الكشف عن مصير السفينة ستراندا بعد استهدافها
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
وقال بن عامر في تغريدة له على منصة اكس " تم نقل السفينة النرويجية المحملة بالنفط الى ميناء جيبوتي للإصلاح
كان الجانب اليمني حريصاً على عدم اغراق السفينة (رغم القدرة على ذلك) ولهذا تم اتباع عدة خطوات بهدف منعها من العبور
1-النداءات التحذيرية
2-الرسائل التحذيرية (النارية)
3- الاستهداف غير المباشر
4-الاستهداف المباشر لكن في منطقة محددة من السفينة وبما لا يؤدي الى اصابة الطاقم او اصابة خزان السفينة لاسيما اذا كانت تحمل مواد سريعة الاشتعال او قد يؤدي تسربها الى الاضرار بالبيئة في البحر".
وأضاف بن عامر" وهذا لا يعني ان القوات اليمنية قد تتردد في استهداف اي سفينه بسبب ما عليها من حمولة بل إنها تتخذ من الاجراءات ما يتناسب ومستوى المغامرة لدى طاقم السفينة وبما يؤدي الى اجبار السفينة على العودة وعلى طاقمها ان يتحمل اية نتائج قد تحصل في حال اصراره على المغامرة ".
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
تقرير: إسرائيل لن تلتزم بوقف إطلاق نار يؤدي إلى إنهاء الحرب في غزة
أكد تقرير لوكالة رويترز نقلًا عن مسؤولين إسرائيليين أنّ تل أبيب لن تلتزم بأن يؤدي وقف إطلاق النار إلى إنهاء الحرب في قطاع غزة، وذلك رغم الضغوط الدولية المتزايدة لإنجاز صفقة تهدئة أكثر شمولًا .
وفي سياق تمهيدها لمباحثات مقبلة في واشنطن حول وقف مؤقت محتمل بـ60 يومًا، أشارت مصادر إسرائيلية إلى أن الحكومة تضع إطلاق سراح جميع الرهائن لديها كشرط لا يمكن ربطه مباشرةً بإنهاء الحرب، سواء عبر انسحاب القوات أو تسوية نهائية.
انعكاسات رفض الربطيرفض المسؤولون الإسرائيليون أي ترتيب يُجبرهم على إنهاء العمليات العسكرية بمجرد توقيع وقف النار، معتبرين أن الهدف لا يزال القضاء على قدرات حماس العسكرية، وكذلك ضمان استمرار السيطرة الأمنية على ما تبقى من القطاع.
اكسيوس: إسرائيل تُبدي مرونة في صفقة تبادل الأسرى وسط ضغوط داخلية ومناورات تفاوضية
روسيا: إسرائيل عادت للتركيز على غزة بعد وقف إطلاق النار مع إيران
ويعارض ذلك مع طلبات حماس التي تُصر على انسحاب كامل للقوات ووقف الأعمال القتالية كشرط لتبادل الأسرى
كما تأتي هذه الخطوة في ظل تكثيف القصف الإسرائيلي في الأيام الأخيرة، فقد قتل نحو 60 فلسطينيًا خلال حوادث قصف شهدتها غزة قبل ساعات من بدء المحادثات في واشنطن، بحسب رويترز
أبعاد سياسية وأمنيةويرى مراقبون أن هذا الموقف يشكّل مناورة إسرائيلية تهدف لكسب الوقت وتأخير توقيع اتفاقية شاملة، باستخدام ملفات مثل قضية الرهائن وسلامة الحدود كأدوات ضغط.
ويأتي ذلك بالتوازي مع طرح خطة وقف مؤقت لستين يوماً، برعاية أمريكية، تشمل إطلاق دفعات من الأسرى في مراحل متعددة.
من جهتها، وجّهت الأمم المتحدة ومنظمات حقوقية دولية انتقادات حادة على استمرار العمليات، محذّرة من أزمة إنسانية متفاقمة واقترابه من مرتبة الانتهاكات الدولية، خصوصاً في ظل عدد القتلى المدنيين الذي تجاوز 56 ألفاً منذ أكتوبر 2