أخبار التكنولوجيا|أرخص موبايل سامسونج ممكن تشتريه.. تطبيقات تدمر بطارية آيفونك
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
نشر موقع "صدى البلد"، مجموعة من الموضوعات الخاصة بـ التكنولوجيا خلال الساعات الماضية، ما بين أخبار وتقارير عن أحدث التقنيات، نستعرض أبرزها فيما يلي:
فيفو تطلق رسميًا Vivo Y36i ببطارية 5000 مللي أمبير ومعالج قوي
أعلنت شركة فيفو الصينية إطلاق هاتف vivo Y36i المميز لمحدودي الدخل، بمعالج قوي من شركة ميديا تيك، وكذلك بطارية سعة 5000 مللي أمبير في الساعة.
احذفها فورًا.. تطبيقات تدمر بطارية آيفونك
هناك عدد من التطبيقات التي يمكنها استنزاف بطارية هواتف آيفون أكثر من غيرها، كما تعمل على تعطيل هاتفك وجعله يعمل بشكل أبطأ وأقل كفاءة.
لمنخفضي الدخل.. أرخص موبايل سامسونج ممكن تشتريه
يمكن شراء هاتف ذكي بمواصفات جيدة للغاية بسعر أقل من 4 آلاف جنيه، عن طريق شركة سامسونج وعدد من الشركات العملاقة التي توفر هواتف مميزة بسعر رخيص لذوي الدخول الضعيفة من الشباب أو محدودي الدخل.
وحش الفلاجشيب.. موبايل تفوق على كل المنافسين وبسعر أرخص
حقق هاتف OnePlus 11 شهرة واسعة، كما حاز على إعجاب الكثير من المستخدمين، حيث استطاع الهاتف أن يتفق على معظم المنافسين في السوق مع إمكاناته العالية وسعره المناسب للغاية مقارنة بأسعار هواتف الفلاجشيب.
على قد ميزانيتك.. موبايل من سامسونج فيه كل المواصفات اللي محتاجها
لا تزال هناك فرصة كبيرة أمام محبي وعشاق هواتف سامسونج في الحصول على هاتف ذكي مميز بتصميم أنيق وإمكانات قياسية تشبه "هواتف الفلاجشيب" من الفئة الرائدة والتي يفضلها الكثير.
بطريقة بسيطة.. هترجع بطارية آيفونك زي الأول
هناك الكثير من التطبيقات التي تستهلك بطارية هواتف آيفون، كما تستهلك مساحة التخزين، مثل تطبيقات فيسبوك، وتيك توك، و"جوجل مابس" وغيرها من التطبيقات الأخرى.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حسب جهة التصنيع| شريحة Snapdragon 8 Elite Gen 2 تقدّم أداءً متفاوتًا في هاتف Galaxy S26 Ultra
تستعد شركة سامسونج لإطلاق هاتفها الرائد Galaxy S26 Ultra في أواخر يناير أو أوائل فبراير من العام المقبل، ومن المتوقع أن يعمل الجهاز بشريحة كوالكوم الجديدة Snapdragon 8 Elite Gen 2
. لكن وفقًا لتسريبات جديدة، قد يواجه المستخدمون تجارب أداء متفاوتة بناءً على الجهة التي قامت بتصنيع المعالج داخل الهاتف.
إنتاج مزدوج قد يؤدي لاختلافات في الأداءتشير الشائعات إلى أن كوالكوم قد تلجأ إلى سياسة "المصدر المزدوج" لإنتاج شريحتها الجديدة، مما يعني أن بعض معالجات Snapdragon 8 Elite Gen 2 سيتم تصنيعها عبر شركة TSMC التايوانية، بينما يُنتج البعض الآخر من خلال مصنع سامسونج للأشباه الموصّلات.
وهذا الأمر قد يؤدي إلى اختلاف في الأداء واستهلاك الطاقة، على الرغم من أن الشريحة المستخدمة في كلا الهاتفين تحمل الاسم نفسه.
وبحسب ما نشره المسرب الشهير Digital Chat Station على منصة Weibo الصينية، فإن نسخة المعالج التي ستُصنّع في مصانع سامسونج لم تُلغَ بعد، ما يؤكد وجود نسختين من الشريحة قيد الإنتاج حتى الآن.
شركة TSMC ستعتمد في تصنيع المعالج على تقنية الجيل الثالث من دقة تصنيع 3 نانومتر، وهي نفس التقنية التي ستُستخدم في إنتاج شريحة A19 الخاصة بهواتف iPhone 17 القادمة من آبل.
أما سامسونج فستستخدم تقنية Gate-All-Around (GAA) بدقة تصنيع 2 نانومتر، والتي يُفترض أنها تقنيًا أكثر تطورًا من تقنية TSMC الحالية.
يُذكر أن تقليص حجم العقدة التصنيعية يعني استخدام ترانزستورات أصغر حجمًا، ما يؤدي إلى زيادة كثافة الترانزستورات في الشريحة، وبالتالي تحسين الأداء وتقليل استهلاك الطاقة.
تحديات تقنيات البطاريات والمواد الجديدةإلى جانب اختلاف المعالجات، تبرز تحديات تتعلق بتقنيات البطاريات المستخدمة، فالمصنّعون يعتمدون الآن على مركّبات من السيليكون والكربون بدلًا من السيليكون النقي في صناعة البطاريات، لتحسين الأداء وتجنب مشكلات مثل الانتفاخ وتوليد الحرارة.
استخدام السيليكون يُسهم في زيادة سعة البطارية، لكنه في الوقت نفسه يُضعف من عمرها الافتراضي.
بالمقابل، يساعد الكربون في تقوية الهيكل وتقليل التوصيل الحراري، وهو ما يؤدي إلى بطاريات أكثر استقرارًا على المدى الطويل.
ورغم جهود الشركات لتحسين هذه التقنيات، إلا أن النتائج قد تستغرق سنوات حتى تصل إلى هواتف المستخدمين.
المفاضلة بين السعة والعمريتلخص الأمر في مفاضلة بين بطاريات كبيرة تدوم ليوم كامل لكنها تفقد قدرتها بمرور الوقت، أو بطاريات أصغر تحتاج للشحن بشكل متكرر لكنها تحافظ على كفاءتها لعدة سنوات، وهو ما يتماشى مع سياسات تحديث البرامج التي تمتد لسبع سنوات في بعض الهواتف الحديثة.
شركات كبرى مثل آبل وسامسونج و جوجل تفضل الموثوقية وطول عمر البطارية على الأرقام الدعائية الكبيرة، في حين تميل بعض العلامات الصينية إلى التركيز على الأداء الفوري والمواصفات البراقة، وفي النهاية، المستخدم هو من يقرر ما يناسبه وفقًا لأولوياته.