العميق الذي خلفته الجريمة.
وطالب الأهالي بـ"القصاص العاجل والعادل"، مؤكدين أن الواقعة لم تكن مجرد مشاجرة أو خلاف عرضي، بل "جريمة اعتداء متعمّدة يجب أن يُحاسب مرتكبوها بأقصى درجات القانون".
تواصل النيابة العامة تحقيقاتها الموسعة مع المتهمين اللذين تم ضبطهما بعد ساعات من الواقعة، مع توثيق الأدلة المصورة التي تُظهر لحظات الاعتداء، تمهيداً لتكييف القضية قانونياً.