ورد وسيلفي.. أبرز مشاهد نهاية امتحانات الثانوية العامة بالأقصر.. صور
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن ورد وسيلفي أبرز مشاهد نهاية امتحانات الثانوية العامة بالأقصر صور، رصد تليفزيون اليوم السابع م شاهد فرحة الآباء والأمهات مع أبنائهم في نهاية ماراثون الثانوية العامة بالأقصر أمام اللجان، بتقديم بوكيهات الورود .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ورد وسيلفي.
رصد تليفزيون اليوم السابع مشاهد فرحة الآباء والأمهات مع أبنائهم في نهاية ماراثون الثانوية العامة بالأقصر أمام اللجان، بتقديم بوكيهات الورود لدي خروجهم من اللجان.
فيما شهدت لجان امتحانات الثانوية العامة بمحافظة الأقصر، اليوم الخميس، احتفالات من الطلبة والطالبات فى آخر أيام الامتحانات وسط إطلاق الشماريخ والزغاريد أمام اللجان عقب امتحانات مواد الأحياء لطلاب شعبة علمى علوم، والجبر والهندسة الفراغية لطلاب شعبة علمي رياضة، والفلسفة والمنطق لطلبة الشعبة الأدبية.
فيما كشف الدكتور صبرى خالد وكيل التربية والتعليم بمحافظة الأقصر، عن رصد المديرية مكافأة 5000 جنيه لكل طالب وطالبة من الأقصر يدخل فى قائمة أوائل الثانوية العامة هذا العام، وذلك لتحفيز الجميع على الدخول للامتحانات بكل جدية واجتهاد والتفوق، مؤكداً على إنه تم تشكيل غرفة عمليات مركزية بمقر المديرية لمتابعة خدمة 7550 طالبا وطالبة فى 22 لجنة حول إدارات الأقصر التعليمية بالمدن المختلفة، بجانب توفير الدعم للمراقبين فى 18 استراحة منتشرة بالمحافظة طوال فترة الامتحانات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: شاهد الثانوية العامة شاهد الثانوية العامة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس امتحانات الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
بسبب ظروف أسرية .. طفل ينهي حياته حزنا على نفسه بالأقصر
في واقعة مؤلمة هزت مشاعر أهالي مركز أرمنت جنوب محافظة الأقصر، عُثر على الطفل “معتز عبد الوهاب” 13 عامًا، مشنوقًا فوق سطح منزله في منطقة أرمنت الحيط، وسط حالة من الذهول والصدمة التي خيمت على سكان المنطقة.
وبحسب شهود عيان من الجيران، فإن الطفل كان يمر بحالة نفسية سيئة في الفترة الأخيرة، بسبب ظروف أسرية قاسية، موضحين ان والده تُوفي وهو لا يزال رضيعًا، وانتقلت والدته للزواج من رجل آخر، وأنجبت أبناءً غيره، بينما ظل معتز يعيش وسطهم، لكنه لم يشعر يومًا أنه مثلهم.
وأضاف الأهالي أن الطفل كثيرًا ما كان يعبّر عن شعوره بالوحدة والانعزال، وكان يشعر دومًا بأنه "أقل من إخوته"، ما أدى لتدهور حالته النفسية تدريجيًا، حتى أقدم على ربط حبل فوق سطح المنزل وشنق نفسه، في لحظة مأساوية أنهت حياته قبل أن تبدأ.
من جانبها، باشرت وحدة مباحث مركز شرطة أرمنت التحقيق في الواقعة، وأكدت التحريات الأولية التي أجرتها المباحث الجنائية أنه لا توجد شبهة جنائية وراء الحادث، وأن المؤشرات الأولية تشير إلى أن الطفل أقدم على الانتحار نتيجة حالة نفسية حادة.
وتم نقل الجثمان إلى مشرحة مستشفى حورس التخصصي، ومن المقرر أن تُستكمل إجراءات التحقيق عقب صدور تقريري الطب الشرعي والمعمل الجنائي، للوقوف النهائي على سبب الوفاة وظروف الحادث.
ولا تزال حالة من الحزن تخيم على أهالي المنطقة، الذين لم يتوقعوا أن تتحول مشاعر الانكسار التي عاشها الطفل إلى نهاية مأساوية، وسط دعوات بالرحمة له وبالصبر لأسرته.