السائقون الأردنيون يتطلعون لتحقيق مزيد من الإنجازات في بطولة الشرق الأوسط للراليات للعام المقبل

أصدر الاتحاد الدولي للسيارات تصنيف بطولة الشرق الأوسط (ميرك- فيا) للعام الحالي، حيث شهدت وجوداً قوياً للسائقين والملاحين الأردنيين حيث حقق الملاح عطا الحمود لقب بطولة الشرق الأوسط للراليات ‏للملاحين برصيد 108 نقاط.

وفي التصنيف العام للسائقين، حقق السائق الأردني شاكر جويحان المركز السادس برصيد 36 نقطة، فيما جاء شادي شعبان في المركز السابع برصيد 35 نقطة، وإيهاب الشرفا حل في المركز الرابع عشر برصيد 20 نقطة، واحتل سامي فليفل المركز الرابع والعشرين برصيد 9 نقاط.

اقرأ أيضاً : اللاعب المصري طلرق حامد يعلن اعتزاله دوليا

أما في فئة الملاحين، احتل عطا الحمود المركز الأول برصيد 108 نقاط، فيما حل سامر عيسى في المركز الخامس برصيد 35 نقطة، وجاء يوسف جمعة في المركز الخامس عشر برصيد 20 نقطة، ونانسي المجالي في المركز التاسع عشر برصيد 17 نقطة.

وفي فئة السائقين (ميرك 2)، فقد احتل شادي شعبان المركز الثالث برصيد 57 نقطة، وجاء شاكر جويحان في المركز الخامس برصيد 48 نقطة، وحل إيهاب الشرفا في المركز السادس برصيد 36 نقطة، وبدر الفايز في المركز التاسع برصيد 19 نقطة، بينما احتل مصطفى عطاري المركز العاشر برصيد 17 نقطة، وجاء سامي فليفل في المركز الحادي عشر برصيد 13 نقطة.

ويتطلع السائقون إلى تحقيق مزيد من الإنجازات في بطولة الشرق الأوسط للراليات للعام المقبل، والتي ستنطلق في شهر فبراير وتستمر حتى شهر أكتوبر.

وستستضيف قطر الجولة الافتتاحية في فبراير، تليها عُمان في الجولة الثانية، ويحتضن الأردن الجولة الثالثة في مايو، ثم لبنان في سبتمبر، وتختتم البطولة في أكتوبر بالجولة الختامية في قبرص.

وبالنظر إلى تقاسم لقب البطولة للعام الحالي بين القطري ناصر العطية والعماني عبد الله الرواحي، من المتوقع أن يقوم المجلس العالمي للسيارات بتعديل اللوائح الرياضية لبطولة الشرق الأوسط للراليات للعام 2024.

وتأتي هذه التعديلات لتجنب تكرار الوضع الحالي، حيث تم منح اللقب مناصفة بسبب عدم وضوح اللوائح ونقص المعايير الكافية لتحديد الفائز حيث تم التأكيد على أهمية نتائج الجولة الأخيرة كعامل حاسم في بطولة الشرق الأوسط للراليات.

وفي سياق متصل، عُقد اجتماع في باكو لرؤساء أندية منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للسيارات، حيث أعربت 21 دولة عن ترحيبها بإقامة بطولة كأس الأمم لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للكارتينج في قطر من 12 إلى 16 ديسمبر الحالي.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: رياضة السيارات سباقات السرعة فی المرکز عشر برصید

إقرأ أيضاً:

تتويج بنك ظفار بجائزة "الأفضل في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"

 

 

مسقط- الرؤية

توّج بنك ظفار بلقب "أفضل بنك في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعام 2025" من مجلة جازيت الدولية "Gazet International"، وهي مطبوعة دولية تعمل على توفير أحدث المعلومات والأخبار حول العالم، وتهتم بتكريم المؤسسات العالمية على إنجازاتهم في مختلف المجالات.

ولقد كرُم بنك ظفار من  "Gazet International Global"نظرًا لإسهاماته البارزة في القطاع المالي والمصرفي، خاصة في مجالات الابتكار المرتكز على الزبون، والتحوُّل الرقمي، والشمول المالي، إذ يضع هذا الفوز بنك ظفار في طليعة القطاع المصرفي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ويعزز مكانته كأبرز مؤسسة مالية في سلطنة عُمان.

ويُعدُّ برنامج الجوائز الخاص بـ"Gazet International" احتفاءً بالتميُّز العالمي في مجالات الأعمال والتمويل والتكنولوجيا والقيادة المؤسسية؛ حيث يتمُّ اختيار الفائزين بناءً على معايير تشمل: الابتكار، والإستراتيجية، والنمو، والقدرة على إحداث تغيير إيجابي ومستدام في القطاعات المختلفة.

ويُواصل بنك ظفار إعادة تشكيل تجربة الخدمات المصرفية في سلطنة عُمان؛ من خلال حلول رقمية متطورة؛ حيث أسهم تطبيق الخدمات المصرفية عبر الهاتف النقال من بنك ظفار في إعادة تعريف مفهومي الراحة والأمان للزبائن من الأفراد، في حين توفِّر منصة الخدمات المصرفية التجارية عبر الإنترنت للشركات وظائف متقدمة لا مثيل لها. كما يقود البنك مسيرة التحول نحو أنظمة الدفع الرقمية مثل: Dhofar Pay، وApple Pay، وSamsung Pay، واضعًا معايير جديدة للخدمات المالية الرقمية.

وتعكس حلول أجهزة الصراف الآلي والخدمات المالية الموثوقة التزام بنك ظفار بالكفاءة وسهولة الوصول والتفوق التكنولوجي؛ مما أسهم في تحسين تجربة الزبائن وترسيخ مكانة البنك كمبتكر رقمي في المنطقة.

وتشكِّل الاستدامة محورًا أساسيًّا في إستراتيجية بنك ظفار طويلة الأمد؛ حيث يدعم البنك التوجه الوطني باتجاه اقتصاد نظيف ومحايد كربونيًّا بحلول عام 2050؛ من خلال الاستثمار في التمويل الأخضر، وكفاءة الطاقة، والحفاظ على المياه، وتقليل النفايات. وتتماشى هذه المبادرات مع التزام البنك بالممارسات المصرفية المسؤولة واتفاقية "باريس للمناخ".

كما يُواصل بنك ظفار تعزيز مبادئ التنوع والشمول المالي؛ من خلال مبادرات تهدف إلى زيادة تمثيل المرأة في المناصب القيادية ودمج ذوي الإعاقة في القوى العاملة. ويُعزز البنك نسب التعمين العالية من خلال الاستثمار المستمر في الكفاءات الوطنية، لبناء كوادر مستقبلية تُمثِّل المجتمع العُماني.

ولقد وسَّع بنك ظفار شبكته المصرفية بافتتاح العديد من الفروع الجديدة ليصل الإجمالي إلى أكثر من 130 فرعًا في مختلف أنحاء سلطنة عمان؛ بما فيها ظفار الإسلامي. وبذلك يُعد بنك ظفار ثاني أكبر بنك في سلطنة عمان من حيث شبكة الفروع، مع توفير مرافق حديثة تهدف لتقديم تجربة مصرفية متميزة. وتُعد هذه التوسعة ترجمة حقيقية لإستراتيجية البنك القائمة على الجمع بين سهولة الوصول والتفوُّق الرقمي؛ لتلبية احتياجات قاعدة زبائنه المتنامية والمتطورة.

مقالات مشابهة

  • الشرق الأوسط بين المطرقة والسندان: حين تُمسك واشنطن وتل أبيب بخيوط اللعبة
  • ترامب يعيد تشكيل اللعبة في الشرق الأوسط: المفاتيح لِمَن؟
  • أسعار التذاكر إلى لبنان ترتفع.. و طيران الشرق الأوسط يوضح
  • أحمد موسىى: مصر مصرة على نزع السلاح النووي الإسرائيلي
  • تتويج بنك ظفار بجائزة "الأفضل في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"
  • يويفا يُعلن التصنيف السنوي.. تغييرات بارزة في مراكز الكبار
  • قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني.. ما السبب؟
  • ما هو «الشرق الأوسط الجديد»... الحقيقي هذه المرة؟!
  • قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني
  • الباحة تحتضن أكبر مدينة بن في الشرق الأوسط .. فيديو