دودة الشيطان .. أعمق كائن حي تم اكتشافه على الإطلاق صور
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن دودة الشيطان أعمق كائن حي تم اكتشافه على الإطلاق صور، سواليف تم اكتشاف 8221; دودة_الشيطان 8221; بعدة أميال تحت_سطح_الأرض، وفقًا لآخر الدراسات وتعتبر أعمق .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دودة الشيطان .. أعمق كائن حي تم اكتشافه على الإطلاق صور، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
تم اكتشاف ” #دودة_الشيطان ” بعدة أميال #تحت_سطح_الأرض، وفقًا لآخر الدراسات وتعتبر #أعمق _الكائنات_الحية على الإطلاق.
النوع الجديد من الديدان الخيطية – يُدعى Halicephalobus mephisto ويشتق جزءًا من اسمه من #مفستوفيليس، الشيطان في أسطورة فاوست – يشير إلى وجود بيئة حيوية غنية جديدة تحت أقدامنا.
قبل اكتشاف علامات وجود الديدان الجديدة في عمق يصل إلى 2.2 ميل (3.6 كيلومتر)، كان من المعروف أن الديدان الخيطية لا تعيش في عمق يتجاوز عشرات الأقدام (عشرات الأمتار). كان من المعروف أن #الميكروبات فقط تستوطن تلك الأعماق، وتبين أنها الغذاء الذي تتغذى عليه هذا الديدان طولها 0.5 ميليمتر.
قال توليس أونستوت، مشارك في الدراسة وعالم الجيوميكروبيولوجيا في جامعة برينستون بولاية نيوجيرسي:
“يبدو ذلك صغيرًا، ولكن بالنسبة لي، فإنه مثل اكتشاف حوت في بحيرة أونتاريو. هذه المخلوقات أضخم بملايين المرات من البكتيريا التي تتغذى عليها”
توصل أونستوت وعالم الديدان الخيطية غايتان بورجوني من جامعة غنت في بلجيكا إلى اكتشاف هاليسيفالوبوس ميفيستو لأول مرة في عمق منجم للذهب في جنوب أفريقيا. ومع ذلك، لم يكن الفريق متأكدًا مما إذا كانت الديدان قد تمت تتبعها بواسطة العمال المنجمين أم أنها خرجت من الصخور بشكل طبيعي
للتأكد من ذلك، قضى بورجوني عامًا في حفر الآبار العميقة للبحث عن أفران مياه، واستخراج عينات وتصفية تلك العينات للحصول على ديدان الخيطية التي تعيش في المياه. فقد بحث في 8,343 جالونًا (31,582 لترًا) حتى وجد أخيرًا الديدان في عدة عينات من الصخور العميقة.
بالإضافة إلى ذلك، اكتشف الفريق أدلة تشير إلى أن الديدان كانت موجودة هناك لآلاف السنين. قاموا بتحليل نسبة النظائر في المياه التي تحتوي على الديدان وتوصلوا إلى تاريخ يتراوح بين 3000 و 12000 سنة مضت – مما يشير إلى أن هذه الحيوانات تطورت لتتكيف وتتحمل الضغط العالي والحرارة الشديدة في العمق.
وقال أونستوت “قد لا يفاجئ هذا الاكتشاف عالم الديدان الخيطية المتحمسين مثل غايتان، ولكنه بالتأكيد مدهش بالنسبة لي”.
الديدان تلهم البحث عن الحياة العميقةيأمل أونستوت أن تلهم ديدان الشيطان الجديدة الآخرين للبحث عن الحياة المعقدة في أكثر الأماكن قسوة، سواء على الأرض أو في أماكن أخرى.
حيث قال أونستوت: “عادةً ما يعتقد الناس أن البكتيريا هي الكائنات الوحيدة التي يمكن أن توجد تحت سطح كوكب مثل المريخ. هذا الاكتشاف يقول: انتظر قليلاً!”.
“لا يمكننا تجاهل فكرة البحث عن ديدان خضراء صغيرة بدلاً من الكائنات الحية الدقيقة الخضراء.”
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: اكتشاف موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الجزائر تتحدث عن اكتشاف نفق سري لتهريب المخدرات من المغرب (شاهد)
أفاد التلفزيون الجزائري الرسمي، الخميس، باكتشاف نفق سري يمتد من الأراضي المغربية نحو منطقة باب العسة الحدودية بولاية تلمسان غربي الجزائر، يُستخدم ضمن شبكات التهريب المنظم للمخدرات والسموم القادمة من المغرب.
ونقل التلفزيون الجزائري عن مصادر إعلامية موثوقة أن النفق يقع على عمق معتبر تحت الأرض، ويرجح أنه استُخدم في الفترة الأخيرة لتمرير كميات كبيرة من مادة "الكيف" المعالج، والتي تعد من أخطر المواد التي تستهدف بها شبكات التهريب استقرار البلاد، بحسب صحيفة "الشروق" الجزائرية.
ويعيد هذا الاكتشاف إلى الأذهان حادثة العثور على نفق مماثل قبل أشهر بمدينة سبتة على الحدود الإسبانية، كانت تستخدمه شبكات مغربية-إسبانية لتهريب البشر والممنوعات.
واتهم التلفزيون الجزائري السلطات المغربية بـ"التواطؤ بشكل مباشر أو غير مباشر" في عمليات تهريب المخدرات إلى الجزائر.
وقال إن السلطات الجزائرية رفعت درجة التأهب على طول شريطها الحدودي مع المغرب، "بعد أن أصبحت تلك الحدود بؤرة خطيرة لتدفق السموم البيضاء والسوداء، إضافة إلى تزايد محاولات التسلل والاستفزازات المتكررة".
????إعلام: نفق ضخم لتهريب المخدرات يربط بين دولتين عربيتين
نقل التلفزيون الرسمي الجزائري عن مصادر إعلامية موثوقة، أنه تم كشف نفق سري يمتد من الأراضي المغربية إلى منطقة باب العسة الحدودية بولاية تلمسان الجزائرية، يُستخدم ضمن شبكات تهريب المخدرات المنظمة القادمة من المغرب.
وأشار… pic.twitter.com/lM4vQ2ck5G
ويسيطر التوتر الشديد على العلاقات الجزائرية المغربية، على خلفية النزاع في إقليم الصحراء الغربية المتنازع عليه بين جبهة البوليساريو والرباط، حيث أقدمت الجزائر في 24 آب/ أغسطس 2021، على قطع علاقاتها الدبلوماسية مع المغرب، متهمة الرباط بالقيام بـ"أعمال عدائية".
كما أغلقت الجزائر حدودها مع المغرب عام 1994، ردا على قرار الملك المغربي الراحل الحسن الثاني بفرض التأشيرات على الرعايا الجزائريين وهو القرار الذي اعتبرته الجزائر " أحادي الجانب".
وزادت حدة التوترات منذ توقيع اتفاقية التطبيع بين المغرب والاحتلال الإسرائيلي في إطار اتفاقيات "أبراهام" عام 2020.
وتدعو الجزائر التي تتهم المغرب بـ"استفزازها المستمر"، و"إغراقها بالمخدرات والحشيش"، إلى تطبيق قرار لمجلس الأمن الدولي صدر في 2 حزيران/ يونيو 1990، في لائحة رقم 690 صادق من خلاله على مشروع إقامة الاستفتاء بالصحراء الغربية وتكليف بعثة الأمم المتحدة للسلام في الصحراء (المينورسو) لمتابعة هذا القرار.
ولكن الرباط ترفض مشروع الاستفتاء، واقترحت بدلا منه خطة حكم ذاتي تحت السيادة المغربية، وهي ماضية فيها.