عاجل.. السيسي يتفوق في نتائج فرز الأصوات الأولية باللجنة الفرعية بدائرة الساحل
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
أعلن المستشار رئيس اللجنة العامة بمحافظة القاهرة، نتائج محاضر فرز اللجنة دائرة قسم الساحل، حسبما ذكرت فضائية "اكسترا نيوز" في نبأ عاجل لها منذ قليل.
وقال المستشار إن عدد الناخبين الذين حضروا للتصويت وصل إلى 252 ألف و987 ناخبا، وعدد الأصوات الصحيحة 251 ألف و938 ناخبا، وعدد الأصوات الباطلة 1049 ناخبا.
وأضاف أنه قد حصل كل من المرشحين، على ما يلي:
عبدالفتاح السيسي: 235 ألف 784 صوت
فريد زهران: 6618 صوت
عبدالسند يمامة: 2643 صوت.
حازم عمر: 6893 صوت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السيسي محافظة القاهرة فرز الأصوات عبدالفتاح السيسي نبأ عاجل فضائية إكسترا عبدالسند يمامه فريد زهران
إقرأ أيضاً:
من أعالي المنابر.. الفتاوى تُحاصر بورصة الأصوات
4 يوليو، 2025
بغداد/المسلة: ارتفعت نبرة التحذير من ظاهرة بيع بطاقة الناخب في عدد من خطب الجمعة في العراق، حيث تصاعدت أصوات أئمة المساجد من محافظات متعددة تدعو إلى حماية العملية الانتخابية من العبث والتلاعب، معتبرين أن تحويل البطاقة الانتخابية إلى سلعة يشكل تهديداً مباشراً للأمن المجتمعي والسياسي.
وتحدث عدد من الخطباء في بغداد والموصل وكركوك عن رصد ممارسات غير قانونية بدأت تنتشر في الأحياء الشعبية، حيث تُعرض البطاقات للبيع أو تُرهن مقابل مبالغ نقدية، ما اعتبروه تلاعباً بإرادة الناس ومساهمة في إنتاج سلطة مشوهة لا تعبر عن خيارات المواطن.
ووسط هذه التحذيرات، برز موقف واضح ومباشر من جامع أبي حنيفة في الأعظمية، حيث أطلق إمامه وخطيبه عبد الوهاب السامرائي فتوى صارمة بحرمة بيع أو رهن بطاقة الناخب، وقال في خطبته الجمعة إن “في هذه الأيام، وكما في كل انتخابات، تبدأ بورصة بيع وشراء بطاقات الناخبين”، مضيفاً أن “الآن ظهرت فكرة أخرى وهي رهن البطاقات”، في إشارة إلى ممارسات يصفها كثيرون بأنها تتطور عاماً بعد آخر بطرق أكثر حنكة وتخفي.
وأكد السامرائي أن “بعض الغرباء من مدن ومناطق أخرى يتبنون هذه الظاهرة في بغداد”، موضحاً أن “الجهات الأمنية بدأت ترصد خيوطاً لتحركات مشبوهة في هذا الصدد”، داعياً السلطات إلى تعقب المشترين أياً كان الطرف الذي يعملون لصالحه.
وشدد في خطبته على أن بيع البطاقة الانتخابية “محرم شرعاً”، وذهب أبعد من ذلك حين وصف من يقوم بهذا الفعل بأنه “خائن لله والوطن”، وهي عبارة نادرة في خطابات المنابر الدينية، وتحمل طابعاً دينياً وطنياً مزدوجاً.
ويأتي هذا التصعيد من المنابر الدينية بالتزامن مع العد التنازلي للانتخابات البرلمانية المقررة في 11 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، في وقت أعلنت فيه مفوضية الانتخابات إكمالها تسجيل الكيانات السياسية واستمرارها في تحديث بيانات الناخبين.
ويرى مراقبون أن دخول المنابر الدينية على خط الجدل الانتخابي في هذه المرحلة المبكرة يعكس قلقاً واسعاً من تكرار سيناريوهات سابقة شابتها شبهات بيع أصوات وتزوير، وأن التصدي لهذه الظاهرة لا يمكن أن يُترك وحده للمفوضية أو للشرطة، بل هو معركة رأي عام تبدأ من الوعي وتنتهي عند الصندوق.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts