الإنتخابات تبدأ غدا.. بالصور تعرف على المرشحين المنافسين للسيسي على رئاسة مصر
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
يبدأ المصريون غدا الأحد التصويت في الانتخابات الرئاسية، حيث يدلون بأصواتهم على مدار ثلاثة أيام، وذلك بعد أن أدلى المصريون في الخارج بأصواتهم على مدى ثلاثة أيام أيضا في بداية الشهر الحالي، وستعلن النتيجة في 18 ديسمبر/ كانون الأول في حال حسم السباق من الجولة الأولى.
وفيما يلي معلومات عن المرشحين لرئاسة مصر لفترة مدتها ست سنوات تنتهي في 2030:
*الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي
- ولد في 1954 بالقاهرة
- طريقة الترشح: تزكية من أعضاء البرلمان
- تخرج في الكلية الحربية عام 1977، وتولى منصب وزير الدفاع والإنتاج الحربي في أغسطس/ آب 2012 في عهد الرئيس الراحل محمد مرسي.
- استقال من منصبه كوزير للدفاع في مارس/آذار 2014 للترشح في الانتخابات الرئاسية بعد أن أطاحت احتجاجات بالرئيس السابق مرسي في العام السابق.
- أدى اليمين الدستورية لفترته الرئاسية الأولى في يونيو/ حزيران 2014، وأعيد انتخابه لفترة ثانية في يونيو/ حزيران 2018.
- كانت الفترة الرئاسية أربع سنوات وفقا للدستور، لكن تم تمديدها إلى ست سنوات في تعديلات دستورية أقرت عام 2019، وهو ما مدد الفترة الرئاسية الثانية للسيسي حتى مطلع أبريل نيسان عام 2024، كما سمح له بالترشح لفترة ثالثة.
* رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي فريد زهران
- ولد في 1957 بالقاهرة.
- طريقة الترشح: تزكية من أعضاء البرلمان.
- تخرج في كلية الزراعة بجامعة القاهرة في سبعينيات القرن الماضي، وشارك في الأنشطة السياسية الطلابية في تلك الحقبة، وكان أحد مؤسسي جبهة الإنقاذ الوطني التي تشكلت في 2012 إبان حكم الرئيس الراحل مرسي المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين.
- أسس وترأس مجلس إدارة دار المحروسة للنشر والترجمة والمعلومات في 1986، وتولى رئاسة الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، الذي تأسس في 2011، في أبريل/ نيسان 2016.
عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد
* رئيس حزب الوفد عبد السند يمامة
- ولد في 1952 بالجيزة.
- طريقة الترشح: تزكية من أعضاء البرلمان.
- تخرج في كلية الحقوق في جامعة القاهرة في سبعينيات القرن الماضي، ونال درجة الدكتوراه في الاستثمار الأجنبي من فرنسا عام 1988.
- يشغل منصب رئيس قسم القانون الدولي الخاص في كلية الحقوق بجامعة المنوفية، كما يرأس المركز الدولي للتحكيم والتوفيق والوساطة والملكية الفكرية.
- تولى رئاسة حزب الوفد في مارس/ آذار 2022.
* رئيس حزب الشعب الجمهوري حازم عمر
- ولد في 1964 بالقاهرة.
- طريقة الترشح: تزكية من أعضاء البرلمان.
- تخرج في كلية الهندسة بجامعة الإسكندرية عام 1986.
- أسس حزب الشعب الجمهوري في 2012 ويتولى رئاسته حتى الآن، وكان من بين 100 عضو عينهم السيسي عام 2020 في مجلس الشيوخ، إحدى غرفتي البرلمان، حيث ترأس لجنة الشؤون الخارجية والعربية والإفريقية.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: فی کلیة تخرج فی ولد فی
إقرأ أيضاً:
رئيس برلمان ليختنشتاين يستقبل رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام
استقبل مانفريد كوفمان، رئيس برلمان إمارة ليختنشتاين (Landtag of Liechtenstein)، أحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، والوفد المرافق له، وذلك في مقر البرلمان بالعاصمة فادوتس.
وجرى خلال اللقاء بحث سُبل تعزيز التعاون المشترك وتطوير آليات العمل المؤسسي من أجل نشر قيم التسامح والسلام، وترسيخ ثقافة الحوار والتعايش بين الشعوب، بما يسهم في دعم الاستقرار والتنمية على المستويين الإقليمي والدولي.
وضمّ وفد المجلس العالمي للتسامح والسلام كل من: هانس بيتر بورتمان، عضو البرلمان الدولي للتسامح والسلام وعضو البرلمان السويسري، والبروفيسور زوران إيليافسكي، مدير مكتب المجلس العالمي للتسامح والسلام في جمهورية مقدونيا الشمالية.
وخلال اللقاء، قدّم الجروان عرضًا مختصرًا استعرض فيه رؤية المجلس العالمي للتسامح والسلام وأهدافه، وهيكله المؤسسي وأجهزته المختلفة، البرلمان الدولي للتسامح والسلام الذي يُعنى بعضوية البرلمانات الوطنية والإقليمية حول العالم، والجمعية العمومية التي تضم دور المؤسسات التعليمية والجامعات، والمنظمات المعنية، إلى جانب الأفراد، في دعم رسالة المجلس ونشر ثقافة التسامح والسلام. كما تناول العرض أبرز المبادرات والبرامج التي ينفذها المجلس على المستويين الأوروبي والدولي، والهادفة إلى تعزيز الحوار، ومواجهة خطاب الكراهية، وترسيخ العمل المشترك من أجل السلام.
وأشاد رئيس برلمان ليختنشتاين بالدور الريادي الذي يقوم به الجروان، وبالجهود المتواصلة والمبادرات النوعية التي يقودها المجلس العالمي للتسامح والسلام في أوروبا والعالم، مؤكدًا دعم برلمان بلاده لرسالة المجلس، وتطلعه إلى توسيع آفاق التعاون والعمل المشترك مع المجلس وبرلمانه الدولي خلال المرحلة المقبلة.
من جانبه، ثمّن رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام هذا اللقاء البنّاء، معرباً عن تقديره لموقف برلمان ليختنشتاين الداعم لقيم التسامح والسلام، ومؤكدًا أهمية تعزيز الشراكات البرلمانية الدولية، وتفعيل دور المؤسسات التعليمية والأكاديمية، ومنظمات المجتمع المدني، والأفراد، بما يسهم في ترسيخ أسس السلام المستدام وخدمة الإنسانية جمعاء.