شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مواطن تسعيني بعد زواجه للمرة الخامسة تزوجت حفظاً على دين الإسلام فيديو، عبر مواطن في العقد التاسع من عمره عن فرحته ورضاه بال زواج للمرة الخامسة، كاشفا عن سبب إقدامه على هذه الخطوة. وقال المواطن ناصر دحيم إنه .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مواطن تسعيني بعد زواجه للمرة الخامسة: تزوجت حفظاً على دين الإسلام.

. فيديو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مواطن تسعيني بعد زواجه للمرة الخامسة: تزوجت حفظاً...

عبر مواطن في العقد التاسع من عمره عن فرحته ورضاه بالزواج للمرة الخامسة، كاشفا عن سبب إقدامه على هذه الخطوة.

وقال المواطن ناصر دحيم إنه تزوج لأن الزواج سنة وحفظا على الدين الإسلامي وعلى الزوج والزوجة والأحباب، مؤكدا أن ذلك من فضل الله، وذلك بحسب ما ذكرته في قناة “العربية”.

ونصح الشباب بالزواج لأنه فيه ستر وحفظ للدين ومتاع الحياة الدنيا، مؤكدا أنه لا يوجد مانع للزواج طالما أن الزواج على سنة الله ورسوله.

يذكر أن المواطن سبق أن تزوج 4 مرات، ولا تزال الزوجة الثانية على زمته حتى الآن، بالإضافة إلى عروسه الجديد.

سعودي تزوج بعمر الـ 90 يكشف لـ #صباح_العربية كواليس زواجه الذي تصدر مواقع التواصل الاجتماعي.. وهذه نصيحته للشباب! pic.twitter.com/vUjPmwEhJs

— برنامج #صباح_العربية (@SabahAlarabiya) July 12, 2023

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: زواج موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

عقوبة القتل في الإسلام ومصير فاعله في الآخرة

القتل.. حرص الإسلام أشدَّ الحرص على حماية الحياة الإنسانية، وجعل صيانتها من حيث هي مَقْصِدًا شرعيًّا، وحَرَّم الاعتداء عليها، وتَوَعَّد المعتديَ بالوعيد الشديد؛ فالإنسان بنيان الله تعالى في الأرض، مَلعونٌ مَن هَدَمه.

عقوبة القتل في الإسلام:

قال تعالى: ﴿مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا﴾ [المائدة: 32].

وقال سبحانه: ﴿وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ﴾ [الأنعام: 151]، وقال عز وجل: ﴿وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا﴾ [النساء: 93].

وروى الشيخان عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذَكَر الكبائر، أو سُئِل عن الكبائر، فقال: «الشِّرْكُ بِاللهِ، وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ، وَقَتْلُ النَّفْسِ، وَقَوْلُ الزُّورِ».
وروى البخاري عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لَنْ يَزَالَ المُؤْمِنُ فِي فُسْحَةٍ مِنْ دِينِهِ، مَا لَمْ يُصِبْ دَمًا حَرَامًا»، والمعنى كما يقول الحافظ ابن الجوزي في "كشف المشكل من حديث الصحيحين" (2/ 590، ط. دار الوطن): [أنه -أي المؤمن- في أي ذنبٍ وقعَ كان له في الدين والشرع مخرجٌ إلا القتل؛ فإن أمره صعب] اهـ.

القتل:

وروى الترمذي وحسَّنه عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «يَجِيءُ المَقْتُولُ بِالقَاتِلِ يَوْمَ القِيَامَةِ نَاصِيَتُهُ وَرَأْسُهُ بِيَدِهِ وَأَوْدَاجُهُ تَشْخَبُ دَمًا، يَقُولُ: يَا رَبِّ، قَتَلَنِي هَذَا، حَتَّى يُدْنِيَهُ مِنَ العَرْشِ»، ومعنى تَشْخب: تسيل.

وروى الترمذي عن أبي سعيد الخدري وأبي هريرة رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لَوْ أَنَّ أَهْلَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ اشْتَرَكُوا فِي دَمِ مُؤْمِنٍ لأَكَبَّهُمُ اللهُ فِي النَّارِ».
وروى البخاري عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ قَتَلَ مُعَاهَدًا لَمْ يَرِحْ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ، وَإِنَّ رِيحَهَا تُوجَدُ مِن مَسِيرَةِ أَرْبَعِينَ عَامًا».
وروى البخاري عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال: "إنَّ مِن وَرَطاتِ الأمور التي لا مَخْرَج لِمَنْ أَوْقَعَ نَفْسَهُ فِيها، سَفْكَ الدَّمِ الحرام بغير حِلِّه". إلى غير ذلك من النصوص الدينية التي تُبين بَشاعة هذا الجرم، ووعيد مرتكبه وعقوبته الأخروية عند الله تعالى.

عقوبة القتل العمد في الشريعة الإسلامية:

رتَّب الشرع الشريف عقوبةً حَدِّيَّة صارمة على القتل العمد، وهي القصاص من القاتل جزاءً وفاقًا لما اقترفته يداه.
والعمد: هو قصد الفعل العدوان، وقصد عَين الشخص، والفعل بما يقتل قطعًا أو غالبًا كما في "مغني المحتاج" للعلامة الخطيب الشربيني (5/ 212، ط. دار الكتب العلمية).

فإن عفا أهل القتيل أو أحدهم عن القاتل سقط القصاص عنه ووجبت عليه الدية؛ قال تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ [البقرة: 178]، فأرسى الشرعُ بهذه العقوبة الردعَ المجتمعي اللازم؛ فبتطبيق القصاص تحقن الدماء، كما قالت العرب: القتل أَنفى للقتل، قال تعالى: ﴿وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاأُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ [البقرة: 179].

قال الإمام الرازي في "تفسيره" (5/ 229، ط. دار إحياء التراث العربي): [ليس المراد من هذه الآية أن نفس القصاص حياة؛ لأن القصاص إزالة للحياة، وإزالة الشيء يمتنع أن تكون نفس ذلك الشيء، بل المراد أن شرع القصاص يفضي إلى الحياة في حقِّ من يريد أن يكون قاتلًا، وفي حق من يراد جعله مقتولًا، وفي حق غيرهما أيضًا، أما في حق من يريد أن يكون قاتلًا، فلأنه إذا علم أنه لو قَتَل قُتِل تَرَك القتل، فلا يَقتل؛ فيَبقى حَيًّا، وأما في حق من يراد جعله مقتولًا؛ فلأن من أراد قتله إذا خاف من القصاص ترك قتله، فيبقى غير مقتول، وأما في حق غيرهما؛ فلأن في شرع القصاص بقاء مَن هَمَّ بالقتل، أو من يَهِمُّ به، وفي بقائهما بقاء من يتعصب لهما؛ لأن الفتنة تعظم بسبب القتل، فتؤدي إلى المحاربة التي تنتهي إلى قتل عالَم من الناس، وفي تصور كون القصاص مشروعًا زوال كل ذلك، وفي زواله حياة الكل] اهـ.

مقالات مشابهة

  • عقوبة القتل في الإسلام ومصير فاعله في الآخرة
  • منها كتب غسان كنفاني ورضوى عاشور.. ترحيب متزايد بالكتب العربية المترجمة إلى التاميلية
  • استجابة فورية من أمن الدقهلية لنقل مواطن مريض إلى المستشفى
  • «عمّال المنازل».. هل هو قرار واقعي؟!!
  • الجودة الشاملة وإتقان العمل في الإسلام
  • مشاهدة مسلسل ابن النادي الحلقة 5 الخامسة بجودة HD
  • كيف نجا الإسلام في البوسنة والهرسك؟
  • شاهد بالفيديو.. بمشاركة عدد من المطربين بقيادة “فرفور”.. المذيع أحمد العربي يبدأ مراسم زواجه من الصحفية لينا يعقوب بحفل “حنة العريس”
  • فيديو| ”شجاعة اللغة العربية“ بجدة تحتفي بقدرة لغة الضاد على التجدد
  • لبنان يحتضن بطولة الإسكواش العربية للمرة الأولى منذ عقد