ركراكي مصر.. الكاف يرشح علي ماهر كأول مدرب مصري للحصول على الرخصة التدريبية pro الأعلى في العالم
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
رشح الاتحاد الافريقي كاف علي ماهر المدير الفني لنادي المصري البورسعيدي كأول مدرب مصري يحصل على الرخصة التدريبية pro -الأعلى في العالم- والتي لم يحصل عليها من افريقيا سوى وليد الركراكي المدير الفني الحالي لمنتخب المغرب وصاحب انجاز الحصول على المركز الرابع في كأس العالم والجنوب افريقي بيتسو موسيماني المدير الفني السابق للأهلي وصن داونز.
وتم ترشيح علي ماهر مؤخرًا، فيما تقام الدورة حاليًا في المغرب في حضور صفوة مدربي افريقيا، علمًا بأن الدورة لا تقام إلا كل 3 سنوات.
وتعد الدورة الحالية هي الثانية وسيصبح علي ماهر أول مدرب مصري يحصل عليها.
صباح المونديال.. كهربا يقترب من قيادة الهجوم والاتحاد يستعيد أهم نجومه وقميص الأهلي يزين متحف الفيفا كاميرا المونديال.. رد فعل أنتوني موديست عندما التقى محمود الخطيب؟ (لقطة كوميدية)ويعد علي ماهر واحد من أهم المدربين المصريين وصاحب العديد من الإنجازات في السنوات الأخيرة أبرزها نجاحه في الصعود مع فيوتشر لبطولة الكونفدرالية لمدة 3 سنوات متتالية وحصوله مع الفريق على أول بطولة في تاريخه وهي بطولة كأس الرابطة المصرية، قبل ان ينتقل هذا الموسم لتدريب نادي المصري البورسعيدي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: علي ماهر الاتحاد الإفريقي الكاف بيتسو موسيماني منتخب المغرب وليد الركراكي علی ماهر
إقرأ أيضاً:
يوسف القعيد: نجيب محفوظ كان منظمًا بشكل صارم وصاحب رسالة وتفانٍ في إيصالها
قال الكاتب والروائي المصري يوسف القعيد إن نجيب محفوظ كان شخصية أدبية معروفة بتاريخها وإبداعها، وقد تناول القعيد سيرته بعمق في كتاباته، مؤكداً أن ما اكتشفه عنه إنسانياً يفوق ما كان معروفاً للجمهور.
وأضاف القعيد، خلال استضافته في برنامج "صباح جديد"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن محفوظ كان يتعامل مع القراءة والكتابة بجدية مطلقة، وتميّز بنظام صارم في حياته اليومية؛ فكانت ساعات القراءة والكتابة والجلوس في المقهى محددة بدقة، وكأن بداخله ساعة بيولوجية نادرة الحساسية تجاه الوقت، متابعا: "أتمنى—ثلاث مرات—أن نمتلك نحن المصريين والعرب هذا الإحساس بالوقت، فالزمن قيمة أساسية يجب استغلالها والحفاظ عليها واستثمارها جيداً".
وأشار إلى أن إحساس نجيب محفوظ بالوقت وبقيمة رسالته الإبداعية جعله مختلفاً عن كثير من أدباء جيله، مؤكداً أنه كان يشعر بأن عليه رسالة يجب أن يؤديها، كما كان يستمع للآخرين باحترام شديد حتى لو اختلف معهم في الرأي والفكر.
وعن المواقف التي لا ينساها في علاقته بمحفوظ، قال القعيد: "حين مرضت ودخلت المستشفى، كان على اتصال يومي بي، وكانت زوجته الراحلة عطية الله إبراهيم تسأل عن صحتي كل يوم تقريباً، أكثر من أسرتي، في مشهد يعكس حجم إنسانيته ووفائه".
محفوظ كان يمتلك فيضاً من الإنسانية والمودة والمحبة للناسوأكد القعيد أن محفوظ كان يمتلك فيضاً من الإنسانية والمودة والمحبة للناس، وأن الجلسات التي جمعته به كانت سبباً في تعرّفه على عدد كبير من أدباء مصر والعالم العربي والعالم، إذ كان محفوظ يعرّف ضيوفه بهم ويمنحهم الفرصة للنقاش والحوار، ورغم أنه كان مستمعاً أكثر من كونه متحدثاً، فإن حديثه حين يتكلم كان دقيقاً وواضحاً ومحدداً.