أهم ما جاء في الاتفاق الموقع بين الحكومة والنقابات التعليمية
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
في ما يلي النقاط الرئيسية الواردة في محضر الاتفاق، الموقع اليوم الأحد بالرباط، بين الحكومة والنقابات التعليمية الأكثر تمثيلية بقطاع التربية الوطنية .
* الزيادة العامة في الأجور:
– إقرار زيادة عامة في أجور كافة نساء ورجال التعليم بمختلف هيئاتهم ودرجاتهم، بمبلغ شهري صاف حدد في 1.500 درهم، يصرف على قسطين متساويين (فاتح يناير 2024 – فاتح يناير 2025).
* الملفات الفئوية:
– الرفع من مبالغ التعويضات الخاصة بالدرجة الممتازة (خارج السلم) لكافة الموظفين المرتبين في هذه الدرجة ابتداء من الرتبة 5، بمبلغ شهري يساوي 1.000 درهم؛
– منح تعويض تكميلي، بمبلغ شهري يساوي 500 درهم، لفائدة أساتذة التعليم الثانوي التأهيلي؛
– إحداث تعويض تكميلي، بمبلغ شهري يساوي 500 درهم، لفائدة المتصرفين التربويين؛
– تخويل المساعدين الإداريين والمساعدين التقنيين المدمجين في إطار المساعدين التربويين تعويضا خاصا يساوي مبلغه الشهري 500 درهم؛
– الرفع من مبلغ التعويضات عن تصحيح الامتحانات، علما بأن مبالغ هذه التعويضات ستحدد بقرار مشترك للسلطتين الحكوميتين المكلفتين بالتربية الوطنية وبالمالية، على أن يحدد الحد الأدنى لمبلغ التعويض الذي يصرف للأستاذ المكلف بالتصحيح في 1.000 درهم؛
– مراجعة نظام الترقي في الرتبة، بخفض عدد السنوات المطلوبة بالنسبة لبعض الرتب؛
– تخويل الأطر الإدارية المكلفة، بصفة مؤقتة، بمزاولة مهام الإدارة التربوية (مدير، ناظر، حارس عام…) نفس التعويضات عن الأعباء الإدارية المتعلقة بالمنصب، شريطة أن يتم التكليف بهذه المهام بقرار للسلطة الحكومية المكلفة بالتربية الوطنية؛
– الزيادة في مقادير التعويضات عن الساعات الإضافية بنسبة 30 بالمائة، مع جعل القيام بها اختياريا؛
– منح أساتذة التعليم الابتدائي والإعدادي المرتبين في الدرجة الثانية (السلم 10) الذين تم توظيفهم الأول بالسلم 9، المزاولين مهامهم في فاتح يناير 2023، أقدمية اعتبارية مدتها 4 سنوات تحتسب لأجل الترقي إلى الدرجة الأولى (السلم 11) بعد استيفائهم للشروط المطلوبة للترقي، في حدود حصيص الترقي الجاري به العمل. ويحتفظ المعنيون بالأمر، بعد ترقيتهم إلى الدرجة الأولى بالأقدمية المكتسبة في الدرجة الثانية التي تزيد عن 14 سنة، وذلك في حدود 4 سنوات؛
-تسوية ملف أساتذة التعليم الابتدائي والملحقين التربويين وملحقي الاقتصاد والإدارة، الذين تم توظيفهم الأول في السلم 7 أو السلم 8، المرتبين في الدرجة الثانية، والمحالين على التقاعد ما بين فاتح يناير 2012 و31 دجنبر 2023، وذلك على مستوى الصندوق المغربي للتقاعد.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: فاتح ینایر
إقرأ أيضاً:
ريفيان تعرض وظيفة لا تفوت.. اركب سيارة آلية مقابل 50 دولار شهريًا
في خطوة استراتيجية نحو تعزيز تقنيات القيادة الذاتية، أعلنت شركة "ريفيان" (Rivian) عن إطلاق خطة جديدة تسمى "أوتونومي بلس" (Autonomy+)، والتي تهدف إلى تحويل السائق إلى مجرد راكب في سيارته الكهربائية مقابل اشتراك شهري.
ويأتي هذا الإعلان خلال أول "يوم للقيادة الذاتية والذكاء الاصطناعي" نظمته الشركة، والذي قدم لمحة واضحة عن رؤيتها المستقبلية التي تركز على الأتمتة الكاملة.
مكافأة شهرية للتحرر من المقودسيتم تقديم تقنية القيادة بدون استخدام اليدين العالمية (Universal Hands-Free Driving) من "ريفيان" عبر خدمة اشتراك تحمل اسم "أوتونومي بلس" بتكلفة تبلغ 49.99 دولاراً أمريكيًا شهريًا.
وبموجب هذا الاشتراك، سيتمكن مالكو سيارات "ريفيان" من تفعيل القيادة الذاتية بالكامل دون تدخل بشري على أكثر من 3.5 مليون ميل من الطرق في جميع أنحاء الولايات المتحدة.
وهذا التوسع الهائل في تغطية الطرق المتاحة للاستخدام يؤكد جاهزية التقنية الجديدة وقدرتها على العمل في بيئات طريق متنوعة.
التقنية الجديدة: قيادة بدون استخدام اليدين ومستقبل المستوى الرابعأكدت "ريفيان" أن الخدمة الجديدة ستمكن قريبًا ميزة القيادة بدون استخدام اليدين على هذا النطاق الواسع من الطرق.
وتعد هذه الخطوة جزءًا من هدف أسمى أعلنه الرئيس التنفيذي للشركة، آر جاي سكارنج (RJ Scaringe)، وهو تطوير نظام قيادة ذاتية من المستوى الرابع (Level 4).
ويعني نظام المستوى الرابع أن المركبة ستكون قادرة على أداء جميع مهام القيادة في ظروف معينة دون الحاجة إلى تدخل بشري على الإطلاق، مما يجعل السائق ركابًا فعليين في العديد من السيناريوهات.
لم تقتصر إعلانات "ريفيان" على الخدمة المدفوعة فحسب، بل شملت أيضًا تحديثات جذرية للبنية التحتية التقنية لمركباتها.
فقد كشفت الشركة عن خطط لإطلاق شريحة جديدة (New Chip) مصممة خصيصاً لتعزيز قدرات المعالجة اللازمة لتشغيل أنظمة القيادة الذاتية المعقدة. بالإضافة إلى ذلك، أعلنت "ريفيان" عن تطوير مساعد جديد يعمل بالذكاء الاصطناعي (AI-powered assistant)، والذي من شأنه أن يعزز التفاعل بين السائق والمركبة، ويحسن تجربة المستخدم الشاملة داخل السيارة.
هذا التكامل بين الأجهزة المحدثة والذكاء الاصطناعي يضع الأساس لتحقيق طموحات "ريفيان" في الوصول إلى الأتمتة الكاملة.