بيان جديد هام لمتحدث صنعاء العسكري يحيى سريع.. تفاصيل
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
ناطق قوات الحوثي يحيى سريع (منصات تواصل)
أكد متحدث قوات صنعاء، العميد يحي سريع، السبت، صدور بيان جديد بالتزامن مع انباء عن اعتراض سفينة إسرائيلية جديدة.
وذكر العميد سريع في منشور على صفحته بمواقع التواصل الاجتماعي أن البيان المرتقب سيبث خلال الساعات المقبلة.
اقرأ أيضاً عرض جديد من حكومة عدن لصنعاء بعد دعوة هامة من التحالف.. تفاصيل 9 ديسمبر، 2023 بايدن يؤكد وصول قوات أمريكية إلى اليمن.. لهذه المهمة 9 ديسمبر، 2023
هذا ويأتي كشف العميد سريع عن بيان عشية كشف هيئة العمليات البحرية التجارية البريطانية اعتراض سفينة جديدة جنوب البحر الأحمر.
وأفادت الهيئة في بيان لها بان سفينة شحن إسرائيلية غيرت مسارها عقب طلب السلطات اليمنية في باب المندب ذلك.
يشار إلى أن السفينة تعد واحدة من عدة سفن إسرائيلية تم اعتراضها بينما كانت تبحر باتجاه موانئ الاحتلال على البحر الأحمر منذ قرار صنعاء حظر نشاط تلك السفن في الممرات اليمنية قبل أسابيع.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إسرائيل البحر الأحمر الحوثي اليمن صنعاء غزة يحيى سريع
إقرأ أيضاً:
البنك المركزي الخاضع للحوثيين يطلق عملة معدنية جديدة فئة 50 ريالاً بدءاً من الأحد
أعلن البنك المركزي الخاضع لسيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية في العاصمة المختطفة صنعاء، عن سك عملة معدنية جديدة من فئة (50) خمسين ريالاً، والبدء في تداولها وذلك ابتداءً من يوم غد الأحد 13 يوليو 2025م، الموافق 18 محرم 1447هـ.
وزعم البنك، في بيان رسمي، أن إصدار هذه العملة يأتي ضمن إجراءات "مدروسة ومسؤولة" تهدف إلى استبدال الأوراق النقدية التالفة من الفئة نفسها.
وأوضح البيان، أن العملة المعدنية تم تصميمها وسكّها وفقاً لأعلى المواصفات الفنية والأمنية العالمية، دون الإشارة إلى الدولة أو الجهة التي تولّت عملية السك.
وكانت المليشيا الحوثية قد أصدرت في مارس/آذار 2024 عملة معدنية من فئة 100 ريال، في مخالفة قانونية قوبلت بإدانات محلية واسعة، دون أن تتخذ الأمم المتحدة أو مبعوثها الأممي أي إجراءات حازمة تجاه ذلك.
من جانبهم، أكد خبراء اقتصاديون أن سكّ عملة جديدة دون وجود غطاء نقدي يؤدي إلى آثار اقتصادية سلبية، أبرزها زيادة الكتلة النقدية وتأثير مباشر على أسعار الصرف.
وأشاروا إلى أن استمرار المليشيا المدعومة من إيران في إصدار العملات المعدنية، في الوقت الذي كانت فيه الحكومة الشرعية قد أفشلت مساعي بنك صنعاء لطباعة أوراق نقدية، يُعدّ بمثابة تواطؤ أممي مع المليشيا.
وعبّر الخبراء عن استغرابهم من الصمت الأممي حيال التجاوزات المتكررة من قِبل الحوثيين، واستمرارهم في رفض التعامل بالطبعة الجديدة من العملة اليمنية في المناطق الخاضعة لسيطرتهم.