رغم فارق العمر الكبير..علاقة عاطفية تجمع كاميلا كابيو ودريك
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
لم يتوقع أحد أن يكون هناك علاقة غرامية تجمع النجمة الأمريكية كاميلا كابيو والنجم الكندي دريك؛ نظرًا لفارق العمر الكبير بينهما.
اقرأ ايضاًوفق موقع "جاست جيراد"، أفيد أن هناك علاقة حب تلوح في الأفق بين الثنائي، بعدما رصدت عدسات الباباراتزي حوارًا دائرًا بين كاميلا، البالغة من العمر 26 عامًا، ودريك، البالغ من العمر 37 عامًا، أثناء تواجدهما على متن أحد القوارب في جزر تركس وكايكوس.
وظهرت صاحبة الأغنية الشهيرة "هافانا" منهكمة بالحديث مع دريك، فيما حاولت إبراز أنوثتها مرتديةً فستانًا أسود قصيرًا، وأسدلت خصلات شعرها المموج على جانبي كتفها بانسيابية. فيما اختار دريك قميصًا صيفًا بطبعات استوائية.
Drake and Camila Cabello hanging out together. pic.twitter.com/ZylO00CRZW
اقرأ ايضاًوقبل مدة، تواجد الثنائي في جزر البهاما أثناء استمتاعهما بالأجواء الشاطئية، إذ ظهرت الثنائي يستمتعان بوقتهما في ركوب الأمواج باستخدام الزلاجات النفاثة.
VIDEO | Camila with Drake today in the Bahamas. #2 pic.twitter.com/O3sGZO6rMk
— Camila Cabello Worldwide (@WWCamilaCabello) December 14, 2023ويذكر أن شائعة علاقة الثنائي بدأت بعدما تابع دريك حساب كاميلا عبر موقع "إنستغرام"، عقب نشرها صورة لها مرفقة بكلمات من أغنيته Search & Rescue، كما وصفته بـ"شكسبير".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كاميلا كابيو دريك التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
بسبب كوباية شاي.. زوجة تنهي 10 سنوات زواج بدعوى خلع
تقدمت السيدة “خ. ع”، البالغة من العمر 32 عامًا، بدعوى خلع أمام محكمة الأسرة بالزيتون ضد زوجها “ف. م”، مهندس مباني يبلغ من العمر 39 عامًا، بعد زواج دام عشر سنوات أثمر عن طفلين يبلغان من العمر 9 و5 سنوات، كانت خلالها الحياة الزوجية مستقرة يسودها الهدوء والتفاهم.
محكمة الأسرةبدأت الأزمة حينما عاد الزوج إلى منزله في ساعة متأخرة من الليل ليجد كوبين من الشاي وعقب سيجارة في صالة المنزل، فاستشاط غضبًا واتهم زوجته بالخيانة ظنًّا منه بوجود رجل غريب في غيابه. حاولت الزوجة نفي الاتهام وأكدت أنها من أعدت الشاي لنفسها، وأن عقب السيجارة لا يخصها، لكن الزوج أصر على موقفه، واعتدى عليها بالسب وطردها من المنزل ليلاً دون اعتبار لحرمة العلاقة الزوجية أو وجود أطفالهما.
وعقب أيام، تبين أن السيجارة عثر عليها نجلها الصغير أثناء لعبه في الشارع وأحضرها للمنزل دون علم الأم، ما كشف زيف ادعاءات الزوج وسوء ظنه القائم على وهم لا دليل عليه، وعلى الرغم من معرفته الحقيقة، لم يبد الزوج أي ندم أو محاولة صلح، ما زاد من إصرار الزوجة على إنهاء العلاقة التي باتت قائمة على الشك والإهانة.
أمام فشل جهود التسوية ورفض الزوج الاعتذار أو التراجع، تمسكت الزوجة بطلب الخلع، وقضت المحكمة لصالحها بتطليقها طلقة بائنة للخلع، بعد ثبوت استحالة استمرار الحياة الزوجية مع زوج يشكك في زوجته دون دليل، ويهينها أمام أطفالها.