حزب مصر الحديثة: الانتخابات مثالية وكل التحية للمواطن المصري
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
وجّه حزب مصر الحديثة، التهنئة والتقدير للشعب المصري العظيم على مشاركته الفاعلة والمسؤولة في الانتخابات الرئاسية، التي جرت بنجاح ونزاهة على مدار الثلاثة أيام الماضية.
وعبّر الحزب عن فخره بالموقف الوطني والديمقراطي، الذي أظهره الشعب المصري في مواجهة كل محاولات التدخل والتهديد والترهيب من أي جهة كانت، مؤكدًا أن الشعب المصري هو صاحب القرار والمصير في بلاد الحضارة والتاريخ.
وأشاد الحزب بالإقبال الكبير للناخبين على صناديق الاقتراع، ما يعكس الوعي السياسي والمسؤولية الوطنية للشعب المصري، ويقدر نسبة المشاركة في الانتخابات بأنها «كبيرة جدًا وغير مسبوقة».
وأعلن الحزب عن استمراره في دوره الوطني والمسؤول في تقديم رؤية حديثة ومتطورة للتنمية والإصلاح في مصر، وفي تمثيل صوت الشعب ومطالبه وحقوقه في كل المحافل والمنابر.
وأثنى الحزب على الجهود التي بذلتها الهيئة الوطنية للانتخابات والشرطة والقضاء والإعلام والأحزاب السياسية والمجتمع المدني، في إنجاح العملية الانتخابية، وفي توفير الأمن والأمان والشفافية والحياد للناخبين.
وتمنى الحزب لمصر وشعبها، المزيد من التقدم والازدهار والاستقرار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الانتخابات الرئاسية مصر الحديثة
إقرأ أيضاً:
المجلس الوطني الفلسطيني يدعو برلمانات العالم للتحرك لوقف الإبادة بغزة
دعا المجلس الوطني الفلسطيني برلمانات العالم إلى التحرك العاجل لوقف حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة على يد حكومة الاحتلال الإسرائيلي وميليشياتها الاستيطانية المتطرفة.
جاء ذلك في رسالة وجهها رئيس المجلس روحي فتوح إلى رؤساء البرلمانات في مختلف دول العالم، دعاهم فيها إلى اتخاذ إجراءات ملموسة وجادة من أجل وقف المجازر والانتهاكات التي تطال الفلسطينيين، والتي تهدد حقه في الحياة وتستهدف وجوده على أرضه، بحسب وكالة "صفا" الاخبارية.
وأكد فتوح على أن صمت العالم وتخاذله شجع الاحتلال على الاستمرار في جرائمه بحق الشعب الفلسطيني، مطالبا البرلمانات بالتحرك السريع والضغط لوقف هذه الحرب، واتخاذ خطوات قانونية وسياسية تُجبر "إسرائيل" على الالتزام بالقانون الدولي.
و اشار فتوح الى أن ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة هو حرب إبادة مكتملة الأركان، تستهدف كل مقومات البقاء، في ظل صمت دولي مخزٍ وتواطؤ مكشوف، مضيفا أن هذه الجرائم تمثل فصلًا جديدًا من النكبة المستمرة التي يعاني منها الشعب الفلسطيني منذ عام 1948.
وأكد أن الاحتلال ارتكب آلاف المجازر، ويواصل جرائمه في الضفة الغربية بما فيها القدس، من خلال إطلاق العنان لعصابات المستوطنين والاعتداءات اليومية على المدن والقرى، وحرق المحاصيل وسرقة الثروات، والقتل والاعتداء الجسدي على المواطنين، وكل ذلك يتم بموافقة حكومة الاحتلال وبحماية جيشها.